ننتمي لحركة " فتـــــــــــــح".
• لإمكانية الإجابة على السؤال بأكثر من خيار.
أولاً: انطلقت حركة فتح بعد مخاض طويل لم يكن سهلاً، من عدة أنوية ثورية توزعت على مساحة العالم العربي وفي أوروبا. لقد كانت النكبة عام 1948، ثم العدوان الثلاثي(بريطانيا وفرنسا وإسرائيل) على مصر وغزة عام 1956، واستلهام ثورات الشعب الفلسطيني المتواصلة منذ بداية القرن العشرين، والثورة المصرية(1952)، والجزائرية(1954-1962) من الأسباب الرئيسية لتبلور هذه النويّات الثورية، التي سرعان ما التأمت في بوتقة موحدة هي حركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح، لماذا؟
1. لأن الأحزاب التي كانت قائمة قبل فتح أثبتت فشلها مثل حزب البعث، القومين العرب، الإخوان المسلمين، التنظيمات الشيوعية....
2. لأن الكفاح المسلح منطلقاً ووسيلة ، فكرة وتنفيذ كان من أولويات " فتح".
3. لأن فتح نبذت الأيدلوجيات وقالت بوحدة كافة قوى الشعب باتجاه الهدف الذي يجمعنا وهو فلسطين.
4. لأن فتح عبرت عن آمال وأهداف و إرادة الشعب..
5. كل ما سبق.
ثانياً: في أواخر العام 1957 التأمت الخلية الأولى التي أطلقت حركة " فتح" كإسم وانعقدت بعد عديد اللقاءات التمهيدية في غزة ومصر وأوروبا والخليج لتعلن التأسيس الرسمي لحـركة التـحرير الوطني الفـلسطيني، واختصار مقلوباً " فتح" ، وبقيادة ياسر عرفات وخليل الوزير وعادل عبد الكريم، وأخوة آخرين. بماذا تميزت " فتح" في هذا الاجتماع وهو ما يميزها طوال مسيرتها لاحقاً:
• القدرة على تحديد الأولويات.
• المبادأة أو المبادرة.
• الواقعية والوعي السياسي.
• قانون المحبة.
• كل ما سبق.
ثالثاً: كان الواقع الذي ارتبط ب" البدايات" مرّا نتيجة اللجوء والتشرد أثر نكبة عام 1948، وإعلان قيام إسرائيل على أرض فلسطين ، فعاش الفلسطينيون خوفهم وفجعيتهم وألمهم ويأسهم. إلى أن دعت فتح إلى تحويل مخيمات اللجوء إلى مصانع للثورة، كما أذكت روح العلم، والاستقلالية الوطنية إلى جوار الحرية والعزة والكرامة. أذكر أهم شعاراتها في تلك المرحلة و ماتلاها:
1. عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية.
2. كل البنادق نحو العدو، و ثورة حتى النصر.
3. فتح مرت من هنا. و الحفاظ على القرار الوطني الفلسطيني المستقل
4. القطرية ضمن القومية، ولا للإقليمية.
5. كل ما سبق.
رابعاً: في 21/3/1968 شكلت معركة الكرامة انعطافة في مسيرة "فتح"، وانطلاقة ثانية خلخلت المعادلات العربية، وقضت على الخنوع السياسي، وسارت عكس التيار ولكن في ضوء فنهم للواقع، وإرادة لا تلين ....فأقبلت الجماهير بالآلاف لتنتمي لحركة "فتح" ، لماذا؟
• لأنها طرحت شعار الحرب الشعبية طويلة الأمد، وطبقتة.
• لأنها طرحت شعار " التحرير طريق الوحدة، والوحدة طريق التحرير"
• لأنها طرحت شعار" فتح ديمومة الثورة والعاصفة شعلة الكفاح المسلح".
• ولا أي مما سبق.
خامساً:اتهمت الحركة اثر الانطلاقة في 1/1/1965 ( عملية نفق عيلبون) بأنها حليفة للأعداء، وأنها تجهض الجهد العربي للتوازن الإستراتيجي مع العدو، وأنها تعمل منفردة دون عمل قومي وحدوي- مع العلم أن الشهيد الأول (أحمد موسى) استشهد بأيدي عربية- فظهرت "التاءات الثلاث" : توريط، تفريط، توقيت" أي أن توقيت انطلاقتها كان خطأ، وورطت الأنظمة العربية، وستؤدي للتفريط بالجهد العربي الاستراتيجي، إلا أن فتح قالت:
1. بالتوريط الواعي للأنظمة في معركة التحرير.
