في البدايه عذرا على التأخير ولاكن كانت هناك ظروف صعبه من اجل تكمله القصه ..لانها كما قلت لكم واقعيه ...وتحمل بعض من ما يعيشه البعض من مشاعر واحاسيس للطرف الاخر مهما كان ..ولاكن فى النهايه نجد نهايه لم يكون احد يتوقها ..ولاكن لنرى ماذا ستكون نهايه هذه القصه ...
ولاكن اعذروني على الاطاله بالقصه لانها هي بحد ذاتها قصه طويه تعدت ال50 صفحه وستعرفون معنها من الان لانها قاربت على النهايه..تقريبا..
وتقبلوا تحياتي
اليكم التكمله...!!
نظرت إليهم ومع ابتسامه جميله ...ألقت عليهم تحيه الصباح...ثم نظرت إلى ذلك الفتى ودعته إلى غرفتها كي يبدؤوا في العمل الذي أوكل إليهم من قبل المدير...
نظر إليها ثم قام خلفها إلى مكتبها... وهو ينظر إليها ويحدث نفسه عنها ..أثناء الطريق
وصل الاثنين إلى الغرفة فتحت ديما الباب ودعته للدخول
نظر ذلك الفتى داخل الغرفة فوجد هدى تجلس على مكتبها ...ألقى عليها التحية ثم جلس على كرسي كانت ديما قد جهزته بجوار مكتبها...بعد أن دعته ديما إليه...جلس ذلك الفتى وجلست ديما كذلك بجواره...وبدؤوا يتناقشون ويقسمون في المهام الموكلة إليهم كي ينجزوا العمل في أسرع وقت ..
بعد مرور ساعتين ..
كان الجميع منسجم في عمله ...وإذا باب الغرفة يفتح ويدخل محمد...
نظر محمد إليهم ...ثم استأذن هدى قليلا ...للتحدث إليها بموضوع خاص...!!
خرج محمد وخرجت هدى خلفه إلى غرفت محمد...وبقى ذلك الفتى مع ديما وحيدين في الغرفة وهاهي الفرصة الثانية التي يجد ذلك الفتى مع ديما وحيدا..
نظرت ديما إلى ذلك الفتى ...ثم صمتت قليل بعد تأمل سريع في عيناه...ثم قالت له
هل استطيع أن أسألك سؤال وتجيبني عليه بصراحة...؟؟
نظر إليها ذلك الفتى مستغرب...
صمت قليلا ثم قال لها تفضلي..وهو مبتسم..ابتسامه خوف..اسألي
قال له ديما :أرى في عينيك كلاما ...تريد قوله..
نظر ذلك الفتى إليها وهو مستغرب ...
عم السكون قليلا على الجو..
في هذه الأثناء...كان محمد وهدى في المكتب يتحدثان فئ العمل...
وفجأة سألت هدى محمد ....ماهو الموضوع الذي دعوتني للحديث فيه...؟؟
التفت محمد إليها وقال لها ..
أريد أن اخذ رأيك في موضوع ...وأنا انتهزت هذا الوقت... لان ذلك الفتى و ديما مشغولين في العمل كي نأخذ راحتنا في الكلام
هزت هدى رأسها وهي تنظر إلى محمد وتقول له
وما دخل ذلك الفتى ... وما دخل ديما؟
وهل لهذه الدرجة الموضوع خطيرا...؟؟
ابتسم محمد وقال لها ليس لهذه الدرجة...ولاكنه موضوع يختص في صديقي وصديقتك...
قالت له هدى صديقتي ...من..؟؟
قال لها محمد نعم صديقتك ديما...
ألا تلاحظين ما يقوم بة ذلك الفتى معها ...ابتسمت قليلا هدى وسحبت نفسا بسيطا
ثم قالت :هل هذا هو الموضوع
قال لها محمد نعم ...
ما رأيك في ما يحدث بينهم ...
قالت له هدى ...نعم رأيت ذلك منذ فتره
قاطعها محمد بسؤال ...و ديما..؟؟ ما رأيها في ذلك..؟؟
وما رأيها بما يقوم بة ذلك الفتى... اتجاهها
قالت له هدى ... عادي ولا كنها مستغربه من ذلك ...وإنها لا تعرف ما يريده ذلك الفتى بالتحديد منها ...فأما من جهتي فأعتقد أن ذلك الفتى معجب بها ويحبها...
