إليك أنت فقط ...
إليك كل نبضاتي ...
التي تبوح بها أنفاسي ...
أشعر بإعصار شوقٍ أخذني إليك ...
وشلالات عشقي رمتني في بحرك ...
وآآآآآهات صدري تهادت إليك ...
ودمعات عيني تدحرجت بين كفيك ...
وأوراق حزني تناثرت عند مقلتيك ...
أنت عشقي كل هذا أهدي إليك ..
إذا تبعدني بيديك عن عالمك ...
لماذا تجعلني أسكن خارج أسوار قلبك ...
لماذا تصمت دقات قلبك عن مناداتي ...
لماذا لا تجعلني أبحر بين أمواج عشقك .............؟؟؟!!!
لماذا لا تجعلني فراشة تطير بين جوانب قلبك ......؟؟؟!!!
أسمع أنين روحك ...
وامسح دمعاتك و آآآآهاتك ...
هيام وغرام ووجد عذب ...
يتدفق كبركان ثائر اللهب ...
لك أنت اعتصر حباَ ...
لك أنت اجتمع شوقاَ ...
لا تلومني لو صرخت بأعلى صوتي ...
إني أحبك ...
إني أحبك ...
أرتوي من ماء قلبك...
لم أجد وطناً لحلمي ...
يدميني الانكسار ...
وينحرني السؤال ...
فكم أنا بحاجه ...
إلى دفء إنسان...
إلى أنفاس أخرى ...
تشاطرني الزمان والمكان ...
إلى عمر آخر يحتضن ...
لحظاتي الشاردة ...
سأبحر في بحر عينيك ...
لكي أكون أول الواصلين إليك ...
وسأغرق في أعماق قلبك ...
لكي أصل إلى جزيرة حبك ...
سأمضي حياتي كلها بقربك ...
حتى تعشقني وتحبني أكثر ...
وسأذوب في هواك وعشقك ...
أحتاج إليك ...
حينما أشعر أنني قلب أدماه القدر ...
حينما أشعر أنني زهرة أغرقها المطر ...
عندها... أحتاج إليك...
ليغمرني وهج عينيك...
حينما يقسو علي الزمان...
عندها... أحتاج إليك...
و أشعر أنك موطن الأمان ...
عندها آوى إليك...
مثلما يأوي عصفور شارد نحو السماء ...
و أتمنى لو كنت طفلتاً ...
لأتدفأ بين ذراعيك ...
لأختبئ في حجرات عينيك ...
كل ما بداخلي ينطق بهواك ...
العين ... الفؤاد ...
لحن الكلمات ...
المشاعر والأحاسيس ...
فكيف السبيل لأنساك ...
إليك كل نبضاتي ...
التي تبوح بها أنفاسي ...
أشعر بإعصار شوقٍ أخذني إليك ...
وشلالات عشقي رمتني في بحرك ...
وآآآآآهات صدري تهادت إليك ...
ودمعات عيني تدحرجت بين كفيك ...
وأوراق حزني تناثرت عند مقلتيك ...
أنت عشقي كل هذا أهدي إليك ..
إذا تبعدني بيديك عن عالمك ...
لماذا تجعلني أسكن خارج أسوار قلبك ...
لماذا تصمت دقات قلبك عن مناداتي ...
لماذا لا تجعلني أبحر بين أمواج عشقك .............؟؟؟!!!
لماذا لا تجعلني فراشة تطير بين جوانب قلبك ......؟؟؟!!!
أسمع أنين روحك ...
وامسح دمعاتك و آآآآهاتك ...
هيام وغرام ووجد عذب ...
يتدفق كبركان ثائر اللهب ...
لك أنت اعتصر حباَ ...
لك أنت اجتمع شوقاَ ...
لا تلومني لو صرخت بأعلى صوتي ...
إني أحبك ...
إني أحبك ...
أرتوي من ماء قلبك...
لم أجد وطناً لحلمي ...
يدميني الانكسار ...
وينحرني السؤال ...
فكم أنا بحاجه ...
إلى دفء إنسان...
إلى أنفاس أخرى ...
تشاطرني الزمان والمكان ...
إلى عمر آخر يحتضن ...
لحظاتي الشاردة ...
سأبحر في بحر عينيك ...
لكي أكون أول الواصلين إليك ...
وسأغرق في أعماق قلبك ...
لكي أصل إلى جزيرة حبك ...
سأمضي حياتي كلها بقربك ...
حتى تعشقني وتحبني أكثر ...
وسأذوب في هواك وعشقك ...
أحتاج إليك ...
حينما أشعر أنني قلب أدماه القدر ...
حينما أشعر أنني زهرة أغرقها المطر ...
عندها... أحتاج إليك...
ليغمرني وهج عينيك...
حينما يقسو علي الزمان...
عندها... أحتاج إليك...
و أشعر أنك موطن الأمان ...
عندها آوى إليك...
مثلما يأوي عصفور شارد نحو السماء ...
و أتمنى لو كنت طفلتاً ...
لأتدفأ بين ذراعيك ...
لأختبئ في حجرات عينيك ...
كل ما بداخلي ينطق بهواك ...
العين ... الفؤاد ...
لحن الكلمات ...
المشاعر والأحاسيس ...
فكيف السبيل لأنساك ...
تعليق