2. ستقلب الأنظمة العربية الرجعية.
3. بأنها رأس الحربة في معركة التحرير.
4. بتدمير الأنظمة الرجعية.
5. الأول الثالث معاً.
سادساً: اثر حرب رمضان " أكتوبر" المجيدة عام 1973، وفي تألق واضح لفتح وقدرتها على استثمار الأحداث سارت باتجاه الممازجة الفاعلة بين العمل العسكري والعمل السياسي فكان أن تبنّت ومنظمة التحرير الفلسطينية شعار " العمل العسكري يزرع والعمل السياسي يحصد ومجنون من يزرع ولا يحصد" وشعار
" إقامة السلطة الوطنية على أي شبر يتم تحريره أو استرداده" ورغم اتهامات اليسار الذي رفض بعضه البرنامج إلا أن الحركة عمقت الانتماء الحركي:
1. لأنها أظهرت قدرة، ومرونة وطنية، وتفهم واعي للمعادلات الدولية.
2. لأنها لم تلتفت لأصوات المعارضة وألقتها وراء ظهرها.
3. لأنها حاربت المعارضين لها بالرأي ونبذتهم.
4. لأنها استقوت على المعارضين بالدول العربية.
5. ولا أي من الأسباب أعلاه.
سابعاً: رغم إن حركة "فتح" لم تتبنى أيدلوجية (أي: أفكار عقائدية ثابتة) محددة مثل القومية أو الاشتراكية أو الدينية، وبذلك نأت بنفسها عن الصراعات النظرية، وخففت من حدة الاستقطاب العقائدي الذي كان محتدماً، واستمر حتى الآن في غيرها، رغم ذلك فإنها اعتبرت:
1. تيار الوسطية في الحضارة العربية والإسلامية.
2. حركة علمانية ولا دينية لا علاقة لها بالدين مطلقاً.
3. حركة زئبقية تستغل الجماهير باسم الإٍسلام.
4. حركة الجماهير من جهة والطليعة من جهة أخرى.
5. ولا أي مما سبق.
ثامناً: حفل تاريخ حركة " فتح" وحاضرها بقدرة متميزة على حصر الفساد والمفسدين وعزلهم، وتخليص جسد الثورة منهم في كافة المراحل "الأردن ، لبنان، تونس، فلسطين" وان سار ذلك في ركاب العديد من الاعتبارات السياسية والتنظيمية إلا إنها كانت حاسمة وبقوة حال:
1- التدخلات الخارجية في جسد الثورة.( من عدد من الدول العربية...)
2- محاولات التجنح وشق الثورة. (انشقاق 1983 مثلا).
3- التسيب وهدر المال العام.
4- الإضرار بمصالح الشعب، وهدر المال العام.
5- كل ما سبق.
تاسعاً: شكلت القدوة أو النموذج في حركة فتح، أساسا للانتماء والتجميع والجذب، فكانت قسوة أبوعلي إياد ، وعسكرية سعد صايل (أبو الوليد) في مصلحة الثورة، كما هي مرونة وأبوّة وتفهم ياسر عرفات، وشكلت صداقة وعنفوان صلاح خلف " أبو اياد" مع حركية ومحبة وإرادة خليل الوزير" أبو جهاد"، وثقافة كمال عدوان وماجد أبو شرار، وفكر خالد الحسن. كلها شكلت نماذج يحتذى بها.....ولقد استفادت الحركة بذلك عبر إشعالها الانتفاضة الأولى عام 1987 والثانية عام 2000 فقدمت عشرات آلاف الشهداء، والجرحى، والمعتقلين.... وقدمت بهم أيضا النماذج. فكيف ترى إلى ماسبق أسباب الانتماء لحركة " فتح":
1.قدرتها على الانطلاق والصمود والتجدد،.
2.فهمها للواقع العملي، وتعاطيها مع المتغيرات، ورؤيتها الواضحة للمستقبل.
3. اعتمادها على حركية الشباب وحكمة الشيوخ، واحترام دور المرأة.
4. فتح فكر الوسطية، و بؤرة الإبداع والتميز.
5. احترامها للقدوة والنموذج، وتقديرها للشهداء والمعتقلين.
6 .كل ما سبق.
