أنا حين أن أنثر حروفي للتعبير عن جمالكِ ،،
أجد قلمي قد توقف من روحكِ الأبيهَ ،،
أجد دموعي قد إنسابت علي أوراقيْ ،،
أجد نفسي كالتائه الذي لا يعرف أين طريقهَ ،،
أجد جسدي قد تقشعر منكِ {{،، أنتِ ،،}}
فأجد فجأة حبي لكِ بداخليْ ،،
كل هذا بسببك {{ أنتِ }}...
وعندما أهديك تلك الحروفَ ،،
لا أجد معني لهذه الحروف مثل وجداني ْ،،
لأن وجداني محفورُ بكلمات غير تلك الحروفَ ،،
فقد توقف اللسان عن نطقها حين أراك اماميْ ،،
ف أنت حين أن تكونين أماميْ ،،
كأني أملك الدنيا وما فيهاْ ،،
كل هذا بسببك {{ أنتِ }}...
حينها أبدأ بكتابة إعترافاتي ووجداني علي أوراقيْ،،
وقد أمزق أوراقي بعد ذلك~ ،،
حين أدرك أني أشتهي أنثي في خياليْ ،،
أو أني أتساءل لمن أهدي حروفيْ ،،
أهي لخيالي أم لروح موجودة معي ...
هذا أقل ما أستطيع أن أبوح به لكِ ،،
لأن حبكِ يزيد في شرياني كل لحظةْ ...
أحبكِ كلمة أهديها لكِ ،،
هذا أقل شئ أقوله لكِ ،،
ف أنتي كل شئ بالنسبة ........لحياتي ...
تعليق