بدأ البروفسور نيكولاس نيغروبونتي البروفسور في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا ومؤسس «مؤسسة لابتوب لكل طفل» O. L. P. C تسويق جهاز كومبيوتره الرخيص الجديد الاسبوع الماضي على الموقع الالكتروني للمؤسسة.. ولكن بثمن 200 بدلا من 100 دولار كما كان هدف المؤسسة في بداية مشروعها. لابتوب لكل طفل والكومبيوتر لابتوب الجديد مقاوم لسكب الاشياء عليه ومقاوم للمطر والغبار وللسقوط على الارض. وهو يخلو من المروحة وهادئ اثناء التشغيل ويزن 3.2 رطل (الرطل 453 غراما). وتدوم شحنة بطاريته ست ساعات من التشغيل الكثيف، او 24 ساعة من القراءة. ويزود بكاميرا فيديو مشيدة داخله، وميكروفون وشق لبطاقة الذاكرة وبلوح غرافيكس ومفاتيح للالعاب مركبة على رقعة خاصة، وشاشة يمكن تدويرها لكافة الاتجاهات. ويبلغ سعر هذا الكومبيوتر 200 دولار.
والكومبيوتر هذا ان كنت لم تحزر بعد، هو اللابتوب الشهير الذي كان يبلغ سعره في الماضي 100 دولار، الذي اثار جدلا كبيرا لمدة ثلاث سنوات. وكان حصيلة جهد المؤسسة لتطوير كومبيوتر متدني التكاليف ذي امكانيات عالية ومتين جدا لخدمة ملياري طفل في البلدان الفقيرة المحرومين من التعليم المنتظم.
واذا كانت الفكرة من وراء هذا الجهاز هو انه لو جرى تصميمه بشكل ذكي بما فيه الكفاية من دون الزيادات والاضافات الاخرى الموجودة في اجهزة اللابتوب القياسية الاخرى، وبالتالي جرى بيعه بكميات كبيرة كافية لكان يمكن عند ذاك تخفيض السعر بدرجة كبيرة. ربما ليس الى 100 دولار كما تمنت هذه المنظمة الخيرية في الاساس، بل الى درجة كافية لكي تستطيع الاقطار النامية توفير الملايين منها، اي كومبيوتر لكل طفل. ويدعى هذا الكومبيوتر اليوم XO لأنه لو ادرت الشعار 90 درجة لبدأ شكله كشكل الطفل. وكانت هذه الجمعية الخيرية قد غيرت من استراتيجيتها قليلا عندما قررت طرح الكومبيوتر للبيع في العالم الصناعي لمدة اسبوعين في الشهر الماضي. ويدعى البرنامج «اعط واحدا تحصل على واحد». وهو يعمل كالآتي: تقوم انت بتسديد 400 دولار فيأتي كومبيوتر واحد من XO اليك في نهاية العام الحالي، في حين يذهب كومبيوتر اخر مثله الى احد التلاميذ في بلد فقير. وتخشى هذه الجمعية من قيام الناس بمقارنة XO مع كومبيوترات «ماك» او «ويندوز» اللابتوب التي يبلغ سعرها الف دولار، والذي قد يؤدي الى نوع من خيبة الظن، وبالتالي التأثير على اتصالاتها المستمرة مع حكومات العالم الثالث. ومن السهل تقدير حصول ذلك لكون الجهاز يفتقر الى مشغل لاقراص «سي دي/دي في دي» والى قرص صلب، مع وجود شاشة قياس 7.5 بوصة فقط. ولا يقوم نظام التشغيل من «لينوكس» بتشغيل «مايكروسوفت اوفيس» ولا «فوتوشوب» او اي برامج «ماك» او «ويندوز» عادية (قياسية) اخرى. كما ان لوحة المفاتيح المحكمة الاغلاق بنوع من الغشاء المقاوم للسكب هي صغيرة لكي تتلاءم مع الطباعة عليها باللمس من قبل شخص بالغ.