نظر إليها محمد وهو يضحك...ثم قال لها تعتقدين...؟؟...لا تأكدي انه معجب بها.
تفاجأت هدى من ذلك وقالت له وأنت ما أدراك..؟؟
قال لها محمد ...عرفت بطريقتي الخاصة...ولاكن تأكدي أن ذلك الفتى معجب بديما لا وأزيدك بيتا .. بعد أنه يحبــــــــــــــــــــها كذلك
ضحكت هدى بصوت عال ...ثم قالت له نعم
فلقد كان ظني في محله... فكما قلت لديما إن الأفعال هذه لا يقوم بها ذلك الفتى لا يقوم بها أية شاب إلا إذا كان معجب بفتاه ولاكن ديما لم تصدقني..
نظر إليها محمد وهو يضحك على ضحك هدى وكلامها ثم قال لها ...نعم إني أعرفك منذ وقت قديم..فأنت لا يوجد شيء يخفى عليكي في هذه المؤسسة...!!
ولاكن ماذا سنفعل مهما ...ما رأيك لو وفقنا بينهم...؟؟
نظرت إليه هدى وقالت له نوفق بينهم ... إنها فكره جميله ...أنا موافقة ويا بخت من وفق راسين بالحلال.. ولاكن كيف.؟؟
في هذا الوقت كان الحديث بين ذلك الفتى و ديما في أشده فبعد أن سألت ديما ذلك الفتى عن ما في عيناه من كلام...
نظر إليها ذلك الفتى ..بعد صمت بسيط... وتفكير سريع..وقال لها .
انه موضوع خاص قد حيرني منذ فتره ...ولا استطيع النوم من كثره التفكير فيه..فلقد أتعبني جدا هذا الموضوع ولا ادري ماذا افعل فيه..
قالت له ديما هل استطيع أن اعرفه...فهنا شكت ديما فئ الموضوع فبعد أن رأت من نظرات ذلك الفتى شيئا غريبا...اتجاهها فعيناه الجميلتان تخفيان سرا كبيرا اتجاهها ثم بدأت تتذكر ذلك الكلام الذي قالته لها هدى...بأن يكون هذا لفتى معجب بي.
يتبع.!!
ولاكن اعذروني على الاطاله بالقصه لانها هي بحد ذاتها قصه طويه تعدت ال50 صفحه وستعرفون معنها من الان لانها قاربت على النهايه..تقريبا..
وتقبلوا تحياتي
اليكم التكمله...!!
نظرت إليهم ومع ابتسامه جميله ...ألقت عليهم تحيه الصباح...ثم نظرت إلى ذلك الفتى ودعته إلى غرفتها كي يبدؤوا في العمل الذي أوكل إليهم من قبل المدير...
نظر إليها ثم قام خلفها إلى مكتبها... وهو ينظر إليها ويحدث نفسه عنها ..أثناء الطريق
وصل الاثنين إلى الغرفة فتحت ديما الباب ودعته للدخول
نظر ذلك الفتى داخل الغرفة فوجد هدى تجلس على مكتبها ...ألقى عليها التحية ثم جلس على كرسي كانت ديما قد جهزته بجوار مكتبها...بعد أن دعته ديما إليه...جلس ذلك الفتى وجلست ديما كذلك بجواره...وبدؤوا يتناقشون ويقسمون في المهام الموكلة إليهم كي ينجزوا العمل في أسرع وقت ..
بعد مرور ساعتين ..
كان الجميع منسجم في عمله ...وإذا باب الغرفة يفتح ويدخل محمد...
نظر محمد إليهم ...ثم استأذن هدى قليلا ...للتحدث إليها بموضوع خاص...!!
خرج محمد وخرجت هدى خلفه إلى غرفت محمد...وبقى ذلك الفتى مع ديما وحيدين في الغرفة وهاهي الفرصة الثانية التي يجد ذلك الفتى مع ديما وحيدا..
نظرت ديما إلى ذلك الفتى ...ثم صمتت قليل بعد تأمل سريع في عيناه...ثم قالت له
هل استطيع أن أسألك سؤال وتجيبني عليه بصراحة...؟؟
نظر إليها ذلك الفتى مستغرب...
