الشتــاء فرصه لكيٍ نتجمد . وتتجمد مشاعرنا فتره؛؛
ونشعر باللآمبلآة ولو قليلآ
وعادت تلك الرغبة الملحّة و القوية.. الى سفَرٍ بعيدْ
/
؟ّّّّ؟
وعادت تلك الرغبة الملحّة و القوية.. الى سفَرٍ بعيدْ
/
/
/
.. يأخذني بعيدا عن بلادي الباردة .. الخالية من الدفء ..
عاد الحنين لسفر يشعرني بالدفء , بالخلوة
لأراجع ذاتي لكن الى اي البلاد أرحل ؟
واستقبلنا الشتاء بمختلف انواع اللباس
اللتي نظن انها ستجلب الدفء لنا وهذا محال
فلن يدفئنا الا اتصالنا بمن نحب
دفائي هو انت .. صوتك يدفيني .. صورتك
تدفيني .. انت بكاملك .. طاقة الدفء ..
طقس الشتاء .. يمتلك البرد ويمتلك الدفء
ياخذنا بعيدًا الى الكثير من الذكريات المفرحة والمحزنة
طقس الشتاء .. يمتلك البرد ويمتلك الدفء
ياخذنا بعيدًا الى الكثير من الذكريات المفرحة والمحزنة
هلّا لطفت بحالنا ياشتاءنا هذا
هلّا لطفت بحالنا ياشتاءنا هذا
الأُمنياتُ الجميلة ،
يُكسوها بَردْ اليأس وَعجز التحقيقْ لِ تموتَ
أغصانْ الأملْ جرَاءَ قسوته . !
وَعآ آ آ آ آ آ د الشِتاء / وَلكِنهُ حَتماً سَـ يكون
مُختلف مِن دُونك
الأيَامُ بارِدَه جِدآ
والوِحده قاتِله , ليسَ بِ وحدتيّ ,
ولا بِغيابُكِ المتَكَرِر
وإنما بِ حجم الذَكريات التيّ مازالت معلقَه
على أراجيحُ دَميّ
أريد أن أحمل ردائي وأمضي كما تمضي الطيور المهاجرة
مع كل رشفة أتوق شوقاً لذكرياتنا معاً وحنيناً
للدفء الذي تمنحني إياه عيناك
الشتآء يتنفسني بعمق
والجميع يتنفس الدفىء
ونشعر باللآمبلآة ولو قليلآ
وعادت تلك الرغبة الملحّة و القوية.. الى سفَرٍ بعيدْ
/
؟ّّّّ؟
وعادت تلك الرغبة الملحّة و القوية.. الى سفَرٍ بعيدْ
/
/
/
.. يأخذني بعيدا عن بلادي الباردة .. الخالية من الدفء ..
عاد الحنين لسفر يشعرني بالدفء , بالخلوة
لأراجع ذاتي لكن الى اي البلاد أرحل ؟
واستقبلنا الشتاء بمختلف انواع اللباس
اللتي نظن انها ستجلب الدفء لنا وهذا محال
فلن يدفئنا الا اتصالنا بمن نحب
دفائي هو انت .. صوتك يدفيني .. صورتك
تدفيني .. انت بكاملك .. طاقة الدفء ..
طقس الشتاء .. يمتلك البرد ويمتلك الدفء
ياخذنا بعيدًا الى الكثير من الذكريات المفرحة والمحزنة
طقس الشتاء .. يمتلك البرد ويمتلك الدفء
ياخذنا بعيدًا الى الكثير من الذكريات المفرحة والمحزنة
هلّا لطفت بحالنا ياشتاءنا هذا
هلّا لطفت بحالنا ياشتاءنا هذا
الأُمنياتُ الجميلة ،
يُكسوها بَردْ اليأس وَعجز التحقيقْ لِ تموتَ
أغصانْ الأملْ جرَاءَ قسوته . !
وَعآ آ آ آ آ آ د الشِتاء / وَلكِنهُ حَتماً سَـ يكون
مُختلف مِن دُونك
الأيَامُ بارِدَه جِدآ
والوِحده قاتِله , ليسَ بِ وحدتيّ ,
ولا بِغيابُكِ المتَكَرِر
وإنما بِ حجم الذَكريات التيّ مازالت معلقَه
على أراجيحُ دَميّ
أريد أن أحمل ردائي وأمضي كما تمضي الطيور المهاجرة
مع كل رشفة أتوق شوقاً لذكرياتنا معاً وحنيناً
للدفء الذي تمنحني إياه عيناك
الشتآء يتنفسني بعمق
والجميع يتنفس الدفىء
تعليق