لتحقيق المصالحة الوطنية .. بات ملحا تقديم المدعو سعيد صيام لمحاكمة عاجلة ....
قالت مصادر فلسطينية أن هناك اجماعا كبيرا لدى شرائح عريضة من من أبناء شعبنا تطالب وبصفة عاجلة بتقديم المدعو سعيد صيام لمحاكمة فلسطينية عاجلة حسب القانون الفلسطيني ، جراء ما اقترفت يداه من جرائم بحق أبناء شعبنا ، وعلى وجه الخصوص بحق أبناء فتح في قطاع غزة .
وأضافت المصادر أن المدعو سعيد صيام أكد من جديد على أنه لا يقبل حتى بتهدئة الأجواء في ظل المجازر الصهيونية المتفاقمة بحق أبناء شعبنا الأعزل ، فأمثاله تعي تماما أن أجواء الوفاق فيها خطر شديد عليه بما جنى بحق أبناء شعبنا ، لذلك فهو يحرص دائما على توتير الأجواء ، و إفتعال الأزمات ، وإختلاق الأكاذيب لإبقائها متوترة بما يضمن معه بقاءه بعيدا عن المحاكمات ......
نسى المدعو سعيد صيام أنه يتهم رمزا من رموزنا الوطنية ، قدم الكثير الكثير ولا زال لوطنه ولقضيته ولشعبه ، ورث الوطنية الحقة عن والده ، فكان الطيب عبد الرحيم نعم القيادي الوطني الأمين ، الذي لايعرف سوى ما يخدم قضيتنا ، يبذل في سبيل إحقاق حقوقنا كل الجهد المخلص ، ولا يتهاون في أي حق من حقوقنا الثابتة والمشروعة .....
يتطاول المدعو سعيد صيام على هذا العملاق ظنا منه أنه بذلك قد يطيل أمد أو تأجيل ملاحقته قانونيا ، ولكن هيهات له ، فقد أصبح شعبنا يميز الطيب من الخبيث ، ولازال يعاني ويلات وجود أمثاله وتحكمه في رقابهم .....
وشددت المصادر الفلسطينية على أن المدعو صيام بفعلته هذه أصبح من الضروري والملح تقديمه لمحاكمة فورية بتهم كثيرة ، آخرها شق الصف الفلسطيني ، وتدمير قضيتنا الوطنية ، ناهيك عن مئات جرائم القتل البشعة التي وقف وراءها ...
قالت مصادر فلسطينية أن هناك اجماعا كبيرا لدى شرائح عريضة من من أبناء شعبنا تطالب وبصفة عاجلة بتقديم المدعو سعيد صيام لمحاكمة فلسطينية عاجلة حسب القانون الفلسطيني ، جراء ما اقترفت يداه من جرائم بحق أبناء شعبنا ، وعلى وجه الخصوص بحق أبناء فتح في قطاع غزة .
وأضافت المصادر أن المدعو سعيد صيام أكد من جديد على أنه لا يقبل حتى بتهدئة الأجواء في ظل المجازر الصهيونية المتفاقمة بحق أبناء شعبنا الأعزل ، فأمثاله تعي تماما أن أجواء الوفاق فيها خطر شديد عليه بما جنى بحق أبناء شعبنا ، لذلك فهو يحرص دائما على توتير الأجواء ، و إفتعال الأزمات ، وإختلاق الأكاذيب لإبقائها متوترة بما يضمن معه بقاءه بعيدا عن المحاكمات ......
نسى المدعو سعيد صيام أنه يتهم رمزا من رموزنا الوطنية ، قدم الكثير الكثير ولا زال لوطنه ولقضيته ولشعبه ، ورث الوطنية الحقة عن والده ، فكان الطيب عبد الرحيم نعم القيادي الوطني الأمين ، الذي لايعرف سوى ما يخدم قضيتنا ، يبذل في سبيل إحقاق حقوقنا كل الجهد المخلص ، ولا يتهاون في أي حق من حقوقنا الثابتة والمشروعة .....
يتطاول المدعو سعيد صيام على هذا العملاق ظنا منه أنه بذلك قد يطيل أمد أو تأجيل ملاحقته قانونيا ، ولكن هيهات له ، فقد أصبح شعبنا يميز الطيب من الخبيث ، ولازال يعاني ويلات وجود أمثاله وتحكمه في رقابهم .....
وشددت المصادر الفلسطينية على أن المدعو صيام بفعلته هذه أصبح من الضروري والملح تقديمه لمحاكمة فورية بتهم كثيرة ، آخرها شق الصف الفلسطيني ، وتدمير قضيتنا الوطنية ، ناهيك عن مئات جرائم القتل البشعة التي وقف وراءها ...
تعليق