،،
،،،
لا تَستَغرِبِيْ
إنَ لِي كَفٌ يَحمِلُ الوَردَ
وَكَفٌ يَقتُلُ الوَرد
وَفَوقَ ظَهرِيْ حَدِيقَةُ أ شَواك
إنَ لِي كَفٌ يَحمِلُ الوَردَ
وَكَفٌ يَقتُلُ الوَرد
وَفَوقَ ظَهرِيْ حَدِيقَةُ أ شَواك
لاَ تَستَغرِبِيْ
إنِيْ شَعبُ مَكلُوم
وَالشَمسُ كُلَ يَومٍ تَمضُغُ رَأسِيْ
إنِيْ شَعبُ مَكلُوم
وَالشَمسُ كُلَ يَومٍ تَمضُغُ رَأسِيْ
أنَا لاَ أقُولُ عَجَبَاً
كُلَ يَومٍ لِيْ شَمسٌ تَحرِقُ يَومِيْ
كُلَ يَومٍ لِيْ شَمسٌ تَحرِقُ يَومِيْ
لاَ تَدخُلِيْ
بَابِيْ أصطَدَمَ بِيْ وَلَيسَ لِيْ بَابْ
وَمِقعَدِيْ مَثلُوجٌ
وَقَصَائِدِيْ صَارتْ مَسكَنَاً للذُبَابْ
بَابِيْ أصطَدَمَ بِيْ وَلَيسَ لِيْ بَابْ
وَمِقعَدِيْ مَثلُوجٌ
وَقَصَائِدِيْ صَارتْ مَسكَنَاً للذُبَابْ
إنِيْ مَوجُوعٌ مُنذُ عَصرِ التَخَلُفْ
مُنذُ عَصرُ الأحزَابْ
مُنذُ عَصرُ الأحزَابْ
هَذَا الفَأرُ يَتَجَسَس
وَذَاكِ اللِصُ يَتحَسَس
قَلبِيْ ..ثُمَ يَسرِقُ مِنِي الأحبَابْ
وَذَاكِ اللِصُ يَتحَسَس
قَلبِيْ ..ثُمَ يَسرِقُ مِنِي الأحبَابْ
لَيسِ لِيْ سَرِير ..فَلاَتَدخُلِيْ
إنَ النَومَ عَلَىَ الحَصِيرِ
وَالقُبُلاَتُ عَلَىَ الحصِيرِ لَيسَتْ مِنَ الآدَابْ
إنَ النَومَ عَلَىَ الحَصِيرِ
وَالقُبُلاَتُ عَلَىَ الحصِيرِ لَيسَتْ مِنَ الآدَابْ
بَيتُنَا مَقسُومٌ
يُحِبُ الإنقِسَامْ
يُحِبُ الإنقِسَامْ
أخِيْ الصَغِيرُ يَملُكُ غُرفَةٌ خَضرَاءْ
وَالكَبِيرُ يَملِكُ صَالَةً صَفرَاءْ
وَأنَا أُسكُنُ فِيْ البَابْ
وَالكَبِيرُ يَملِكُ صَالَةً صَفرَاءْ
وَأنَا أُسكُنُ فِيْ البَابْ
بَاقِيْ الألوَانُ مَحظُورَةٌ لِبَعضِ الأسبَابْ..!
فَلاَ تَستَغرِبِيْ
إنِ تَقَاتَلَ حَاجِبِيْ مَعَ الأهدَابْ
وَاستَنكَرَ ثُغرِيْ
كَيفَ يُقَبِلُ يَدَ الأغرَابْ
إنِ تَقَاتَلَ حَاجِبِيْ مَعَ الأهدَابْ
وَاستَنكَرَ ثُغرِيْ
كَيفَ يُقَبِلُ يَدَ الأغرَابْ
لاَ تَدخُلِيْ
وَطَنِيْ لاَ يُحِبُ النِسَاءْ
يُفَجِرُ النِسَاءْ
فَتَمَزُقُ النُهُودِ عِندَنَا
عَمَلِيَةُ فِدَاءْ
وَطَنِيْ لاَ يُحِبُ النِسَاءْ
يُفَجِرُ النِسَاءْ
فَتَمَزُقُ النُهُودِ عِندَنَا
عَمَلِيَةُ فِدَاءْ
سَ ــفِير...
02/04/2011
1:15 ص
تعليق