غالبا ما يصاب الشباب والأطفال بحالات حزن شديدة عند فقدان شخص عزيز، وبسبب نقص خبرتهم، قد لا يعرفون بأنهم يتخطون مرحلة الحزن، ويدخلون في مرحلة متقدمة من الكآبة السريرية التي يمكن أن تسبب لهم مشاكل نفسية عديدة، بالإضافة إلى مشاكل صحية، قد تسبب الوفاة.
وفي بعض الحالات، يكون رد الفعل على الأحداث المحزنة متطرفا. ويمكن أن تشمل الأعراض أي أو جميع التالي:
تراجع أو زيادة في الوزن بنسبة 10 باوند أو أكثر.
عدم الاهتمام بالعمل.
عدم الاهتمام بأعمال البيت.
فقدان الاهتمام بالأشياء التي كانت تثير الاهتمام في السابق.
الشعور اليأس وعدم القيمة.
الأرق
الأفكار الاستحواذية حول الموت أو الانتحار.
الهلوسة.
إذا استمرت أي من هذه الأعراض المقلقة لعدة أسابيع، فأنت على وشك تطوير كآبة سريرية، اضطراب قلق أو مشكلة متعلقة بالصحة العقلية أخرى.
في هذه الحالة، يصبح المريض بحاجة إلى تقييم الطبيب النفساني. قم بطلب الرعاية الطبية فورا إذا كنت أو شخص ما تعرفه يتحدث عن الانتحار أو القتل أو يستخدم المخدرات أو الكحول أو يقوم بسلوك تدميريِ للذات.
يجب أن تعرف أن هناك خطا فاصلا وواضحا بين الحزن والكآبة السريرية التي يمكن أن تسبب الأذى والضرر للشخص المصاب بها وللأشخاص المحيطين به.
إذا استطعت التحدث مع الشخص عن مشاكله التي تسبب حزنه، فحاول أن تستوعبه وحاول أخذه على شخص متخصص في حالات الحزن الشديدة، لمساعدته، أما إذا كان الشخص غير متقبل للكلام، فحاول أن تبقيه تحت المراقبة، وعندما تسوء حالته، قم بإجباره على الذهاب إلى الطبيب لأنه يضر بنفسه.
وينصح الآباء والأمهات والأقارب بمراقبة الأطفال والمراهقين المفجوعين بوفاة شخص قريب، ومحاولة إخراجهم من دوامة الحزن سواء التحدث معهم، أو الابتعاد عن الذكريات المؤلمة.
قم بالتحدث مع الطبيب المختص لإرشادك حول كيفية التعامل مع الشخص المصاب بالكآبة السريرية.
وفي بعض الحالات، يكون رد الفعل على الأحداث المحزنة متطرفا. ويمكن أن تشمل الأعراض أي أو جميع التالي:
تراجع أو زيادة في الوزن بنسبة 10 باوند أو أكثر.
عدم الاهتمام بالعمل.
عدم الاهتمام بأعمال البيت.
فقدان الاهتمام بالأشياء التي كانت تثير الاهتمام في السابق.
الشعور اليأس وعدم القيمة.
الأرق
الأفكار الاستحواذية حول الموت أو الانتحار.
الهلوسة.
إذا استمرت أي من هذه الأعراض المقلقة لعدة أسابيع، فأنت على وشك تطوير كآبة سريرية، اضطراب قلق أو مشكلة متعلقة بالصحة العقلية أخرى.
في هذه الحالة، يصبح المريض بحاجة إلى تقييم الطبيب النفساني. قم بطلب الرعاية الطبية فورا إذا كنت أو شخص ما تعرفه يتحدث عن الانتحار أو القتل أو يستخدم المخدرات أو الكحول أو يقوم بسلوك تدميريِ للذات.
يجب أن تعرف أن هناك خطا فاصلا وواضحا بين الحزن والكآبة السريرية التي يمكن أن تسبب الأذى والضرر للشخص المصاب بها وللأشخاص المحيطين به.
إذا استطعت التحدث مع الشخص عن مشاكله التي تسبب حزنه، فحاول أن تستوعبه وحاول أخذه على شخص متخصص في حالات الحزن الشديدة، لمساعدته، أما إذا كان الشخص غير متقبل للكلام، فحاول أن تبقيه تحت المراقبة، وعندما تسوء حالته، قم بإجباره على الذهاب إلى الطبيب لأنه يضر بنفسه.
وينصح الآباء والأمهات والأقارب بمراقبة الأطفال والمراهقين المفجوعين بوفاة شخص قريب، ومحاولة إخراجهم من دوامة الحزن سواء التحدث معهم، أو الابتعاد عن الذكريات المؤلمة.
قم بالتحدث مع الطبيب المختص لإرشادك حول كيفية التعامل مع الشخص المصاب بالكآبة السريرية.
تعليق