الله أكبر الله أكبر الله أكبر... لا إله إلا الله ,,,, الله أكبر الله أكبر ... ولله الحمد
على وقع هذه الكلمات الخالدة تتفتح أعين الوطن السليب,, التي عانقت هلال شوّال في غمرة من دماء وخشوع,, ولم تقل (بأية حال عدت يا عيد), إنما حللتَ أهلا ونزلت على فلسطين سهلاً,, وكلّ عام وأنتم بخير,,
وهذه تهنئتنا نعطرها برحيق الشوق,, نطيّبها بمسك الأرض,, ونضع فيها رسالة عليها قول رسول الأنام محمد صلى الله عليه وسلم ((وأن النصر مع الصبر, وأن الفرج مع الكرب, وأن مع العسر يسرا)),, ونزجيها لكم أيها الصامدون خلف قضبان الحديد في مجدّو وهداريم والنقب الصحراوي.. و...و....وباقي مدافن الأحياء الصهيونية,,,
أسرانا البواسل,, يا أحباب نبي الله يوسف عليه السلام,, حديد السجن لن يكون أصلب من عزائمكم,, وظلام السجن سينوّره إيمانكم,, ووحدة السجن تهوي بها معية الله جل في علاه,,,
اشتاقت لكم ياسمينة الدار,, وزرّ الورد,, وزهرة الليمون,, نرسل لكم تحيّة حرّى كما هي قلوبكم التي احترقت اليوم شوقاً للقاء الأحبة,,
وإن أردتم أخبارهم فاسألوا شمس الوطن,, وإن حرمكم السجّان منها فاسألوا هلال شوال يخبركم عن أهلكم,, عن أطفالكم الذين لبسوا أحلى ثياب,, ورسمت قسوة الحياة على شفاههم البسمة بريشة الثقة بالله عزّ وجلّ,, ما غصّوا بـ(كعك العيد) ولا وجدوا طعم حلواه علقماً,, وتحوّلت الروح عندهم إلى سجّان رحيم لا يسمح للدمعة أن تنزل إلا فرحاً عند لقائكم أحراراً بإذن الله,, وما ذلك على الله بعزيز,,,
وكل عام وأنتم بيننا
على وقع هذه الكلمات الخالدة تتفتح أعين الوطن السليب,, التي عانقت هلال شوّال في غمرة من دماء وخشوع,, ولم تقل (بأية حال عدت يا عيد), إنما حللتَ أهلا ونزلت على فلسطين سهلاً,, وكلّ عام وأنتم بخير,,
وهذه تهنئتنا نعطرها برحيق الشوق,, نطيّبها بمسك الأرض,, ونضع فيها رسالة عليها قول رسول الأنام محمد صلى الله عليه وسلم ((وأن النصر مع الصبر, وأن الفرج مع الكرب, وأن مع العسر يسرا)),, ونزجيها لكم أيها الصامدون خلف قضبان الحديد في مجدّو وهداريم والنقب الصحراوي.. و...و....وباقي مدافن الأحياء الصهيونية,,,
أسرانا البواسل,, يا أحباب نبي الله يوسف عليه السلام,, حديد السجن لن يكون أصلب من عزائمكم,, وظلام السجن سينوّره إيمانكم,, ووحدة السجن تهوي بها معية الله جل في علاه,,,
اشتاقت لكم ياسمينة الدار,, وزرّ الورد,, وزهرة الليمون,, نرسل لكم تحيّة حرّى كما هي قلوبكم التي احترقت اليوم شوقاً للقاء الأحبة,,
وإن أردتم أخبارهم فاسألوا شمس الوطن,, وإن حرمكم السجّان منها فاسألوا هلال شوال يخبركم عن أهلكم,, عن أطفالكم الذين لبسوا أحلى ثياب,, ورسمت قسوة الحياة على شفاههم البسمة بريشة الثقة بالله عزّ وجلّ,, ما غصّوا بـ(كعك العيد) ولا وجدوا طعم حلواه علقماً,, وتحوّلت الروح عندهم إلى سجّان رحيم لا يسمح للدمعة أن تنزل إلا فرحاً عند لقائكم أحراراً بإذن الله,, وما ذلك على الله بعزيز,,,
وكل عام وأنتم بيننا
تعليق