من بين مواني الذكرى ومراسي الواق
حيث يسكن إشتياق الذكرى وحنين الواقع
وقفت هنـآ وكلي إشتياق وحنين
لـ أكون من ضمن المستقبلين
لـ حروف تكللت بآليآسمين
لمست هنآ رُشد الأُنثى
وإستنشقت براءة الطفولة
بـ حرفة ناضجة وعبث طفلة
لـ روحكـٍ ولـ محرابكـٍ
أكليل من الجوري الراقي
كل عام وإنتٍ بألف خير
أيتهآ آلنقيه آلرآقيه
اترك تعليق: