من إعجاز القران الكريم!!>>المصباح في زجاجة
>>قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح
>>في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول
>>المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبح المصباح قابلاً
>>للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من
>>آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة
>>طويلة كما يجب،
وذلك مصداقاً لقوله تعالى:
>>"الله نور
>>السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها
>>كوكب دري"
>>>>--------------------------------------------------------------------------------------------------------
>>>>العرجون القديم
>>>>بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة
>>إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث>>المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا
>>ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم
>>ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز:
>>"والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم"
>>والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
>>------------------------------------------------------------------------------------------------------------
>>>>في ظلمات ثلاث
>>قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب،
>>بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم
>>ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب
>>السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم
>>تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم
>>لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله
>>تعالى يقول:
>>"يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له
>>الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون">>والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين
>>وهي
>>(غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
>>ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
>>ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
>>>>-------------------------------------------------------------------------------------------------------------
>>>>يارب من فتح رسالتي وقرأها إفتح عليه بركات رزق من السماء والأرض.. ومن نشرها
>>بين العباد فلا تحرمه جنتك بغير حساب ولا سابقة عذاب
جنين القسام
>>قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح
>>في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول
>>المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبح المصباح قابلاً
>>للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من
>>آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة
>>طويلة كما يجب،
وذلك مصداقاً لقوله تعالى:
>>"الله نور
>>السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها
>>كوكب دري"
>>>>--------------------------------------------------------------------------------------------------------
>>>>العرجون القديم
>>>>بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة
>>إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث>>المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا
>>ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم
>>ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز:
>>"والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم"
>>والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
>>------------------------------------------------------------------------------------------------------------
>>>>في ظلمات ثلاث
>>قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب،
>>بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم
>>ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب
>>السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم
>>تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم
>>لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله
>>تعالى يقول:
>>"يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له
>>الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون">>والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين
>>وهي
>>(غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
>>ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
>>ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
>>>>-------------------------------------------------------------------------------------------------------------
>>>>يارب من فتح رسالتي وقرأها إفتح عليه بركات رزق من السماء والأرض.. ومن نشرها
>>بين العباد فلا تحرمه جنتك بغير حساب ولا سابقة عذاب
جنين القسام
تعليق