--------------------------------------------------------------------------------
عاشراً: السياسة علم فهم المتغيرات، وعلم وفن التعاطي مع الضغوطات والحُكم والتيارات،"والصدق مع الجماهير والمناورة مع العدو وتحقيق العدالة في إطار الممكن كما يقول المفكر العربي خالد الحسن" وفتح تنظيم سياسي وطني . كيف ترى أبرز مميزاته الجاذبة:
• الانفتاح والتسامح والحرية.
• احترام الرأي و الرأي الآخر.
• تكريس الديمقراطية والمشاركة.
• احترام الجماهير والاعتماد عليها.
• كل ماسبق.
حادي عشر: الزعيم الخالد ياسر عرفات "1929-2004" يعتبر رمز شعبنا، ورمز النضال والثورة العالمية، والذي عبر بكوفيته العالم ليحفر اسم فلسطين في الضمير العالمي. ماذا كانت أهم شعاراته التي رددها فترة حصارنا في المقاطعة في رام الله حتى استشهد واقفا:
1. على القدس رايحين شهداء بالملايين.
2. وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة.
3. شبل من فتح سيرفع علم فلسطين فوق القدس.
4. إني أرى النور في نهاية النفق.
5. نموت واقفين ولن نركع.
ثاني عشر: إن التنظيم الذي يستطيع أن يركّب معادلة (1-التخطيط المستقبلي، و2-التنظيم الواعي، و3-القيادة الجماعية، و4-الرقابة الفعالة)، ومعادلة (5-بناء القدرات والمهارات للكوادر في6- السياق الديمقراطي، و7-الذي يحترم أدوار الشباب و8-المرأة 9-ويولي أهمية لتحسين التواصل بأعضائه 10- وحزم أمره 11-وإطلاق إبداعاته 12-وتمكين إرادته 13-وتنفيذ شعاراته، 14-وصنع الحدث،15- في إطار التحديث والتجديد...هو التنظيم القائد، وهو تنظيم المستقبل الذي ننتمي إليه، هو تنظيمنا: حركة "فتح". والسؤال: ما هو الشعار أو الشعارات المتوجب على حركة فتح رفعها في هذه المرحلة؟
( اقترح من 1- 5 شعارات).
1- .............................. .............................. ..............
2- .............................. .............................. ................
3- .............................. .............................. ................
4- .............................. .............................. ................
5- .............................. .............................. ................
مع تحياتنا وبكم نتجدد ونتقدم.
مع تحيات الجنرال الفلسطيني
• لإمكانية الإجابة على السؤال بأكثر من خيار.
أولاً: انطلقت حركة فتح بعد مخاض طويل لم يكن سهلاً، من عدة أنوية ثورية توزعت على مساحة العالم العربي وفي أوروبا. لقد كانت النكبة عام 1948، ثم العدوان الثلاثي(بريطانيا وفرنسا وإسرائيل) على مصر وغزة عام 1956، واستلهام ثورات الشعب الفلسطيني المتواصلة منذ بداية القرن العشرين، والثورة المصرية(1952)، والجزائرية(1954-1962) من الأسباب الرئيسية لتبلور هذه النويّات الثورية، التي سرعان ما التأمت في بوتقة موحدة هي حركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح، لماذا؟
1. لأن الأحزاب التي كانت قائمة قبل فتح أثبتت فشلها مثل حزب البعث، القومين العرب، الإخوان المسلمين، التنظيمات الشيوعية....
2. لأن الكفاح المسلح منطلقاً ووسيلة ، فكرة وتنفيذ كان من أولويات " فتح".
3. لأن فتح نبذت الأيدلوجيات وقالت بوحدة كافة قوى الشعب باتجاه الهدف الذي يجمعنا وهو فلسطين.
4. لأن فتح عبرت عن آمال وأهداف و إرادة الشعب..
5. كل ما سبق.
ثانياً: في أواخر العام 1957 التأمت الخلية الأولى التي أطلقت حركة " فتح" كإسم وانعقدت بعد عديد اللقاءات التمهيدية في غزة ومصر وأوروبا والخليج لتعلن التأسيس الرسمي لحـركة التـحرير الوطني الفـلسطيني، واختصار مقلوباً " فتح" ، وبقيادة ياسر عرفات وخليل الوزير وعادل عبد الكريم، وأخوة آخرين. بماذا تميزت " فتح" في هذا الاجتماع وهو ما يميزها طوال مسيرتها لاحقاً:
• القدرة على تحديد الأولويات.
• المبادأة أو المبادرة.
• الواقعية والوعي السياسي.
• قانون المحبة.
• كل ما سبق.
