ظلام دامس يلف الكون ،
سكون مريب ،
ينطلق صوت عذب،
من السماء مصدره ومن المأذنة يرتفع إلى السماء ،
الله أكبر .. الله أكبر
فتقشعر جلود الكائنات الحية لهذا النداء الرباني ،
فيستجيب المخلصون فهذا النداء خاصتهم ،
وتبدأ قافلة المصلين بتلبية النداء،.
واعمار المساجد،
وتعود الحياة بهم للأرض وتشرق الشمس رغم الظلام الدامس الذي يلف الكون ،
وتنطلق الزهور بعبيرها الأخاذ بين الركام ،
وتشتد أغصان الزمان فتورق العنفوان وتلتئم حبات التراب بالندى وتملأ الطيور بألحانها الأجواء فيذهب الصدى ويسري الدفء حريرا على خدود أهل الفجر ،
وتشهد الملائكة هذا المشهد فيعلوا حنين أهل السماء لأهل الأرض ،
وحنين أهل الأرض لأهل السماء ،
ويرتلون القران فتسمعه الأكوان ،
وتكتب الملائكة الأجور ،
وتمتلئ الصحف بالنور ،
وترتفع الدرجات وتحط السيئات ،
ويذوب كل معنى للسكون فقد بدأت قافلة أهل الفجر العمل،
بناء وعمران علم وخلق وإتقان وتجاره وصله أرحام وصياغة تاريخ الإنسان ،،،،،
وبعد كل هذا ماذا يحدث …………………
يستيقظ الغافلون النائمون …
ليعملوا مابقي من الزمان ،،،
فتحتار الكائنات من تأخرهم وتقول : أو بعد أهل الفجر أصحاباً وخلان ….
سكون مريب ،
ينطلق صوت عذب،
من السماء مصدره ومن المأذنة يرتفع إلى السماء ،
الله أكبر .. الله أكبر
فتقشعر جلود الكائنات الحية لهذا النداء الرباني ،
فيستجيب المخلصون فهذا النداء خاصتهم ،
وتبدأ قافلة المصلين بتلبية النداء،.
واعمار المساجد،
وتعود الحياة بهم للأرض وتشرق الشمس رغم الظلام الدامس الذي يلف الكون ،
وتنطلق الزهور بعبيرها الأخاذ بين الركام ،
وتشتد أغصان الزمان فتورق العنفوان وتلتئم حبات التراب بالندى وتملأ الطيور بألحانها الأجواء فيذهب الصدى ويسري الدفء حريرا على خدود أهل الفجر ،
وتشهد الملائكة هذا المشهد فيعلوا حنين أهل السماء لأهل الأرض ،
وحنين أهل الأرض لأهل السماء ،
ويرتلون القران فتسمعه الأكوان ،
وتكتب الملائكة الأجور ،
وتمتلئ الصحف بالنور ،
وترتفع الدرجات وتحط السيئات ،
ويذوب كل معنى للسكون فقد بدأت قافلة أهل الفجر العمل،
بناء وعمران علم وخلق وإتقان وتجاره وصله أرحام وصياغة تاريخ الإنسان ،،،،،
وبعد كل هذا ماذا يحدث …………………
يستيقظ الغافلون النائمون …
ليعملوا مابقي من الزمان ،،،
فتحتار الكائنات من تأخرهم وتقول : أو بعد أهل الفجر أصحاباً وخلان ….
تعليق