ثم هناك الشكل الخارجي المصنوع من البلاستيك الاخضر والابيض اللماع الشبيه بألعاب الاطفال مع مقبض. ومع وجود ما يشبه الهوائيين المرفوعين اللذين هما على شكل الاذنين. ويبدو الشكل اشبه بالربوت الصغير البشع المظهر.
* جهاز رائع
* من هنا فإن من المؤكد ان اصحاب مواقع المدونات اليومية والجاهلين قد شرعوا منذ الان في مهاجمة هذا الكومبيوتر خاصة وانهم يقولون ان سعره 400 دولار، وهو مبلغ كاف لشراء لابتوب حقيقي من «ويندوز».
لكن الحقيقة هو ان جهاز XO الذي هو الان في مرحلة اختباراته الاخيرة هو جهاز مدهش. وهو عن طريق اختباراتي المحدودة التي قمت بها جهاز رائع للاطفال. فكل من اجهزته وبرمجياته اظهرت انجازات كبيرة بعضها غير متوفر في اي لابتوب اخر سواء كان سعره 400 او 4000 دولار.
وفي الاماكن التي سيستخدم فيها XO تكون مصادر الطاقة غالبا غير متوفرة، لذا يستخدم الجهاز بطارية جديدة يدعى فوسفات حديد الليثيوم. والبطارية هذه تعمل بعشر (واحد على عشرة) درجة حرارة بطاريات اللابتوب العادية (القياسية). وهي تكلف عشرة دولارات لاستبدالها، وتصلح لنحو 2000 شحنة مقابل 500 لبطارية اللابتوب العادية.
ويستهلك الجهاز ما معدله (2) واط من التيار الكهربائي مقارنة بـ60 واط او اكثر بالنسبة الى اللابتوب العادي المستخدم في الاعمال. وهناك سبب آخر واحد يجعل الجهاز يتمتع بشحنة بطارية طويلة، فهناك سلك صغير كالذي يستخدم في لعبة الـ «يوـ يو» الذي لدى سحبه مرارا وتكرارا يمكن ان يشحن الجهاز بالطاقة اللازمة لمدة عشر دقائق مقابل سحب السلك لمدة دقيقة واحدة. كذلك الامر بالنسبة الى لوح الخلايا الشمسية الذي يبلغ سعره 12 دولارا والبالغ مساحته قدما مربعا واحدا، والذي يؤمن طاقة كافية لتشغيل الجهاز، او اعادة شحن البطارية.
والحديث عن اشعة الشمس يقودنا الى القول ان شاشة الجهاز براقة جدا بوضوح 200 نقطة في البوصة المربعة (1200×900 بيكسل). لكن لدى تعريضها الى اشعة الشمس الشديدة يمكن اطفاء الانارة الخلفية لتكون نتيجة العرض اسود على الرمادي الخفيف الذي يكون واضحا جدا ومقروءا اشبه ما هو موجود على الورق. وبهذه الحالة تدوم البطارية طبعا فترة اطول.
* تشبيك لاسلكي ويقدم XO اتصالا بالانترنت بطريقتين اللاسلكية وباسلوب آخر يدعى تشبيك mesh network (وهو تشبيك لاسلكي بنقاط نفاذ متعددة تتصل كل نقطة بنقطتين خارجيتين على الاقل لتشكيل شبكة واسعة)، وهذا يعني ان جميع اجهزة اللابتوب يمكنها ان ترى بعضها بعضا فورا من دون اي ترتيب مسبق حتى وان لم يكن هناك وصل بالانترنت.
ومع كبسة زر واحدة يمكنك رؤية خريطة لشعارات اجهزة XO الاخرى المرمزة بالالوان للتفريق بينها الموجودة في المنطقة. ويجري الاتصال في ما بينها عن طريق نقرة واحدة. ولهذا الامر ميزة مدهشة، فاذا كان احد هذه الكومبيوترات قد استطاع اجراء اتصال بالانترنت يمكن للاجهزة الاخرى الدخول الى الشبكة ايضا بفضل هذا التشبيك. وعندما ستقوم منظمة O. L. P. C باطلاق التحديثات التي اجرتها على البرمجيات، سيكون بمقدور جهاز واحد من هذه الاجهزة بث محتوياته الى الاجهزة الاخرى القريبة.
