اكتبيني حروف مبعثره ولاجاء يوم وتذكرتيني لملميهم
واكتبي كان إنسان ورحل بس كان وافي في زمان الخيانه
ايمكن ان تكون هذه آخر ليالي العمر .... ليله تحمل دفء المشاعر
وهيجان الأحاسيس وثورة العواطف .... أيمكن أن تكون أخر دمعه
تذرف على صفحات أيامي ... لا لن تكون أتعلمين لماذا لآنني لاأعرف
البكاء .... لآنني أملك الكبرياء وأقف شامخاً بوجه رياح الوداع
لم اعهد لروحي وداع ايترك الشئ اصله فانا اسكن روحك
وانت كذلك فلما تراني غدا راحل بدل ان تنتظرني أمل مقبل..
الشوق يملكه.. معه كل دروبه وحتى وانا هناك ساأذكرك لاأستطيع
ان انسى جزء مني يكفيني ان اغمض عيني لأجدك معي لتستقر نفسي
واذكر ليلتك المزعومه
أتعلمين أنني خائف من الآمل ... أتدرين لماذا؟
لأن الاحزان لها عشقٌ لايسكن الا في أعماقي وليس
للألم مكان الا انا ... أنا من عشقه الوداع وانا من سكن
بين جنبات الفراق... كنتُ أحلم باللقاء وكنت أرسم بين أوراقي
أملاً مشرقاً ولكن هبت عواصف الشقاء لتستقر بين حنايا ضلوعي...
لاتدعنا ندفع ثمناً لقدرك وألمه... تعلم كما اعلم انه ياتي باوجاع
ياخذ من الفرح ليبدله لينسينا اياها فاذا ما أقبل خفناه لاتريده
اعتدنا الحزن توشحناه نخاف من انفسنا ان تعيد تجربه اكتفينا
باإسم للامل دون ان نعرف لكن الي متى ؟اريد ان احيا اريد اغير
جمود الصمت بعودتك لي لحديث طويل لاخبرك اني ارى الامل فيك
فلا تقتل املي ورجائي ان فعلت فانك جنيت على من رافقت بحذر لاتعلم
اتجاهه لتواري اتجاه قلبك خذلته بمد الامل
اتعديني باللقاء اتعديني أن تمسكي بذكرى وداعنا
وتقولين متى اللقاء ... أتعديني أن تذرفي دمعات الشوق
وتمسحين غبار الأيام ... أتعديني أن تكتبي على أمواج البحر
لهفات الإشتياق ... أتعديني أن لاتخلفي وعد اللقاء
اعدك ان اتنفس وعدي لك كما اتنفس شوقي إليك
اعد ك ان الايام ماهي الا وقت يحرمني منك بالحديث
المباشر بينما انت معي اعدك بالكثير ولا اريد منك الا القليل
اريدك أنت...لاتحرمني منك...اتعرف الحرمان انه حس مرير اتجرعه
دونك فمن اجلك تركت عالمي لاعيش عالمك لغتي تحركها شفاهك
وسكوني يبدده همسك فلا وداع... نحن لقاء اتعرف انه عناق ارواح
ارتباط نفس ...
فهل مازلت تراه فراق
سيدتي.... سحقاً لبعد المسافات ... سحقاً لحدود الآهات ...
سحقاً لعشق الدمعات ... سحقاً لأنين الكلمات ...
أنلتقي بين جنبات الجمل ونفترق على طريق الوفاء
سنكون نتذكر عناوين للوفاء انت هناك وانا هنا وما انا وانت
الا روح واحده وماهي المسافه بنظرك بعد الان انت معي انا معك
فاأين الحدود انها خطوط وهميه اني احسك فلا ابالي نعم التقاءنا بين
حروف علمتني بها وعايشتك بها فكان للحروف عشقا وحبا واليوم
انا متيمة بها من اجلك
ايكون لقاءنا يتجدد على أمل الوداع ...
