اعتداءات مليشيا حماس لن تكسر إرادة أبناء حركة فتح
أوضح بيان صادر عن قيادة أقاليم قطاع غزة في حركة فتح، اليوم، أن اعتداءات مليشيا حماس الخارجة عن القانون، لم ولن تكسر إرادة أبناء الحركة، وأن هذه الممارسات هي غريبة وبعيدة كل البعد عن ديننا وعاداتنا وتقاليدنا.
وطالب البيان بالإفراج الفوري عن كافة المختطفين من أبناء حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية، نساءً وأشبالا ً وقيادات وكوادر، وحمّل حركة حماس المسؤولية الكاملة في حال المساس بأي من المختطفين، والمسؤولية الكاملة لما تمارس من سياسة تكميم الأفواه وقمع الصحافيين واعتقالهم والاعتداء عليهم.
وأكد بين أقاليم حركة فتح بغزة أن ممارسات حماس والممارسات والوقائع التي تحاول أن تفرضها على الأرض، من شأنها صرف البوصلة وتغيير مسار نضالنا ضد المحتل، بل إنها تعمل على إنجاح كافة المخططات الرامية للنيل من صمود وإرادة شعبنا الفلسطيني المرابط.
كما جاء في البيان: في الوقت الذي ينصب غضب أعداء الله والوطن بالاجتياحات والقتل واستهداف الشجر والحجر والبشر، من أبشع آلة عسكرية صهيونية وتمارس الحصار على شعبنا في جميع الحالات، يطل علينا أبناء جلدتنا بأنواع وأساليب جديدة لا تعبر عن تعزيز الوحدة والتكاثف بل إلى الفرقة وزرع الأحقاد.
وأشار الى أن أبناء منظمة التحرير توجهوا بقرار من قيادتهم، للصلاة تعبيراً عن انتقاداتهم لما يجري من إساءة وتسييسٍ للمساجد، ليفاجأوا بالقمع والاعتقال وإطلاق النار والضرب بالهراوات والحواجز والاستنفار في كل الشوارع من قبل حركة حماس والقوة التنفيذية لمنع الصلاة.
وثمن البيان صمود والتفاف جماهير شعبنا بالقطاع حول القيادة الشرعية ومنظمة التحرير، وجاء فيه: إننا نتحسس آلامكم وجراحكم من قبل الاحتلال والانقلابيين، ونناشدكم بالصمود والتصدي لكل المخططات الهادفة إلى قسمة شعبنا المناضل، ونؤكد أننا لن ننحرف عن درب شهدائنا وأسرانا وجرحانا داخل الوطن والشتات، ونؤكد بأننا لن نسمح بالمساس بثوابتنا الوطنية ومصادرة قرارنا الوطني المستقل، الذي ناضل من اجله شهيدنا الخالد ياسر عرفات وشهداؤنا الأبرار.
أوضح بيان صادر عن قيادة أقاليم قطاع غزة في حركة فتح، اليوم، أن اعتداءات مليشيا حماس الخارجة عن القانون، لم ولن تكسر إرادة أبناء الحركة، وأن هذه الممارسات هي غريبة وبعيدة كل البعد عن ديننا وعاداتنا وتقاليدنا.
وطالب البيان بالإفراج الفوري عن كافة المختطفين من أبناء حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية، نساءً وأشبالا ً وقيادات وكوادر، وحمّل حركة حماس المسؤولية الكاملة في حال المساس بأي من المختطفين، والمسؤولية الكاملة لما تمارس من سياسة تكميم الأفواه وقمع الصحافيين واعتقالهم والاعتداء عليهم.
وأكد بين أقاليم حركة فتح بغزة أن ممارسات حماس والممارسات والوقائع التي تحاول أن تفرضها على الأرض، من شأنها صرف البوصلة وتغيير مسار نضالنا ضد المحتل، بل إنها تعمل على إنجاح كافة المخططات الرامية للنيل من صمود وإرادة شعبنا الفلسطيني المرابط.
كما جاء في البيان: في الوقت الذي ينصب غضب أعداء الله والوطن بالاجتياحات والقتل واستهداف الشجر والحجر والبشر، من أبشع آلة عسكرية صهيونية وتمارس الحصار على شعبنا في جميع الحالات، يطل علينا أبناء جلدتنا بأنواع وأساليب جديدة لا تعبر عن تعزيز الوحدة والتكاثف بل إلى الفرقة وزرع الأحقاد.
وأشار الى أن أبناء منظمة التحرير توجهوا بقرار من قيادتهم، للصلاة تعبيراً عن انتقاداتهم لما يجري من إساءة وتسييسٍ للمساجد، ليفاجأوا بالقمع والاعتقال وإطلاق النار والضرب بالهراوات والحواجز والاستنفار في كل الشوارع من قبل حركة حماس والقوة التنفيذية لمنع الصلاة.
وثمن البيان صمود والتفاف جماهير شعبنا بالقطاع حول القيادة الشرعية ومنظمة التحرير، وجاء فيه: إننا نتحسس آلامكم وجراحكم من قبل الاحتلال والانقلابيين، ونناشدكم بالصمود والتصدي لكل المخططات الهادفة إلى قسمة شعبنا المناضل، ونؤكد أننا لن ننحرف عن درب شهدائنا وأسرانا وجرحانا داخل الوطن والشتات، ونؤكد بأننا لن نسمح بالمساس بثوابتنا الوطنية ومصادرة قرارنا الوطني المستقل، الذي ناضل من اجله شهيدنا الخالد ياسر عرفات وشهداؤنا الأبرار.
تعليق