اما اولئك الذين يحبون القوة والاداء العالي فقد يحتقرون مواصفات هذا الجهاز، فهو لا يتسع سوى الى غيغابايت واحد من التخزين على ذاكرة فلاش، حيث يحتل برنامج نظام XO ، 20 في المائة من هذه السعة. كذلك فان المعالج هو ضعيف مقارنة بالمقاييس التقليدية. كما ان بدء تشغيل الجهاز يستغرق نحو دقيقتين، في حين ان التحول بين البرامج المختلفة بطيء.
* موسيقى ونصوص لكن حال الدخول في برنامج ما تصبح السرعة جيدة، وتكون قوة المعالجة المتواضعة كافية اذا كان البرنامج قد كتب بشكل مدمج وذكي. اما البرامج فهي: معالج للكلمات، متصفح للشبكة وحاسب وقارئ «بي دي إف» لنصوص الكتب وبعض الالعاب، وثلاثة برامج موسيقية، وتطبيق للرسم والطلاء، وبرنامج للدردشة، وهكذا. اما وحدة الكاميرا فتسمح للمعلم لاول مرة ارسال رسائل الى المنازل لكي يطلع عليها الاباء والامهات الاميون. بقي القول ايضا انه يمكن مع هذا الكومبيوتر عبر الشبكة التشبيكية مع الكومبيوترات الاخرى المجاورة المثيلة له التشارك ايضا في البرمجيات لدى وجودها عند احدها. كذلك بالنسبة الى ممارسة معالجة الكلمات وتحريرها او الاستماع الى الموسيقى او التقاط الصور، او ممارسة الالعاب، او قراءة كتاب الكتروني، فقط بمجرد الكبس على زر بعنوان «شارك» Share ، بحيث تظهر وثيقتك التي تعمل عليها الى جانب ايقونتك على الخريطة الشبكية لكي يراها الآخرون، وربما مشاركتك في العمل هذا. كما يمكن بهذه الوسيلة للمعلمين الاشراف على عملك والواجب المدرسي او غيره الذي تقوم به، واضافة اي امر عليه ان تطلب الامر. ويمكن لشخص جالس في الركن الآخر من الغرفة اضافة لحن موسيقي الى ضربات الطبل التي تسمعها، وذلك في ما يتعلق بالبرنامج الموسيقي وهلم جرا. انه امر لم يظهر ابدا من قبل.
والكومبيوتر هذا ان كنت لم تحزر بعد، هو اللابتوب الشهير الذي كان يبلغ سعره في الماضي 100 دولار، الذي اثار جدلا كبيرا لمدة ثلاث سنوات. وكان حصيلة جهد المؤسسة لتطوير كومبيوتر متدني التكاليف ذي امكانيات عالية ومتين جدا لخدمة ملياري طفل في البلدان الفقيرة المحرومين من التعليم المنتظم.
