شَـياطِين بأَقنِعة مَلائكية
--------------------------------------------------------------------------------
اِنـْتـَظـَرت طويلا عند تلك الأزقة.. عل طيف ابتسامة ساذجة تتشبث بها.. فيلهوان معاً
دون اعتبار لويلات وثبور..غـَفـَت قليلا وقلبها لا زال يطربها على إيقاع الإغواء ..
حتى استقيظت على نـُطـْفة نور..
,
,
ارتداء الأقنعة..
حفلة تنكرية صاخبة.. وروح سوداوية داكنة..
اختارت قناعا لاهوتيا ذا قداسة..حتى تتماسخ النقائص في ذاته.. وتعلو الترانيم بجلاله..
تراقصا معاً.. تحت أوتار العفة والطهارة..وعلى دُجى خافت مُنبثق من نوره..
لتتناغم لذة زخته مع شبق غيمته.. فتسجد له طوعا.. لا كرها!!
فهو يعرف كيف يـَخـْمـِر قلبها وعقلها..فكل ما كان خيالا ملائكيا..
سيكون واقعا شيطانياً.. فقط حقبة زمن مغضوب عليها لتكون له
"كن فيكون"
,
بعد قرع الكؤوس .. وتسرب خبر الأمر بالسجود.. تلقفت بعض النفوس.. أمر ذلك المتعوس..
فأخبرت بكل مكنون مستور.. وحين لم يـَرُق ذلك ,, للملاك الشيطاني المفضوح..
لـَهـَثَ بكل قدر مـُستطاع ليـُبارك نفسه عند الحضور..وبعث بالصلوات لعلها تخترق رحم السماء..
(ضربني وبكى سبقني واشتكى)
,
,
بكل حنكة زار إصبعه كهف الدخوول .. مقننا ذاته للولوج في كيان ذو لفحة من نور..
هو واجب محذور خشية السقوط..
,
,
(تحت وَطـْأة ذلك المـَخـْمـُور)
وعلى طاولة خاوية سوى من ورقات "كوتشينه"
أهمها " ولد+بنت"
تتبعثر كل الرواسخ ..
تحت حُكم "شيبة" ذَهـِن.. قد مــَرَس من الخُـبـْث والدهاء ما فَطِن..
--------------------------------------------------------------------------------
اِنـْتـَظـَرت طويلا عند تلك الأزقة.. عل طيف ابتسامة ساذجة تتشبث بها.. فيلهوان معاً
دون اعتبار لويلات وثبور..غـَفـَت قليلا وقلبها لا زال يطربها على إيقاع الإغواء ..
حتى استقيظت على نـُطـْفة نور..
,
,
ارتداء الأقنعة..
حفلة تنكرية صاخبة.. وروح سوداوية داكنة..
اختارت قناعا لاهوتيا ذا قداسة..حتى تتماسخ النقائص في ذاته.. وتعلو الترانيم بجلاله..
تراقصا معاً.. تحت أوتار العفة والطهارة..وعلى دُجى خافت مُنبثق من نوره..
لتتناغم لذة زخته مع شبق غيمته.. فتسجد له طوعا.. لا كرها!!
فهو يعرف كيف يـَخـْمـِر قلبها وعقلها..فكل ما كان خيالا ملائكيا..
سيكون واقعا شيطانياً.. فقط حقبة زمن مغضوب عليها لتكون له
"كن فيكون"
,
بعد قرع الكؤوس .. وتسرب خبر الأمر بالسجود.. تلقفت بعض النفوس.. أمر ذلك المتعوس..
فأخبرت بكل مكنون مستور.. وحين لم يـَرُق ذلك ,, للملاك الشيطاني المفضوح..
لـَهـَثَ بكل قدر مـُستطاع ليـُبارك نفسه عند الحضور..وبعث بالصلوات لعلها تخترق رحم السماء..
(ضربني وبكى سبقني واشتكى)
,
,
بكل حنكة زار إصبعه كهف الدخوول .. مقننا ذاته للولوج في كيان ذو لفحة من نور..
هو واجب محذور خشية السقوط..
,
,
(تحت وَطـْأة ذلك المـَخـْمـُور)
وعلى طاولة خاوية سوى من ورقات "كوتشينه"
أهمها " ولد+بنت"
تتبعثر كل الرواسخ ..
تحت حُكم "شيبة" ذَهـِن.. قد مــَرَس من الخُـبـْث والدهاء ما فَطِن..
تعليق