قال د. محمود الخزندار، نائب رئيس جمعية أصحاب شركات البترول، اليوم، إنه لم يحدث أي تخفيض كبير في كميات الوقود التي يتم تزويدها لشركة الكهرباء في قطاع غزة.
و قال الخزندار في حديث لوكالة الأنباء الرسمية"وفا" إن الكمية التي تحصل عليها شركة الكهرباء الآن هي 245.000لتر يومياً، فيما كانت تحصل في السابق على 260.000 لتر، موضحاً أن هذا النقص البسيط لا يوازي عدد الساعات الطويلة التي يتم فيها قطع التيار الكهربي عن المواطنين، وأرجع سبب ما يحدث نتيجة خلل داخل الشركة.
وعلى صعيد إدخال السولار والوقود للسيارات والمرافق الأخرى، أوضح الخزندار أن إسرائيل تزود القطاع بـ 240.000 لتر يومياً بدلاً من 300.000 لتر، مشيراً إلى أن هذه الكمية وإن كانت تكفي إلا أنها تحرمنا من الاحتفاظ برصيد للطوارئ، و تعيق عمل العديد من القطاعات الأخرى.
و أضاف الخزندار، أن إسرائيل تطالبنا بان نزود وكالة الغوث باحتياجاتها من الوقود من ضمن تلك الكمية التي لا تكفي بشكل كامل لاحتياجات المواطنين، مشيراً إلى أن استمرار سياسة التزويد اليومي مرفوضة حيث أنها تجعلنا باستمرار تحت رحمة الجانب الإسرائيلي.
وأكد أن استمرار هذا الضغط قد يؤدي لخطوة احتجاجية متمثلة بعدم استلام الكميات التي تدخل يومياً.
وكان مسؤول إسرائيلي اتهم حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة بقطع الكهرباء عن المواطنين في القطاع بهدف افتعال أزمة إنسانية نافيا في نفس الوقت تقليص كميات الوقود إلى القطاع".
و قال الخزندار في حديث لوكالة الأنباء الرسمية"وفا" إن الكمية التي تحصل عليها شركة الكهرباء الآن هي 245.000لتر يومياً، فيما كانت تحصل في السابق على 260.000 لتر، موضحاً أن هذا النقص البسيط لا يوازي عدد الساعات الطويلة التي يتم فيها قطع التيار الكهربي عن المواطنين، وأرجع سبب ما يحدث نتيجة خلل داخل الشركة.
وعلى صعيد إدخال السولار والوقود للسيارات والمرافق الأخرى، أوضح الخزندار أن إسرائيل تزود القطاع بـ 240.000 لتر يومياً بدلاً من 300.000 لتر، مشيراً إلى أن هذه الكمية وإن كانت تكفي إلا أنها تحرمنا من الاحتفاظ برصيد للطوارئ، و تعيق عمل العديد من القطاعات الأخرى.
و أضاف الخزندار، أن إسرائيل تطالبنا بان نزود وكالة الغوث باحتياجاتها من الوقود من ضمن تلك الكمية التي لا تكفي بشكل كامل لاحتياجات المواطنين، مشيراً إلى أن استمرار سياسة التزويد اليومي مرفوضة حيث أنها تجعلنا باستمرار تحت رحمة الجانب الإسرائيلي.
وأكد أن استمرار هذا الضغط قد يؤدي لخطوة احتجاجية متمثلة بعدم استلام الكميات التي تدخل يومياً.
وكان مسؤول إسرائيلي اتهم حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة بقطع الكهرباء عن المواطنين في القطاع بهدف افتعال أزمة إنسانية نافيا في نفس الوقت تقليص كميات الوقود إلى القطاع".
تعليق