نجد في عالمنا الآن نساء يتبوأن مراكز تسلط عليهن الضوء بينما يقبع أزواجهن في الظل. البعض يتقبل الأمر برحابة صدر، وآخرون يحولون حياة زوجاتهم إلى جحيم. ردود أفعال الزوجات أيضا تختلف، البعض منهن، من نوع الـ«نساء العاقلات» يحاولن احتواء غيرة الزوج ومشاعر الإحساس بالنقص التي يمكن أن تتولد لديه، بالإطراء عليه بمناسبة أو غير مناسبة. والبعض الآخر لا يتحملن الوضع ولا يعرفن كيف يتعاملن معه ويصرخن هل يمتنعن عن التفوق والنجاح كي يحافظن على علاقتهن بأزواجهن؟
المتعارف عليه، أن تسمع زوجة تتحدث عن زوجها ذي المنصب الهام بفخر أمام صديقاتها، أو أفراد أسرتها مرددة بين الحين والآخر كلمة «زوجي»، ومقرنة إياها بمنصبه الذي يحتله ويثير الاعجاب. مثل:المدير أو الوزير أو العالم أو المذيع المعروف، لكن من النادر أن تسمع زوجا يتحدث عن زوجته الناجحة بهذا الفخر، خصوصا إذا كان عمله لا يمنحه الفرصة للسطوع مثلها.
«فاقدو الثقة في قدراتهم وإمكانياتهم، هم فقط من يخجلون من نجاح زوجاتهم»
فهل تتخلى عزيزتي عن نجاحك من اجل شريك؟؟
وهل تقبل عزيزي نجاح زوجتك مقارنة بك؟؟؟
المتعارف عليه، أن تسمع زوجة تتحدث عن زوجها ذي المنصب الهام بفخر أمام صديقاتها، أو أفراد أسرتها مرددة بين الحين والآخر كلمة «زوجي»، ومقرنة إياها بمنصبه الذي يحتله ويثير الاعجاب. مثل:المدير أو الوزير أو العالم أو المذيع المعروف، لكن من النادر أن تسمع زوجا يتحدث عن زوجته الناجحة بهذا الفخر، خصوصا إذا كان عمله لا يمنحه الفرصة للسطوع مثلها.
«فاقدو الثقة في قدراتهم وإمكانياتهم، هم فقط من يخجلون من نجاح زوجاتهم»
فهل تتخلى عزيزتي عن نجاحك من اجل شريك؟؟
وهل تقبل عزيزي نجاح زوجتك مقارنة بك؟؟؟
تعليق