ين 22 تموز العام 1946 وحتى الرابع من آذار الحالي، نفّذت اسرائيل، بحسب تقدير غير رسمي، 67 مجزرة في الاراضي الفلسطينية ولبنان وسوريا والاردن ومصر، أسفرت عن مقتل 4331 شخصاً على الاقل.
ويركّز الإحصاء الذي لا يشمل كل المجازر ولا الجرائم التي ارتكبت خلال الأربعينيات والثلاثينيات، ولا الشهداء الذين سقطوا على جبهة المقاومة، على العمليات التي خطط لها ونفذها الجيش الاسرائيلي والمجموعات المتطرفة الإرهابية المدعومة من إسرائيل، ومعظمها بين عامي 1946 و.1948 كما لا يشمل الاحصاء سكان ثلاث قرى دمرها الاسرائيليون على رؤوس أهلها، وهي: ناصر الدين في طبرية (دُمرت في 13 نيسان 1948)، وبيت داراس في حيفا (دُمرت في 21 أيار 1948)، والتوافيق في سوريا (دُمرت في الأول من شباط 1962).
والأهم أن الإحصاء لا يشمل سوى ثلاث من 421 قرية دمرتها إسرائيل، وفق كتاب وليد الخالدي الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية، والذي يؤكد أن 12 ألف فلسطيني قضوا فيها أثناء عملية «اغتصاب التراث التليد والإفقار والتشريد».
ووفق الإحصاء، فإن أكبر المجازر الاسرائيلية المسجّلة بحق العرب هي مجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان في 16 أيلول ,1982 التي أودت بنحو 1200 فلسطيني ولبناني؛ تليها مجزرة رفح وخان يونس والعريش في جنوبي فلسطين ومصر بين 2 و12 تشرين الثاني 1956 (480 قتيلاً)؛ الطنطورة في حيفا في 21 أيار 1948 (200 قتيل)؛ اللد في 11 تموز 1984؛ الطائرة الليبية في سيناء في 21 شباط 1973 (مقتل 123 راكباً)؛ قانا في 18 نيسان 1996 (109 قتلى)؛ ودير ياسين في القدس في التاسع من نيسان 1948 (101 قتيل).
وتتوزع بعض هذه المجازر كالتالي: سبع في لبنان، جميعها بعد الاجتياح الاسرائيلي في العام ,1982 باستثناء مجزرة حولا في الجنوب في 30 تشرين الاول 1948؛ أربع مجازر في مصر (سيناء والعريش ومصنع أبو زعبل في حرب 1956 وعشية حرب 1973 وخلالها)؛ أربع في الاردن (السلط، نجع عين حزير، الغرندل ووادي عربة)؛ ثلاث في سوريا (النقيب، التوافيق والبطيحة)؛ ونحو 50 مجزرة في مختلف الاراضي الفلسطينية المحتلة.
ويركّز الإحصاء الذي لا يشمل كل المجازر ولا الجرائم التي ارتكبت خلال الأربعينيات والثلاثينيات، ولا الشهداء الذين سقطوا على جبهة المقاومة، على العمليات التي خطط لها ونفذها الجيش الاسرائيلي والمجموعات المتطرفة الإرهابية المدعومة من إسرائيل، ومعظمها بين عامي 1946 و.1948 كما لا يشمل الاحصاء سكان ثلاث قرى دمرها الاسرائيليون على رؤوس أهلها، وهي: ناصر الدين في طبرية (دُمرت في 13 نيسان 1948)، وبيت داراس في حيفا (دُمرت في 21 أيار 1948)، والتوافيق في سوريا (دُمرت في الأول من شباط 1962).
والأهم أن الإحصاء لا يشمل سوى ثلاث من 421 قرية دمرتها إسرائيل، وفق كتاب وليد الخالدي الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية، والذي يؤكد أن 12 ألف فلسطيني قضوا فيها أثناء عملية «اغتصاب التراث التليد والإفقار والتشريد».
ووفق الإحصاء، فإن أكبر المجازر الاسرائيلية المسجّلة بحق العرب هي مجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان في 16 أيلول ,1982 التي أودت بنحو 1200 فلسطيني ولبناني؛ تليها مجزرة رفح وخان يونس والعريش في جنوبي فلسطين ومصر بين 2 و12 تشرين الثاني 1956 (480 قتيلاً)؛ الطنطورة في حيفا في 21 أيار 1948 (200 قتيل)؛ اللد في 11 تموز 1984؛ الطائرة الليبية في سيناء في 21 شباط 1973 (مقتل 123 راكباً)؛ قانا في 18 نيسان 1996 (109 قتلى)؛ ودير ياسين في القدس في التاسع من نيسان 1948 (101 قتيل).
وتتوزع بعض هذه المجازر كالتالي: سبع في لبنان، جميعها بعد الاجتياح الاسرائيلي في العام ,1982 باستثناء مجزرة حولا في الجنوب في 30 تشرين الاول 1948؛ أربع مجازر في مصر (سيناء والعريش ومصنع أبو زعبل في حرب 1956 وعشية حرب 1973 وخلالها)؛ أربع في الاردن (السلط، نجع عين حزير، الغرندل ووادي عربة)؛ ثلاث في سوريا (النقيب، التوافيق والبطيحة)؛ ونحو 50 مجزرة في مختلف الاراضي الفلسطينية المحتلة.
تعليق