20 حمساوي حقير يعتدون على طالبة لأنها رفعت راية الفتح
في جريمة ليست هي الأولى ولن تكون الأخيرة , قامت مجموعة مكونة من عشرين مجرم من عصابة حماس بالهجوم على طالبه لا يتجاوز عمرها 20 سنه بالضرب المبرح بالعصي والهروات والأقدام وبالسب والشتم بألفاظ لا تنم إلا على أخلاق زعران الشوارع الذين امتهنوا السرقة والمتاجرة بالمخدرات والمتاجرة بالدم بالإضافة أنهم قاموا بخلع حجابها في الشارع العام .
وحاول ثلاثة طلاب مساعدة تلك الطالبة إلا أنهم وجدوا نفس المصير وتعرضوا للضرب والركل والشتائم بلا أي حساب , وتم نقل الطالبة الجريحة إلى أحدى المستشفيات لتلقي العلاج من الإصابات التي لحقت بها جراء الهجمة الوحشية من كلاب التنفيذية والمرتزقة , والذين لم يراعوا أن الاعتداء على نساء فلسطين هو اعتداء على شرف فلسطين .
وهذه الجريمة التي تم ارتكابها في حرم جامعة الأزهر تعكس حقيقة الحقد والأوامر الصادرة لكلاب التنفيذية بالضرب بيد من حديد لكل من قال أنا فتح أو أيد فتح .
هنا ونطالب لجنة حقوق الإنسان في كافة بقاع الأرض الوقوف على حقيقة هذه الجرائم وتقديم مرتكبيها إلى العدالة لينالوا جزائهم .
في جريمة ليست هي الأولى ولن تكون الأخيرة , قامت مجموعة مكونة من عشرين مجرم من عصابة حماس بالهجوم على طالبه لا يتجاوز عمرها 20 سنه بالضرب المبرح بالعصي والهروات والأقدام وبالسب والشتم بألفاظ لا تنم إلا على أخلاق زعران الشوارع الذين امتهنوا السرقة والمتاجرة بالمخدرات والمتاجرة بالدم بالإضافة أنهم قاموا بخلع حجابها في الشارع العام .
وحاول ثلاثة طلاب مساعدة تلك الطالبة إلا أنهم وجدوا نفس المصير وتعرضوا للضرب والركل والشتائم بلا أي حساب , وتم نقل الطالبة الجريحة إلى أحدى المستشفيات لتلقي العلاج من الإصابات التي لحقت بها جراء الهجمة الوحشية من كلاب التنفيذية والمرتزقة , والذين لم يراعوا أن الاعتداء على نساء فلسطين هو اعتداء على شرف فلسطين .
وهذه الجريمة التي تم ارتكابها في حرم جامعة الأزهر تعكس حقيقة الحقد والأوامر الصادرة لكلاب التنفيذية بالضرب بيد من حديد لكل من قال أنا فتح أو أيد فتح .
هنا ونطالب لجنة حقوق الإنسان في كافة بقاع الأرض الوقوف على حقيقة هذه الجرائم وتقديم مرتكبيها إلى العدالة لينالوا جزائهم .
تعليق