(نهـايةُ .. حلـم...!)
لأننـي حلمتُ كثيرًا... ولم يتحقق شيء...!
باتَ الإحباطُ يسكنني كلماَ إستسلمتُ لتلكَ المخدّة.. وذلكَ النعاس...
صرتُ أخشىَ .. أن أموتَ حقدًا على نفسي "أكثر"..!
-نصيحة لكل من يحلم:
أزِحْ كومةَ الأحلامِ عن رأسك...
فكثرَتُهاَ تجعلكَ تحنيهِ أكثر...!
(نهــايةُ ... أمــل...!)
وما أكثرها... تلكَ الرسائلُ التي وصفتْ مكانَ اللقــاء...
ولم أتجرأ أن أسـأل .." لمَ الوصولُ إليه بهذا التعقيد..؟"
//
إرتشفتُ قهوةً تنسيني العطشَ طيلةَ ساعات "البحث"....
وركبتُ صهوةَ شيءٍ ليمضغَ الوقتَ أثناءَ العبور.."أكثر"..!
//
سألتُ شخصًا... ثمَّ آخر...
ولم يدركْ أحدهم في أيِّ المُدُنِ يقعُ ذاكَ المكان....
//
لم أجدْ وسيلةً أخبرهُ بهاَ أننــي "تهت"...!
فقط حملتُ نفسي ...
والخيبــة...
وعدتُ أدراجــي...
//
أقسمتُ بعدها...
أن لا "أجــده"...!
نهــايةُ... حريـة مزعومة..!)
كنتُ أشكّ في الأمر قليلاً...
ولكنني أدركتُ .. بــأنَّ وجودي ضمنَ مساحة شاسعة..
سقفهاَ السماء، ومصباحهاَ الشمس، وسكانهاَ الناس....
لا يعني أنني في الخـارج...
أو أنني "حـرّة"...!
//
كلهم مساجين ...
وأنــاَ معهم...
أُجلَدُ في اليوم ملايينَ المرات...
دونَ أن أدركَ أنَّ "الوقت" جلاّدي..!
لأننـي حلمتُ كثيرًا... ولم يتحقق شيء...!
باتَ الإحباطُ يسكنني كلماَ إستسلمتُ لتلكَ المخدّة.. وذلكَ النعاس...
صرتُ أخشىَ .. أن أموتَ حقدًا على نفسي "أكثر"..!
-نصيحة لكل من يحلم:
أزِحْ كومةَ الأحلامِ عن رأسك...
فكثرَتُهاَ تجعلكَ تحنيهِ أكثر...!
(نهــايةُ ... أمــل...!)
وما أكثرها... تلكَ الرسائلُ التي وصفتْ مكانَ اللقــاء...
ولم أتجرأ أن أسـأل .." لمَ الوصولُ إليه بهذا التعقيد..؟"
//
إرتشفتُ قهوةً تنسيني العطشَ طيلةَ ساعات "البحث"....
وركبتُ صهوةَ شيءٍ ليمضغَ الوقتَ أثناءَ العبور.."أكثر"..!
//
سألتُ شخصًا... ثمَّ آخر...
ولم يدركْ أحدهم في أيِّ المُدُنِ يقعُ ذاكَ المكان....
//
لم أجدْ وسيلةً أخبرهُ بهاَ أننــي "تهت"...!
فقط حملتُ نفسي ...
والخيبــة...
وعدتُ أدراجــي...
//
أقسمتُ بعدها...
أن لا "أجــده"...!
نهــايةُ... حريـة مزعومة..!)
كنتُ أشكّ في الأمر قليلاً...
ولكنني أدركتُ .. بــأنَّ وجودي ضمنَ مساحة شاسعة..
سقفهاَ السماء، ومصباحهاَ الشمس، وسكانهاَ الناس....
لا يعني أنني في الخـارج...
أو أنني "حـرّة"...!
//
كلهم مساجين ...
وأنــاَ معهم...
أُجلَدُ في اليوم ملايينَ المرات...
دونَ أن أدركَ أنَّ "الوقت" جلاّدي..!
تعليق