أفيقُ من نومي..
أبكي شوقاً إليك..
ترى..
لماذا لا أفيق من ألمي..؟
أتمزق دونما صوتك..
ينساب عذباً في خلايا جسدي..
يهدّئ روعي..
يشعلني.. ويطفؤني..
أينك..؟
ولماذا عليّ أن أنتظر..؟
تراودني صورٌ من حولي..
تمزقني أصواتٌ حولي..
لا يهمني أيها..
..
..
أريدك أنت..
فماذا أفعل حين تغادرني عيناك..؟
ماذا أفعل..
حين يمزقني ألمي..
وشعرٌ لا ينسكبُ..
إلا في وصف محياك..؟
وماذا أفعل بأنثى..
هي أنا..
ما اختارت لها رجلاً سواك..؟
فماذا أفعل حين تغادرني عيناك..؟
أبكي شوقاً إليك..
ترى..
لماذا لا أفيق من ألمي..؟
أتمزق دونما صوتك..
ينساب عذباً في خلايا جسدي..
يهدّئ روعي..
يشعلني.. ويطفؤني..
أينك..؟
ولماذا عليّ أن أنتظر..؟
تراودني صورٌ من حولي..
تمزقني أصواتٌ حولي..
لا يهمني أيها..
..
..
أريدك أنت..
فماذا أفعل حين تغادرني عيناك..؟
ماذا أفعل..
حين يمزقني ألمي..
وشعرٌ لا ينسكبُ..
إلا في وصف محياك..؟
وماذا أفعل بأنثى..
هي أنا..
ما اختارت لها رجلاً سواك..؟
فماذا أفعل حين تغادرني عيناك..؟
تعليق