أم يكون وداعنا على أمل الإلتقاء ...
أنبقى مأسورين بتجديد وعد اللقاء ...
أم نتواعد على عهد اللقاء ... آه يايوم اللقاء
فلن أستطيع أملك مشاعري من لهفة اللقاء ...
ولن أستطيع أن أجمح مشاعر الإشتياق
انه لقاء يليه لقاء وعلى امل دائما يجمعه الشوق
ويفرقه الود لضمه بوداعة ليلتقي دونما وداع
آسرتي .... أطلقي قيدي فقد أسرتني مشاعرك ...
لن أقول أدماني القيد ولكن أريد أن تكبليني بيديك
لأبقى أسيرك.... طوقيني بعقد ضفائرك فقد أدمتني أحاسيسك
احاسيسي بحاجه لوجودك لتعرفني من خلالها لتعلمني
لاتنظر للمرأه داخلى على انها شبه لنساء انا مزج غريب
استغربه بنفسي للعطاء
عشقت كلماتك قبل نظراتك ... عشقت بوحك قبل مشاعرك ...
عشقت حروف الجمل اللتي تشكلت من بين يديك...
الا يحق لي أن أعشق يديك... الا يحق لي أن أعشق ...
غاليتي ...
فاتنتي...
آسرتي
لم اعرفك قبلا لكني عرفتك منذ ايام كاني
لم افارقك يوم من عمري!!
ملكتي ...
أتسمحين ياصاحبة الجلاله أن تجلسي على عرش كلماتي ...
وأن تملكي مفاتيح خزائن قلبي ...
وأن تأمري سلاطين مشاعري أن يكونوا تحت إمرتك
اريد ان اجلس انظرك اتاملك اانت من هنا ام هنااااك
انت من زمن اخر جئت رحمه بي
أتعلمين لم أكن أعلم أنني سأجدك بين جنبات كلماتي ...
بين أوراق تعابيري ...
ولكني أيقنت أنكِ
معشوقتي
واكتبي كان إنسان ورحل بس كان وافي في زمان الخيانه
ايمكن ان تكون هذه آخر ليالي العمر .... ليله تحمل دفء المشاعر
وهيجان الأحاسيس وثورة العواطف .... أيمكن أن تكون أخر دمعه
تذرف على صفحات أيامي ... لا لن تكون أتعلمين لماذا لآنني لاأعرف
البكاء .... لآنني أملك الكبرياء وأقف شامخاً بوجه رياح الوداع
لم اعهد لروحي وداع ايترك الشئ اصله فانا اسكن روحك
وانت كذلك فلما تراني غدا راحل بدل ان تنتظرني أمل مقبل..
الشوق يملكه.. معه كل دروبه وحتى وانا هناك ساأذكرك لاأستطيع
ان انسى جزء مني يكفيني ان اغمض عيني لأجدك معي لتستقر نفسي
واذكر ليلتك المزعومه
أتعلمين أنني خائف من الآمل ... أتدرين لماذا؟
لأن الاحزان لها عشقٌ لايسكن الا في أعماقي وليس
للألم مكان الا انا ... أنا من عشقه الوداع وانا من سكن
بين جنبات الفراق... كنتُ أحلم باللقاء وكنت أرسم بين أوراقي
أملاً مشرقاً ولكن هبت عواصف الشقاء لتستقر بين حنايا ضلوعي...
