رب ضاقت ملاعبي

في الدروب المقيدة رب ضاقت ملاعبي

وأمانٍ مشردة أنا عمر مخضب

كبريائي تنهده ونشيد خنقت في

من زماني تمرده رب ما زلت ضاربا

بين عيني مقصده صغر اليأس لن يرى

وجراحي مضمدة بسماتي سخية
الملفات المرفقة