كَـ العادة ..
أتيتُ على شَفا حَرفْ كَادْ يَنهارْ ..
وكَــ التي نَقضتْ غزلها .. وَرفضتُ أنا النِسيانْ ..
بُقعة في ذاكرة النسيانْ ..
أمهلتنيْ عُمرْ وَزمانْ ..
رَصيفْ مُوحشْ ..
عِنوانها دُموعْ مِنْ مَطرْ ..
أنهاراً تَجريْ على واقعْ الألمْ ..
عَلى رَصيفْ الذاكرة ..
أتيتُ ..
لِــ أسترسلْ بِــ ذِكرى خَضبتْ طُهري بالحُزنْ ...
عِــنوانيْ هُناْ حَفظتموهْ عِنْ ظَهرْ قَلبْ ..
فــ لا أنا هُنا ...
والبقية تأتي ....
يتبعْ ...
تعليق