لاتدعنا ندفع ثمناً لقدرك وألمه... تعلم كما اعلم انه ياتي باوجاع
ياخذ من الفرح ليبدله لينسينا اياها فاذا ما أقبل خفناه لاتريده
اعتدنا الحزن توشحناه نخاف من انفسنا ان تعيد تجربه اكتفينا
باإسم للامل دون ان نعرف لكن الي متى ؟اريد ان احيا اريد اغير
جمود الصمت بعودتك لي لحديث طويل لاخبرك اني ارى الامل فيك
فلا تقتل املي ورجائي ان فعلت فانك جنيت على من رافقت بحذر لاتعلم
اتجاهه لتواري اتجاه قلبك خذلته بمد الامل
اتعديني باللقاء اتعديني أن تمسكي بذكرى وداعنا
وتقولين متى اللقاء ... أتعديني أن تذرفي دمعات الشوق
وتمسحين غبار الأيام ... أتعديني أن تكتبي على أمواج البحر
لهفات الإشتياق ... أتعديني أن لاتخلفي وعد اللقاء
اعدك ان اتنفس وعدي لك كما اتنفس شوقي إليك
اعد ك ان الايام ماهي الا وقت يحرمني منك بالحديث
المباشر بينما انت معي اعدك بالكثير ولا اريد منك الا القليل
اريدك أنت...لاتحرمني منك...اتعرف الحرمان انه حس مرير اتجرعه
دونك فمن اجلك تركت عالمي لاعيش عالمك لغتي تحركها شفاهك
وسكوني يبدده همسك فلا وداع... نحن لقاء اتعرف انه عناق ارواح
ارتباط نفس ...
فهل مازلت تراه فراق
سيدتي.... سحقاً لبعد المسافات ... سحقاً لحدود الآهات ...
سحقاً لعشق الدمعات ... سحقاً لأنين الكلمات ...
أنلتقي بين جنبات الجمل ونفترق على طريق الوفاء
سنكون نتذكر عناوين للوفاء انت هناك وانا هنا وما انا وانت
الا روح واحده وماهي المسافه بنظرك بعد الان انت معي انا معك
فاأين الحدود انها خطوط وهميه اني احسك فلا ابالي نعم التقاءنا بين
حروف علمتني بها وعايشتك بها فكان للحروف عشقا وحبا واليوم
انا متيمة بها من اجلك
ايكون لقاءنا يتجدد على أمل الوداع ...
أم يكون وداعنا على أمل الإلتقاء ...
أنبقى مأسورين بتجديد وعد اللقاء ...
أم نتواعد على عهد اللقاء ... آه يايوم اللقاء
فلن أستطيع أملك مشاعري من لهفة اللقاء ...
ولن أستطيع أن أجمح مشاعر الإشتياق
انه لقاء يليه لقاء وعلى امل دائما يجمعه الشوق
ويفرقه الود لضمه بوداعة ليلتقي دونما وداع
آسرتي .... أطلقي قيدي فقد أسرتني مشاعرك ...
لن أقول أدماني القيد ولكن أريد أن تكبليني بيديك
لأبقى أسيرك.... طوقيني بعقد ضفائرك فقد أدمتني أحاسيسك
احاسيسي بحاجه لوجودك لتعرفني من خلالها لتعلمني
لاتنظر للمرأه داخلى على انها شبه لنساء انا مزج غريب
استغربه بنفسي للعطاء
عشقت كلماتك قبل نظراتك ... عشقت بوحك قبل مشاعرك ...
عشقت حروف الجمل اللتي تشكلت من بين يديك...
الا يحق لي أن أعشق يديك... الا يحق لي أن أعشق ...
غاليتي ...
فاتنتي...
آسرتي
لم اعرفك قبلا لكني عرفتك منذ ايام كاني
لم افارقك يوم من عمري!!
ملكتي ...
أتسمحين ياصاحبة الجلاله أن تجلسي على عرش كلماتي ...
وأن تملكي مفاتيح خزائن قلبي ...
وأن تأمري سلاطين مشاعري أن يكونوا تحت إمرتك
اريد ان اجلس انظرك اتاملك اانت من هنا ام هنااااك
انت من زمن اخر جئت رحمه بي
أتعلمين لم أكن أعلم أنني سأجدك بين جنبات كلماتي ...
بين أوراق تعابيري ...
ولكني أيقنت أنكِ
معشوقتي
تعليق