لم أشعر به عندما مر بجانبي .. ولم أشعر قبلا بخطواته من خلفي
ولم أعلم يوما أنه يسترق النظر لي...
كل الذي أعرفه أنه فاجأني عندما أخذني من يدي
فشعرت به وكأنه تيار يجرفني دون أن أعلم من هو...وماذا يريد مني!
كررت سؤالي مرار ا.. ما أنت ...وماذا تريد مني؟
لما تأخذني وإلى أين؟
ولم أجد منه إجابة سوى ماقاله لي...
بأنه سيأتي يوم سأدرك فيه من هو دون أن يخبرني...
سآتي له شاكيه ... وأحكي عنه باكيه
وأخبرني أني ....
سيعذبني هجره .. وسأهوى ألمه ..
لم أعلم حينها أنه الحب .. ولم أعلم قبلا أني سأحب ..
كل ماعلمته أني سأحيا كأي فتاة .. وأن حلمي دراسة وزوج وبعض الأبناء
ولم أتوقع يوما أني سأذهب معه طائعه ..
وأصغي لأوامره صابره ..
وأبكي لعذابه راغبه ..
وأمشي على ناره مستلذه ...
لم أعلم أني قد أعشق جراحه وأكون به هائمه ..
وأني سأطلي جدران آلآمه بألوان الورد وأسجن نفسي بين قضبان أشواقه وأعيش بداخلها طالبه ..
أن لا تخرجوني فإن سجني قضبانه كما الدماء بأوردتي وبدونها أنا فانيه ..
لم أدري أن أدراج الهوى هي قفزات طفل بروحه سعادة غامره ..
لكي أصل أعلاها أغمض عيني وقبل أن أخطو أكون في أعلى قممه غارقه ..
أعجبتني آهاته .. تنهيداته .. وأحببت أن أحب وأكون له عاشقه ..
وأغرمت بالغرام وأحببت الحب قبل الحبيب واخترت أن أسكن أراضيه حالمه ...
أتأمل الوفاء .. وأحيا به ..
أتأمل السعاده .. أحلق بها ..
وأعيش الحلم كحمامة بيضاء في الفضاء طائره ...
جئته بعد أن تركني أمام روعته حائره ..
خاضعة لهمساته وكلماته وتواجدت ببلاط ملكه أمام عظمته .. صامته ...
فكيف لي الحديث وأحرفي أمامه عاجزه .. خائفه .. حائره ...
لاتكاد تجد مواقع الكلم ولا لقواميس اللغة ذاكره ....
لما لا ..ولقد أنساني جماله نفسي فكيف أكون للغات ذاكره..!
كيف لا وأنا التي تقضي ليلها لأجله ساهره ..
فأين النوم وكيف للعين أن تغفى وهي لرؤيته دوما راجيه ...
ولم أعلم يوما أنه يسترق النظر لي...
كل الذي أعرفه أنه فاجأني عندما أخذني من يدي
فشعرت به وكأنه تيار يجرفني دون أن أعلم من هو...وماذا يريد مني!
كررت سؤالي مرار ا.. ما أنت ...وماذا تريد مني؟
لما تأخذني وإلى أين؟
ولم أجد منه إجابة سوى ماقاله لي...
بأنه سيأتي يوم سأدرك فيه من هو دون أن يخبرني...
سآتي له شاكيه ... وأحكي عنه باكيه
وأخبرني أني ....
سيعذبني هجره .. وسأهوى ألمه ..
لم أعلم حينها أنه الحب .. ولم أعلم قبلا أني سأحب ..
كل ماعلمته أني سأحيا كأي فتاة .. وأن حلمي دراسة وزوج وبعض الأبناء
ولم أتوقع يوما أني سأذهب معه طائعه ..
وأصغي لأوامره صابره ..
وأبكي لعذابه راغبه ..
وأمشي على ناره مستلذه ...
لم أعلم أني قد أعشق جراحه وأكون به هائمه ..
وأني سأطلي جدران آلآمه بألوان الورد وأسجن نفسي بين قضبان أشواقه وأعيش بداخلها طالبه ..
أن لا تخرجوني فإن سجني قضبانه كما الدماء بأوردتي وبدونها أنا فانيه ..
لم أدري أن أدراج الهوى هي قفزات طفل بروحه سعادة غامره ..
لكي أصل أعلاها أغمض عيني وقبل أن أخطو أكون في أعلى قممه غارقه ..
أعجبتني آهاته .. تنهيداته .. وأحببت أن أحب وأكون له عاشقه ..
وأغرمت بالغرام وأحببت الحب قبل الحبيب واخترت أن أسكن أراضيه حالمه ...
أتأمل الوفاء .. وأحيا به ..
أتأمل السعاده .. أحلق بها ..
وأعيش الحلم كحمامة بيضاء في الفضاء طائره ...
جئته بعد أن تركني أمام روعته حائره ..
خاضعة لهمساته وكلماته وتواجدت ببلاط ملكه أمام عظمته .. صامته ...
فكيف لي الحديث وأحرفي أمامه عاجزه .. خائفه .. حائره ...
لاتكاد تجد مواقع الكلم ولا لقواميس اللغة ذاكره ....
لما لا ..ولقد أنساني جماله نفسي فكيف أكون للغات ذاكره..!
كيف لا وأنا التي تقضي ليلها لأجله ساهره ..
فأين النوم وكيف للعين أن تغفى وهي لرؤيته دوما راجيه ...
تعليق