ثالثاً: كان الواقع الذي ارتبط ب" البدايات" مرّا نتيجة اللجوء والتشرد أثر نكبة عام 1948، وإعلان قيام إسرائيل على أرض فلسطين ، فعاش الفلسطينيون خوفهم وفجعيتهم وألمهم ويأسهم. إلى أن دعت فتح إلى تحويل مخيمات اللجوء إلى مصانع للثورة، كما أذكت روح العلم، والاستقلالية الوطنية إلى جوار الحرية والعزة والكرامة. أذكر أهم شعاراتها في تلك المرحلة و ماتلاها:
1. عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية.
2. كل البنادق نحو العدو، و ثورة حتى النصر.
3. فتح مرت من هنا. و الحفاظ على القرار الوطني الفلسطيني المستقل
4. القطرية ضمن القومية، ولا للإقليمية.
5. كل ما سبق.
رابعاً: في 21/3/1968 شكلت معركة الكرامة انعطافة في مسيرة "فتح"، وانطلاقة ثانية خلخلت المعادلات العربية، وقضت على الخنوع السياسي، وسارت عكس التيار ولكن في ضوء فنهم للواقع، وإرادة لا تلين ....فأقبلت الجماهير بالآلاف لتنتمي لحركة "فتح" ، لماذا؟
• لأنها طرحت شعار الحرب الشعبية طويلة الأمد، وطبقتة.
• لأنها طرحت شعار " التحرير طريق الوحدة، والوحدة طريق التحرير"
• لأنها طرحت شعار" فتح ديمومة الثورة والعاصفة شعلة الكفاح المسلح".
• ولا أي مما سبق.
خامساً:اتهمت الحركة اثر الانطلاقة في 1/1/1965 ( عملية نفق عيلبون) بأنها حليفة للأعداء، وأنها تجهض الجهد العربي للتوازن الإستراتيجي مع العدو، وأنها تعمل منفردة دون عمل قومي وحدوي- مع العلم أن الشهيد الأول (أحمد موسى) استشهد بأيدي عربية- فظهرت "التاءات الثلاث" : توريط، تفريط، توقيت" أي أن توقيت انطلاقتها كان خطأ، وورطت الأنظمة العربية، وستؤدي للتفريط بالجهد العربي الاستراتيجي، إلا أن فتح قالت:
1. بالتوريط الواعي للأنظمة في معركة التحرير.
2. ستقلب الأنظمة العربية الرجعية.
3. بأنها رأس الحربة في معركة التحرير.
4. بتدمير الأنظمة الرجعية.
5. الأول الثالث معاً.
سادساً: اثر حرب رمضان " أكتوبر" المجيدة عام 1973، وفي تألق واضح لفتح وقدرتها على استثمار الأحداث سارت باتجاه الممازجة الفاعلة بين العمل العسكري والعمل السياسي فكان أن تبنّت ومنظمة التحرير الفلسطينية شعار " العمل العسكري يزرع والعمل السياسي يحصد ومجنون من يزرع ولا يحصد" وشعار
" إقامة السلطة الوطنية على أي شبر يتم تحريره أو استرداده" ورغم اتهامات اليسار الذي رفض بعضه البرنامج إلا أن الحركة عمقت الانتماء الحركي:
1. لأنها أظهرت قدرة، ومرونة وطنية، وتفهم واعي للمعادلات الدولية.
2. لأنها لم تلتفت لأصوات المعارضة وألقتها وراء ظهرها.
3. لأنها حاربت المعارضين لها بالرأي ونبذتهم.
4. لأنها استقوت على المعارضين بالدول العربية.
5. ولا أي من الأسباب أعلاه.
سابعاً: رغم إن حركة "فتح" لم تتبنى أيدلوجية (أي: أفكار عقائدية ثابتة) محددة مثل القومية أو الاشتراكية أو الدينية، وبذلك نأت بنفسها عن الصراعات النظرية، وخففت من حدة الاستقطاب العقائدي الذي كان محتدماً، واستمر حتى الآن في غيرها، رغم ذلك فإنها اعتبرت:
1. تيار الوسطية في الحضارة العربية والإسلامية.
2. حركة علمانية ولا دينية لا علاقة لها بالدين مطلقاً.
3. حركة زئبقية تستغل الجماهير باسم الإٍسلام.
4. حركة الجماهير من جهة والطليعة من جهة أخرى.
5. ولا أي مما سبق.
