الاذكــــــــــــــــــــــــــــار
عند دخول الخلاء والخروج منه:
ـ اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث.
"عند الدخول"
ـ غفرانك.
"عند الخروج"
ـ الحمد لله الذي اذهب عني الأذى وعافني.
لطرد الشيطان:
ـ "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد وهو على كل شيء قدير".
"مائة مرة في اليوم"
ـ قراءة المعوذتين، وأول الصافات، وآخر "الحشر".
ـ قراءة آية الكرسي ـ عند النوم ـ
ـ قراءة الآيتين من آخر سورة البقرة.
"في الليل"
ـ أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه.
"بعد الاستفتاح في الصلاة"
ـ ومن شغله الشيطان في صلاته، تفل عن يساره ثلاثاً بعد أن يتعوذ منه.
ـ ويقول:هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم".
عند الشعور بالهم والحزن:
ـ "لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم،
لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض، رب العرش الكريم".
ـ يا حي يا قيوم برحمتك استغيث.
ـ اللهم، رحمتك أرجو، فلا تكلني إلي نفسي طرفة عين،
وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت.
ـ " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين".
ـ استغفر الله العظيم.
"يلزمها ويثابر عليها"
ـ قراءة سورة "الواقعة" كل ليلة.
دعوة أيوب عليه السلام:
ـ وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين". "سورة الأنبياء، آية:83".
دعوة ذي النون:
"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين". "سورة الأنبياء آية:87".
ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربته بفضله وكرمه.
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: "دعوة أخي ذي النون إذ دعا في
بطن الحوت "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
" فإنه لم يدع بها مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له" أخرجه الترمذي
عند الخوف:
ـ "حسبنا الله ونعم الوكيل"
ـ لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب السماوات
السبع ورب العرش العظيم، لا إله إلا أنت، عز جارك، وجل ثناؤك، ولا إله غيرك".
لحفظ النعمة:
ـ "ما شاء الله لا قوة إلا بالله".
ـ الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات".
"عند رؤية ما يسر"
ـ الحمد لله على كل حال".
"عند رؤية ما يسوء"
إذا قال ما يسخط ربه:
ـ من حلف بغير الله فليقل: "لا إله إلا الله".
ـ من خرج من لسانة فحش في قوله أو حلف بغير الله
فليقل: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له".
"وينفث عن يساره سبعا"
ـ من اغتاب مسلماً فليستغفر له ويتوب إلي الله
وليذكره بمحاسنه في المواطن التي اغتابه فيها.
.
.
وحفظكم الله
تعليق