واذا كانت الفكرة من وراء هذا الجهاز هو انه لو جرى تصميمه بشكل ذكي بما فيه الكفاية من دون الزيادات والاضافات الاخرى الموجودة في اجهزة اللابتوب القياسية الاخرى، وبالتالي جرى بيعه بكميات كبيرة كافية لكان يمكن عند ذاك تخفيض السعر بدرجة كبيرة. ربما ليس الى 100 دولار كما تمنت هذه المنظمة الخيرية في الاساس، بل الى درجة كافية لكي تستطيع الاقطار النامية توفير الملايين منها، اي كومبيوتر لكل طفل. ويدعى هذا الكومبيوتر اليوم XO لأنه لو ادرت الشعار 90 درجة لبدأ شكله كشكل الطفل. وكانت هذه الجمعية الخيرية قد غيرت من استراتيجيتها قليلا عندما قررت طرح الكومبيوتر للبيع في العالم الصناعي لمدة اسبوعين في الشهر الماضي. ويدعى البرنامج «اعط واحدا تحصل على واحد». وهو يعمل كالآتي: تقوم انت بتسديد 400 دولار فيأتي كومبيوتر واحد من XO اليك في نهاية العام الحالي، في حين يذهب كومبيوتر اخر مثله الى احد التلاميذ في بلد فقير. وتخشى هذه الجمعية من قيام الناس بمقارنة XO مع كومبيوترات «ماك» او «ويندوز» اللابتوب التي يبلغ سعرها الف دولار، والذي قد يؤدي الى نوع من خيبة الظن، وبالتالي التأثير على اتصالاتها المستمرة مع حكومات العالم الثالث. ومن السهل تقدير حصول ذلك لكون الجهاز يفتقر الى مشغل لاقراص «سي دي/دي في دي» والى قرص صلب، مع وجود شاشة قياس 7.5 بوصة فقط. ولا يقوم نظام التشغيل من «لينوكس» بتشغيل «مايكروسوفت اوفيس» ولا «فوتوشوب» او اي برامج «ماك» او «ويندوز» عادية (قياسية) اخرى. كما ان لوحة المفاتيح المحكمة الاغلاق بنوع من الغشاء المقاوم للسكب هي صغيرة لكي تتلاءم مع الطباعة عليها باللمس من قبل شخص بالغ.
ثم هناك الشكل الخارجي المصنوع من البلاستيك الاخضر والابيض اللماع الشبيه بألعاب الاطفال مع مقبض. ومع وجود ما يشبه الهوائيين المرفوعين اللذين هما على شكل الاذنين. ويبدو الشكل اشبه بالربوت الصغير البشع المظهر.
* جهاز رائع
* من هنا فإن من المؤكد ان اصحاب مواقع المدونات اليومية والجاهلين قد شرعوا منذ الان في مهاجمة هذا الكومبيوتر خاصة وانهم يقولون ان سعره 400 دولار، وهو مبلغ كاف لشراء لابتوب حقيقي من «ويندوز».
لكن الحقيقة هو ان جهاز XO الذي هو الان في مرحلة اختباراته الاخيرة هو جهاز مدهش. وهو عن طريق اختباراتي المحدودة التي قمت بها جهاز رائع للاطفال. فكل من اجهزته وبرمجياته اظهرت انجازات كبيرة بعضها غير متوفر في اي لابتوب اخر سواء كان سعره 400 او 4000 دولار.
وفي الاماكن التي سيستخدم فيها XO تكون مصادر الطاقة غالبا غير متوفرة، لذا يستخدم الجهاز بطارية جديدة يدعى فوسفات حديد الليثيوم. والبطارية هذه تعمل بعشر (واحد على عشرة) درجة حرارة بطاريات اللابتوب العادية (القياسية). وهي تكلف عشرة دولارات لاستبدالها، وتصلح لنحو 2000 شحنة مقابل 500 لبطارية اللابتوب العادية.
ويستهلك الجهاز ما معدله (2) واط من التيار الكهربائي مقارنة بـ60 واط او اكثر بالنسبة الى اللابتوب العادي المستخدم في الاعمال. وهناك سبب آخر واحد يجعل الجهاز يتمتع بشحنة بطارية طويلة، فهناك سلك صغير كالذي يستخدم في لعبة الـ «يوـ يو» الذي لدى سحبه مرارا وتكرارا يمكن ان يشحن الجهاز بالطاقة اللازمة لمدة عشر دقائق مقابل سحب السلك لمدة دقيقة واحدة. كذلك الامر بالنسبة الى لوح الخلايا الشمسية الذي يبلغ سعره 12 دولارا والبالغ مساحته قدما مربعا واحدا، والذي يؤمن طاقة كافية لتشغيل الجهاز، او اعادة شحن البطارية.