ثامناً: حفل تاريخ حركة " فتح" وحاضرها بقدرة متميزة على حصر الفساد والمفسدين وعزلهم، وتخليص جسد الثورة منهم في كافة المراحل "الأردن ، لبنان، تونس، فلسطين" وان سار ذلك في ركاب العديد من الاعتبارات السياسية والتنظيمية إلا إنها كانت حاسمة وبقوة حال:
1- التدخلات الخارجية في جسد الثورة.( من عدد من الدول العربية...)
2- محاولات التجنح وشق الثورة. (انشقاق 1983 مثلا).
3- التسيب وهدر المال العام.
4- الإضرار بمصالح الشعب، وهدر المال العام.
5- كل ما سبق.
تاسعاً: شكلت القدوة أو النموذج في حركة فتح، أساسا للانتماء والتجميع والجذب، فكانت قسوة أبوعلي إياد ، وعسكرية سعد صايل (أبو الوليد) في مصلحة الثورة، كما هي مرونة وأبوّة وتفهم ياسر عرفات، وشكلت صداقة وعنفوان صلاح خلف " أبو اياد" مع حركية ومحبة وإرادة خليل الوزير" أبو جهاد"، وثقافة كمال عدوان وماجد أبو شرار، وفكر خالد الحسن. كلها شكلت نماذج يحتذى بها.....ولقد استفادت الحركة بذلك عبر إشعالها الانتفاضة الأولى عام 1987 والثانية عام 2000 فقدمت عشرات آلاف الشهداء، والجرحى، والمعتقلين.... وقدمت بهم أيضا النماذج. فكيف ترى إلى ماسبق أسباب الانتماء لحركة " فتح":
1.قدرتها على الانطلاق والصمود والتجدد،.
2.فهمها للواقع العملي، وتعاطيها مع المتغيرات، ورؤيتها الواضحة للمستقبل.
3. اعتمادها على حركية الشباب وحكمة الشيوخ، واحترام دور المرأة.
4. فتح فكر الوسطية، و بؤرة الإبداع والتميز.
5. احترامها للقدوة والنموذج، وتقديرها للشهداء والمعتقلين.
6 .كل ما سبق.
--------------------------------------------------------------------------------
عاشراً: السياسة علم فهم المتغيرات، وعلم وفن التعاطي مع الضغوطات والحُكم والتيارات،"والصدق مع الجماهير والمناورة مع العدو وتحقيق العدالة في إطار الممكن كما يقول المفكر العربي خالد الحسن" وفتح تنظيم سياسي وطني . كيف ترى أبرز مميزاته الجاذبة:
• الانفتاح والتسامح والحرية.
• احترام الرأي و الرأي الآخر.
• تكريس الديمقراطية والمشاركة.
• احترام الجماهير والاعتماد عليها.
• كل ماسبق.
حادي عشر: الزعيم الخالد ياسر عرفات "1929-2004" يعتبر رمز شعبنا، ورمز النضال والثورة العالمية، والذي عبر بكوفيته العالم ليحفر اسم فلسطين في الضمير العالمي. ماذا كانت أهم شعاراته التي رددها فترة حصارنا في المقاطعة في رام الله حتى استشهد واقفا:
1. على القدس رايحين شهداء بالملايين.
2. وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة.
3. شبل من فتح سيرفع علم فلسطين فوق القدس.
4. إني أرى النور في نهاية النفق.
5. نموت واقفين ولن نركع.
ثاني عشر: إن التنظيم الذي يستطيع أن يركّب معادلة (1-التخطيط المستقبلي، و2-التنظيم الواعي، و3-القيادة الجماعية، و4-الرقابة الفعالة)، ومعادلة (5-بناء القدرات والمهارات للكوادر في6- السياق الديمقراطي، و7-الذي يحترم أدوار الشباب و8-المرأة 9-ويولي أهمية لتحسين التواصل بأعضائه 10- وحزم أمره 11-وإطلاق إبداعاته 12-وتمكين إرادته 13-وتنفيذ شعاراته، 14-وصنع الحدث،15- في إطار التحديث والتجديد...هو التنظيم القائد، وهو تنظيم المستقبل الذي ننتمي إليه، هو تنظيمنا: حركة "فتح". والسؤال: ما هو الشعار أو الشعارات المتوجب على حركة فتح رفعها في هذه المرحلة؟
( اقترح من 1- 5 شعارات).
1- .............................. .............................. ..............
2- .............................. .............................. ................
3- .............................. .............................. ................
4- .............................. .............................. ................
5- .............................. .............................. ................
مع تحياتنا وبكم نتجدد ونتقدم.
مع تحيات الجنرال الفلسطيني
تعليق