سوف اتكلم فى هذا اليوم عن ما حدث يوم امس فى
خطبة الجمعة
تكلم فيها الامام عن حالنا نحن المسلمين وما وصلنا لة
والله ان العين لتدمع والقلب يتحصر على حالنا
اين نحن بحق الله من المسلمين اين ذهب روحنا
ان الواحد منا يقف ويرى فى التلفزيون ما يحدث للمسلمين فى انحاء العالم
فلسطين واه اه من ما يحدث فيها كل يوم على مراى وسمع كل منا ولا يتحرك احد ولا حتى باضعف الايمان هو الدعاء
الشيشان
العراق
افغانستان
حتى فى الدول العربية هناك ظلم وقهر
سيدنا عمر رضى الله عنة وارضاة يوم تسلم مفاتيح بيت المقدس بكى
فسالوة اتبكى فى هذا اليوم قال مقولة لو نعيها جيداا ماوصل حلنا لما نحن فية
قال
لقد كنا اذلاء فا اعزنا الله بالاسلام ولو ابتغينا العزة فى غير ديننا لزلنا الله
والله انة الذل والهون هانت علينا انفسنا فاستهان بنا الاخرين
ساحكى قصة سمعتها من الخطيب لنعلم كيف كانو وكيف اصبحنا
كان هناك ملك صليبى متعجرف قال لان اترك على الارض مسلم واحد فجمع الجيوش الصليبية وصل تعداد الجيش الى المليون مقاتل وبدا بالهجوم على الدول القريبة منة
كان يقتل كل ما يقابل رجل امراة طفل سواء كبير ام صغير
لايفرق
كل من يقول لا الة الا الله يقتل
حتى و صل على مشرف مدينة بها قائد مسلم لا يخاف الا الله فجمع جيشة واستعد للشهادة فى سبيل الله
هل تعرفون كم كان هذا الجيش والله ان لعقل يعجز عن التفكير فى هذة المعادلة الصعبة
كيف يقاتل خمسة عشر الف مقاتل مليون مقاتل
هل يعقل تحت اى بند ان تكون هناك فرصة للانتصار او ان يعيش فرد واحد من هؤلاء المسلمين
لكن للايمان والشهادة قوة عظيمة لا تسطيع اى قوة مهما كانت ان تقف امامها
ولكن ستعجبون بعد ان تعلموا الجيش قل فبعد تحرك الجيش خرج منهم ثلاثة الاف
هربو وما كان من قائد المسلمين قلب الدين ارسلان الى ان دخل خيمتة وخلع ملابسة وغسل نفسة تغسيل الميت ولبس لباس الميت الكفن
وخرج الى الجيش وقال لجيشة من اراد ان يرجع فاليرجع وليحتمى باى مدينة اخرى
لكن جيشة ابى ورفض ان يرجع وفعلوة مثلة اغتسلو ولبسو الكفن
وخرجو للجيش الصلايبى فا ما ان راءهم الجيش حتى تملكهم الخوف والرعب
وقالو ان هؤلاء موتى جاءو لياكلونا وخرا الجيش وقتل المسلمين مائتا الفا واسرو الباقى ومنهم قائد الجيش
الحمدلله على نعمة الاسلام وكفا بها نعمة
خطبة الجمعة
تكلم فيها الامام عن حالنا نحن المسلمين وما وصلنا لة
والله ان العين لتدمع والقلب يتحصر على حالنا
اين نحن بحق الله من المسلمين اين ذهب روحنا
ان الواحد منا يقف ويرى فى التلفزيون ما يحدث للمسلمين فى انحاء العالم
فلسطين واه اه من ما يحدث فيها كل يوم على مراى وسمع كل منا ولا يتحرك احد ولا حتى باضعف الايمان هو الدعاء
الشيشان
العراق
افغانستان
حتى فى الدول العربية هناك ظلم وقهر
سيدنا عمر رضى الله عنة وارضاة يوم تسلم مفاتيح بيت المقدس بكى
فسالوة اتبكى فى هذا اليوم قال مقولة لو نعيها جيداا ماوصل حلنا لما نحن فية
قال
لقد كنا اذلاء فا اعزنا الله بالاسلام ولو ابتغينا العزة فى غير ديننا لزلنا الله
والله انة الذل والهون هانت علينا انفسنا فاستهان بنا الاخرين
ساحكى قصة سمعتها من الخطيب لنعلم كيف كانو وكيف اصبحنا
كان هناك ملك صليبى متعجرف قال لان اترك على الارض مسلم واحد فجمع الجيوش الصليبية وصل تعداد الجيش الى المليون مقاتل وبدا بالهجوم على الدول القريبة منة
كان يقتل كل ما يقابل رجل امراة طفل سواء كبير ام صغير
لايفرق
كل من يقول لا الة الا الله يقتل
حتى و صل على مشرف مدينة بها قائد مسلم لا يخاف الا الله فجمع جيشة واستعد للشهادة فى سبيل الله
هل تعرفون كم كان هذا الجيش والله ان لعقل يعجز عن التفكير فى هذة المعادلة الصعبة
كيف يقاتل خمسة عشر الف مقاتل مليون مقاتل
هل يعقل تحت اى بند ان تكون هناك فرصة للانتصار او ان يعيش فرد واحد من هؤلاء المسلمين
لكن للايمان والشهادة قوة عظيمة لا تسطيع اى قوة مهما كانت ان تقف امامها
ولكن ستعجبون بعد ان تعلموا الجيش قل فبعد تحرك الجيش خرج منهم ثلاثة الاف
هربو وما كان من قائد المسلمين قلب الدين ارسلان الى ان دخل خيمتة وخلع ملابسة وغسل نفسة تغسيل الميت ولبس لباس الميت الكفن
وخرج الى الجيش وقال لجيشة من اراد ان يرجع فاليرجع وليحتمى باى مدينة اخرى
لكن جيشة ابى ورفض ان يرجع وفعلوة مثلة اغتسلو ولبسو الكفن
وخرجو للجيش الصلايبى فا ما ان راءهم الجيش حتى تملكهم الخوف والرعب
وقالو ان هؤلاء موتى جاءو لياكلونا وخرا الجيش وقتل المسلمين مائتا الفا واسرو الباقى ومنهم قائد الجيش
الحمدلله على نعمة الاسلام وكفا بها نعمة
تعليق