أردت أن يكون ردي وافيا و مجملا قدر المستطاع و معبرا عن اهتمامي بالاسئلة التي رايت فيها أنها تثير الانتباه و التفكير بالفعل!
اسئلة الاخ "وعادت حماس" هامة و رئيسية لكل مسلم و فلسطيني و عربي ، لان بعضها يمس العقيدة التي يجب ان يعتقدها الانسان المسلم، و المبادئ التي يجب ان يحارب من أجلها الشعب الفلسطيني كي لا يخسر قضية ارضه، و بعضها الاخر يمس عنفوان العربي و مجده التليد الذي عرف به بغض النظر عن ديانته!
1- مايحدث فى غزة
هو عبارة عن فتنة نجمت عن عن زعرنة فئة حاولت تنفيذ اجندة خارجية لاقصاء الاخر الذي وصل للحكم بصندوق الاقتراع، و هي فتنة تعاظمت لأن الرد لم يكن من الشعب، و لكنه اكتسى طابع الرد الفصائلي على فصيل اخر ، خطا لن ينساه الزمان! و يجب أن يتعلم منه الفلسطينيون و العرب!
2- مؤتمر الخريف
لا أدري ما اقول! و لكنه ليس من أجل فلسطين ! لم و لن يكون من أجل فلسطين لا هو و لا غيره - ما دام يعقد مثل هذه المؤتمرات في ارض غير عربية! و ما دام يحضره طرف فلسطيني يعادي طرفا فلسطينيا اخر بالداخل!
3- حق اليهود من فلسطين
ليس لهم حق فيها على الاطلاق! و خاصة القدس الشريف ( كاملا) و من يعتقد غير ذلك فلينتبه الى عقيدته و صحة اسلامه، بيت المقدس بحكم الفاروق عمر و وصيته المشهورة ( للنصارى ) هي أن اليهود لا يدخلونها !!! ثم انها أرضنا ، ليس لهم أصل فيها ، جاؤوا و احتلوها و اغتصبوا جزءا منها بعد أن نكلو باجدادنا ، و اغتصبوا نساءنا ، و بقروا بطون جداتنا! فاي حق يبتغونه فيها؟!
4- واخيرا هل يجوز ان نعيش مع اليهود جنبا الى جنب فى سلام
الان، قد يكون ذلك بحكم الواقع ، و لكن ليس معناه ابدا أن نرضى بذلك للابد! قد يكون ذلك ريثما نصلح (أنفسنا) و نقرر إن كنا نعرف من هو عدونا الحقيقي الذي لايمكن أن تغتفر ذنوبه و جرائمه ، هل هو نحن بين بعضنا البعض ؟ أم اليهود !؟
و ذلك ليس لاننا نكره اليهود كديانة ، أبدا! ولكن لان هذه الارض ارضنا، عرضنا، شرفنا، و قبول تقاسم الارض مع المغتصب افظع و اشنع من قبول الرجل لأن يقاسمه رجل آخر في زوجته!!
اسئلة الاخ "وعادت حماس" هامة و رئيسية لكل مسلم و فلسطيني و عربي ، لان بعضها يمس العقيدة التي يجب ان يعتقدها الانسان المسلم، و المبادئ التي يجب ان يحارب من أجلها الشعب الفلسطيني كي لا يخسر قضية ارضه، و بعضها الاخر يمس عنفوان العربي و مجده التليد الذي عرف به بغض النظر عن ديانته!
1- مايحدث فى غزة
هو عبارة عن فتنة نجمت عن عن زعرنة فئة حاولت تنفيذ اجندة خارجية لاقصاء الاخر الذي وصل للحكم بصندوق الاقتراع، و هي فتنة تعاظمت لأن الرد لم يكن من الشعب، و لكنه اكتسى طابع الرد الفصائلي على فصيل اخر ، خطا لن ينساه الزمان! و يجب أن يتعلم منه الفلسطينيون و العرب!
2- مؤتمر الخريف
لا أدري ما اقول! و لكنه ليس من أجل فلسطين ! لم و لن يكون من أجل فلسطين لا هو و لا غيره - ما دام يعقد مثل هذه المؤتمرات في ارض غير عربية! و ما دام يحضره طرف فلسطيني يعادي طرفا فلسطينيا اخر بالداخل!
3- حق اليهود من فلسطين
ليس لهم حق فيها على الاطلاق! و خاصة القدس الشريف ( كاملا) و من يعتقد غير ذلك فلينتبه الى عقيدته و صحة اسلامه، بيت المقدس بحكم الفاروق عمر و وصيته المشهورة ( للنصارى ) هي أن اليهود لا يدخلونها !!! ثم انها أرضنا ، ليس لهم أصل فيها ، جاؤوا و احتلوها و اغتصبوا جزءا منها بعد أن نكلو باجدادنا ، و اغتصبوا نساءنا ، و بقروا بطون جداتنا! فاي حق يبتغونه فيها؟!
4- واخيرا هل يجوز ان نعيش مع اليهود جنبا الى جنب فى سلام
الان، قد يكون ذلك بحكم الواقع ، و لكن ليس معناه ابدا أن نرضى بذلك للابد! قد يكون ذلك ريثما نصلح (أنفسنا) و نقرر إن كنا نعرف من هو عدونا الحقيقي الذي لايمكن أن تغتفر ذنوبه و جرائمه ، هل هو نحن بين بعضنا البعض ؟ أم اليهود !؟
و ذلك ليس لاننا نكره اليهود كديانة ، أبدا! ولكن لان هذه الارض ارضنا، عرضنا، شرفنا، و قبول تقاسم الارض مع المغتصب افظع و اشنع من قبول الرجل لأن يقاسمه رجل آخر في زوجته!!
تعليق