غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
أكد "أبو عبيدة"، الناطق باسم "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "مقاومتنا للاحتلال غير مرتهنة بمؤتمرات دولية أو إقليمية أو اتفاقيات ثنائية مجتزئة، إنما مرتبطة بوجود الاحتلال".
وقال إن ما ذكرته بعض الصحف العبرية حول نية كتائب القسام تنفيذ عملية استشهادية كبيرة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948لإفشال ما يسمى بـ (مؤتمر الخريف) "يدل على عقلية العدو الصهيوني البوليسية، ونظرته إلى مؤتمر الخريف كمؤتمر أمني لحماية دولة الكيان الصهيوني، وذلك على اعتبار أن عملية عسكرية للمقاومة ستفشل هذا المؤتمر".
وأشار "أبو عبيدة" في تصريح صحفي نشر على موقع "القسام" على شبكة الانترنت، إلى أن هذه التقارير الاستخبارية "المفبركة وغير المستندة إلى معلومات حقيقية، هي محاولة لتضليل كل من صنّاع القرار والرأي العام ووسائل الإعلام في العالم". مشدداً في الوقت ذاته على أنه "لن يستطيع أي مؤتمر دولي أن يكبّل أيدينا أو يمنعنا من القيام بواجبنا في المقاومة والإعداد لضرب العدو الغاشم المحتل".
وأضاف يقول: "إن هذه التسريبات الإعلامية هي مقدمة لعدوان صهيوني محتمل متزامناً مع مؤتمر الخريف، وهي محاولة لتبرير اعتداءات وجرائم صهيونية ينوي الاحتلال شنّها ضد المقاومة والشعب الفلسطيني، وهذا ما لا يمكن أن تسمح به كتائب القسام دونما ردّ مزلزل".
وأكد الناطق الإعلامي باسم كتائب القسام على أن "عمليات الاغتيال وارتقاء الشهداء من مجاهدينا وقادتنا وأبناء شعبنا لن يدفعنا للتنازل ولن يزيدنا إلا قوة وإصراراً على مواصلة ضرب الاحتلال، وإذا كان العدو يعوّل على هذه الاغتيالات والاعتداءات من أجل وقف مقاومتنا فهو واهم ومخطئ وسيدرك ذلك ولو بعد حين".
وكانت صحيفة "معاريف" الصهيونية، الصادرة أمس الأحد قد قالت إن حركة حماس "تخطط لتنفيذ عملية كبيرة لإفشال مؤتمر الخريف القادم". على حد قولها.
وقالت الصحيفة إن حماس تحاول تصدير عملية كبيرة من قطاع غزة بقصد تعطيل "نجاح مؤتمر الخريف"، وتستند الصحيفة في معلوماتها إلى أجهزة الأمن الفلسطينية والتي تقدر إن حماس تخطط لتنفيذ عملية اختطاف مشابهة لعملية اختطاف جلعاد شاليط.
أكد "أبو عبيدة"، الناطق باسم "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "مقاومتنا للاحتلال غير مرتهنة بمؤتمرات دولية أو إقليمية أو اتفاقيات ثنائية مجتزئة، إنما مرتبطة بوجود الاحتلال".
وقال إن ما ذكرته بعض الصحف العبرية حول نية كتائب القسام تنفيذ عملية استشهادية كبيرة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948لإفشال ما يسمى بـ (مؤتمر الخريف) "يدل على عقلية العدو الصهيوني البوليسية، ونظرته إلى مؤتمر الخريف كمؤتمر أمني لحماية دولة الكيان الصهيوني، وذلك على اعتبار أن عملية عسكرية للمقاومة ستفشل هذا المؤتمر".
وأشار "أبو عبيدة" في تصريح صحفي نشر على موقع "القسام" على شبكة الانترنت، إلى أن هذه التقارير الاستخبارية "المفبركة وغير المستندة إلى معلومات حقيقية، هي محاولة لتضليل كل من صنّاع القرار والرأي العام ووسائل الإعلام في العالم". مشدداً في الوقت ذاته على أنه "لن يستطيع أي مؤتمر دولي أن يكبّل أيدينا أو يمنعنا من القيام بواجبنا في المقاومة والإعداد لضرب العدو الغاشم المحتل".
وأضاف يقول: "إن هذه التسريبات الإعلامية هي مقدمة لعدوان صهيوني محتمل متزامناً مع مؤتمر الخريف، وهي محاولة لتبرير اعتداءات وجرائم صهيونية ينوي الاحتلال شنّها ضد المقاومة والشعب الفلسطيني، وهذا ما لا يمكن أن تسمح به كتائب القسام دونما ردّ مزلزل".
وأكد الناطق الإعلامي باسم كتائب القسام على أن "عمليات الاغتيال وارتقاء الشهداء من مجاهدينا وقادتنا وأبناء شعبنا لن يدفعنا للتنازل ولن يزيدنا إلا قوة وإصراراً على مواصلة ضرب الاحتلال، وإذا كان العدو يعوّل على هذه الاغتيالات والاعتداءات من أجل وقف مقاومتنا فهو واهم ومخطئ وسيدرك ذلك ولو بعد حين".
وكانت صحيفة "معاريف" الصهيونية، الصادرة أمس الأحد قد قالت إن حركة حماس "تخطط لتنفيذ عملية كبيرة لإفشال مؤتمر الخريف القادم". على حد قولها.
وقالت الصحيفة إن حماس تحاول تصدير عملية كبيرة من قطاع غزة بقصد تعطيل "نجاح مؤتمر الخريف"، وتستند الصحيفة في معلوماتها إلى أجهزة الأمن الفلسطينية والتي تقدر إن حماس تخطط لتنفيذ عملية اختطاف مشابهة لعملية اختطاف جلعاد شاليط.
تعليق