والحديث عن اشعة الشمس يقودنا الى القول ان شاشة الجهاز براقة جدا بوضوح 200 نقطة في البوصة المربعة (1200×900 بيكسل). لكن لدى تعريضها الى اشعة الشمس الشديدة يمكن اطفاء الانارة الخلفية لتكون نتيجة العرض اسود على الرمادي الخفيف الذي يكون واضحا جدا ومقروءا اشبه ما هو موجود على الورق. وبهذه الحالة تدوم البطارية طبعا فترة اطول.
* تشبيك لاسلكي ويقدم XO اتصالا بالانترنت بطريقتين اللاسلكية وباسلوب آخر يدعى تشبيك mesh network (وهو تشبيك لاسلكي بنقاط نفاذ متعددة تتصل كل نقطة بنقطتين خارجيتين على الاقل لتشكيل شبكة واسعة)، وهذا يعني ان جميع اجهزة اللابتوب يمكنها ان ترى بعضها بعضا فورا من دون اي ترتيب مسبق حتى وان لم يكن هناك وصل بالانترنت.
ومع كبسة زر واحدة يمكنك رؤية خريطة لشعارات اجهزة XO الاخرى المرمزة بالالوان للتفريق بينها الموجودة في المنطقة. ويجري الاتصال في ما بينها عن طريق نقرة واحدة. ولهذا الامر ميزة مدهشة، فاذا كان احد هذه الكومبيوترات قد استطاع اجراء اتصال بالانترنت يمكن للاجهزة الاخرى الدخول الى الشبكة ايضا بفضل هذا التشبيك. وعندما ستقوم منظمة O. L. P. C باطلاق التحديثات التي اجرتها على البرمجيات، سيكون بمقدور جهاز واحد من هذه الاجهزة بث محتوياته الى الاجهزة الاخرى القريبة.
اما اولئك الذين يحبون القوة والاداء العالي فقد يحتقرون مواصفات هذا الجهاز، فهو لا يتسع سوى الى غيغابايت واحد من التخزين على ذاكرة فلاش، حيث يحتل برنامج نظام XO ، 20 في المائة من هذه السعة. كذلك فان المعالج هو ضعيف مقارنة بالمقاييس التقليدية. كما ان بدء تشغيل الجهاز يستغرق نحو دقيقتين، في حين ان التحول بين البرامج المختلفة بطيء.
* موسيقى ونصوص لكن حال الدخول في برنامج ما تصبح السرعة جيدة، وتكون قوة المعالجة المتواضعة كافية اذا كان البرنامج قد كتب بشكل مدمج وذكي. اما البرامج فهي: معالج للكلمات، متصفح للشبكة وحاسب وقارئ «بي دي إف» لنصوص الكتب وبعض الالعاب، وثلاثة برامج موسيقية، وتطبيق للرسم والطلاء، وبرنامج للدردشة، وهكذا. اما وحدة الكاميرا فتسمح للمعلم لاول مرة ارسال رسائل الى المنازل لكي يطلع عليها الاباء والامهات الاميون. بقي القول ايضا انه يمكن مع هذا الكومبيوتر عبر الشبكة التشبيكية مع الكومبيوترات الاخرى المجاورة المثيلة له التشارك ايضا في البرمجيات لدى وجودها عند احدها. كذلك بالنسبة الى ممارسة معالجة الكلمات وتحريرها او الاستماع الى الموسيقى او التقاط الصور، او ممارسة الالعاب، او قراءة كتاب الكتروني، فقط بمجرد الكبس على زر بعنوان «شارك» Share ، بحيث تظهر وثيقتك التي تعمل عليها الى جانب ايقونتك على الخريطة الشبكية لكي يراها الآخرون، وربما مشاركتك في العمل هذا. كما يمكن بهذه الوسيلة للمعلمين الاشراف على عملك والواجب المدرسي او غيره الذي تقوم به، واضافة اي امر عليه ان تطلب الامر. ويمكن لشخص جالس في الركن الآخر من الغرفة اضافة لحن موسيقي الى ضربات الطبل التي تسمعها، وذلك في ما يتعلق بالبرنامج الموسيقي وهلم جرا. انه امر لم يظهر ابدا من قبل.
تعليق