صمت قليلا ثم قال لها تفضلي..وهو مبتسم..ابتسامه خوف..اسألي
قال له ديما :أرى في عينيك كلاما ...تريد قوله..
نظر ذلك الفتى إليها وهو مستغرب ...
عم السكون قليلا على الجو..
في هذه الأثناء...كان محمد وهدى في المكتب يتحدثان فئ العمل...
وفجأة سألت هدى محمد ....ماهو الموضوع الذي دعوتني للحديث فيه...؟؟
التفت محمد إليها وقال لها ..
أريد أن اخذ رأيك في موضوع ...وأنا انتهزت هذا الوقت... لان ذلك الفتى و ديما مشغولين في العمل كي نأخذ راحتنا في الكلام
هزت هدى رأسها وهي تنظر إلى محمد وتقول له
وما دخل ذلك الفتى ... وما دخل ديما؟
وهل لهذه الدرجة الموضوع خطيرا...؟؟
ابتسم محمد وقال لها ليس لهذه الدرجة...ولاكنه موضوع يختص في صديقي وصديقتك...
قالت له هدى صديقتي ...من..؟؟
قال لها محمد نعم صديقتك ديما...
ألا تلاحظين ما يقوم بة ذلك الفتى معها ...ابتسمت قليلا هدى وسحبت نفسا بسيطا
ثم قالت :هل هذا هو الموضوع
قال لها محمد نعم ...
ما رأيك في ما يحدث بينهم ...
قالت له هدى ...نعم رأيت ذلك منذ فتره
قاطعها محمد بسؤال ...و ديما..؟؟ ما رأيها في ذلك..؟؟
وما رأيها بما يقوم بة ذلك الفتى... اتجاهها
قالت له هدى ... عادي ولا كنها مستغربه من ذلك ...وإنها لا تعرف ما يريده ذلك الفتى بالتحديد منها ...فأما من جهتي فأعتقد أن ذلك الفتى معجب بها ويحبها...
نظر إليها محمد وهو يضحك...ثم قال لها تعتقدين...؟؟...لا تأكدي انه معجب بها.
تفاجأت هدى من ذلك وقالت له وأنت ما أدراك..؟؟
قال لها محمد ...عرفت بطريقتي الخاصة...ولاكن تأكدي أن ذلك الفتى معجب بديما لا وأزيدك بيتا .. بعد أنه يحبــــــــــــــــــــها كذلك
ضحكت هدى بصوت عال ...ثم قالت له نعم
فلقد كان ظني في محله... فكما قلت لديما إن الأفعال هذه لا يقوم بها ذلك الفتى لا يقوم بها أية شاب إلا إذا كان معجب بفتاه ولاكن ديما لم تصدقني..
نظر إليها محمد وهو يضحك على ضحك هدى وكلامها ثم قال لها ...نعم إني أعرفك منذ وقت قديم..فأنت لا يوجد شيء يخفى عليكي في هذه المؤسسة...!!
ولاكن ماذا سنفعل مهما ...ما رأيك لو وفقنا بينهم...؟؟
نظرت إليه هدى وقالت له نوفق بينهم ... إنها فكره جميله ...أنا موافقة ويا بخت من وفق راسين بالحلال.. ولاكن كيف.؟؟
في هذا الوقت كان الحديث بين ذلك الفتى و ديما في أشده فبعد أن سألت ديما ذلك الفتى عن ما في عيناه من كلام...
نظر إليها ذلك الفتى ..بعد صمت بسيط... وتفكير سريع..وقال لها .
انه موضوع خاص قد حيرني منذ فتره ...ولا استطيع النوم من كثره التفكير فيه..فلقد أتعبني جدا هذا الموضوع ولا ادري ماذا افعل فيه..
قالت له ديما هل استطيع أن اعرفه...فهنا شكت ديما فئ الموضوع فبعد أن رأت من نظرات ذلك الفتى شيئا غريبا...اتجاهها فعيناه الجميلتان تخفيان سرا كبيرا اتجاهها ثم بدأت تتذكر ذلك الكلام الذي قالته لها هدى...بأن يكون هذا لفتى معجب بي.
يتبع.!!
تعليق