الكشف بالأسماء عن قضايا فساد أخلاقي لدى قادة كتائب القسام بقطاع غزة
كشفت مصادر فلسطينية موثوقة لوكالة فلسطين برس عن قضايا فساد أخلاقي لقادة من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس جرت خلال الأسبوع الماضي في قطاع غزة".
وكانت أنباء خاصة وصلت لوكالة فلسطين برس للأنباء قبل يومين من مصادرها في قطاع غزة عن وجود فساد أخلاقي لعدد من قادة كتائب القسام في جنوب قطاع غزة وبعد التحري والتأكد من صحة المعلومات تبين أن اثنين من قادة القسام الجناح العسكري لحركة حماس تم ضبطهما من قبل مجموعة من المواطنين في أوضاع مخلة للآداب ومنافية لتعاليم الإسلام والأخلاق العامة".
وتبين من المصادر " أن المدعو خليل إبراهيم أبو ربيع تاجر المخدرات سابقا وقائد كتائب القسام في منطقة بدر بحي تل السلطان برفح جنوب قطاع غزة تم ضبطه مع فتاة تدرس بالجامعة الإسلامية في وضع مخل للآداب يمارس الزنا والفاحشة ويعكس الفساد الأخلاقي لقادة القسام الذين طالما استغلوا الدين الإسلامي السمح للتغطية على فساد أخلاقهم وجرائمهم بحق الشعب الفلسطيني".
وأكدت المصادر " أن قيادي آخر يدعى محمد العجرمي ويعمل قائد سرية في مليشيات القوة التنفيذية وأحد قادة كتائب القسام في حي البرازيل برفح حاول اغتصاب إحدى جاراته من عائلة "م" في حي البرازيل ولكن قيام جارته بالصراخ أدى إلى هرب المدعو العجرمي مشيرة إلى أنه بعد أسبوع من الحدث السابق قام بنفس المحاولة ولكن بحق جارة أخرى من عائلة "أ.ط" مؤكدة أن المدعو العجرمي مازال يقوم بمحاولات الاغتصاب والسطو وممارسة الفاحشة متسلحا ومستقويا بمنصبه في حركة حماس".
ويذكر أن فضيحة أخلاقية كشف عنها قبل أسبوع حيث ضبط سكان حي تل السلطان في مدينة رفح المدعو خليل السطري قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحماس في الحي ، في وضع مخل بالأدب مع إحدى فتيات الجامعة الإسلامية الحمساويات.
وقال شهود عيان "أن بعض سكان منطقة تل السلطان شاهدوا شابا و معه فتاة كانا في مكان مريب فراقبوهم عن بعد فإذا بالشاب يبدأ بفعل الفاحشة مع الفتاة فقام الأهالي بمباغتتهم، وقبضوا عليهم ففوجئوا بأن الشاب يشهر سلاحا عليهم و يهدد و يقول "أنا خليل السطري قائد كتائب القسام في منطقة تل السلطان احذروا أن يقترب مني احد" و أطلق عيارين ناريين في الهواء و هرب من المكان تاركا الفتاة.
ويذكر أن حالات الفساد الأخلاقي والممارسات المنافية للدين الإسلامي منتشرة بين صفوف قادة القسام منذ سنوات ماضية وتستغل حركة حماس الدين الإسلامي للتغطية على هذا الفساد الذي انتشر بشكل مريب في صفوف قادتها خلال الأيام الماضية بعد امتلاكها لزمام الأمور في قطاع غزة عقب انقلابها العسكري ضد السلطة الوطنية".
ويشار إلى أن أحد الكتاب والمحليين السياسيين ذكر في أحد مقالاته أن حركة حماس صنعت من هياكل بعض الشهداء واستغلت الدين الإسلامي سلما للصعود إلى كرسي الحكم ".
كشفت مصادر فلسطينية موثوقة لوكالة فلسطين برس عن قضايا فساد أخلاقي لقادة من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس جرت خلال الأسبوع الماضي في قطاع غزة".
وكانت أنباء خاصة وصلت لوكالة فلسطين برس للأنباء قبل يومين من مصادرها في قطاع غزة عن وجود فساد أخلاقي لعدد من قادة كتائب القسام في جنوب قطاع غزة وبعد التحري والتأكد من صحة المعلومات تبين أن اثنين من قادة القسام الجناح العسكري لحركة حماس تم ضبطهما من قبل مجموعة من المواطنين في أوضاع مخلة للآداب ومنافية لتعاليم الإسلام والأخلاق العامة".
وتبين من المصادر " أن المدعو خليل إبراهيم أبو ربيع تاجر المخدرات سابقا وقائد كتائب القسام في منطقة بدر بحي تل السلطان برفح جنوب قطاع غزة تم ضبطه مع فتاة تدرس بالجامعة الإسلامية في وضع مخل للآداب يمارس الزنا والفاحشة ويعكس الفساد الأخلاقي لقادة القسام الذين طالما استغلوا الدين الإسلامي السمح للتغطية على فساد أخلاقهم وجرائمهم بحق الشعب الفلسطيني".
وأكدت المصادر " أن قيادي آخر يدعى محمد العجرمي ويعمل قائد سرية في مليشيات القوة التنفيذية وأحد قادة كتائب القسام في حي البرازيل برفح حاول اغتصاب إحدى جاراته من عائلة "م" في حي البرازيل ولكن قيام جارته بالصراخ أدى إلى هرب المدعو العجرمي مشيرة إلى أنه بعد أسبوع من الحدث السابق قام بنفس المحاولة ولكن بحق جارة أخرى من عائلة "أ.ط" مؤكدة أن المدعو العجرمي مازال يقوم بمحاولات الاغتصاب والسطو وممارسة الفاحشة متسلحا ومستقويا بمنصبه في حركة حماس".
ويذكر أن فضيحة أخلاقية كشف عنها قبل أسبوع حيث ضبط سكان حي تل السلطان في مدينة رفح المدعو خليل السطري قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحماس في الحي ، في وضع مخل بالأدب مع إحدى فتيات الجامعة الإسلامية الحمساويات.
وقال شهود عيان "أن بعض سكان منطقة تل السلطان شاهدوا شابا و معه فتاة كانا في مكان مريب فراقبوهم عن بعد فإذا بالشاب يبدأ بفعل الفاحشة مع الفتاة فقام الأهالي بمباغتتهم، وقبضوا عليهم ففوجئوا بأن الشاب يشهر سلاحا عليهم و يهدد و يقول "أنا خليل السطري قائد كتائب القسام في منطقة تل السلطان احذروا أن يقترب مني احد" و أطلق عيارين ناريين في الهواء و هرب من المكان تاركا الفتاة.
ويذكر أن حالات الفساد الأخلاقي والممارسات المنافية للدين الإسلامي منتشرة بين صفوف قادة القسام منذ سنوات ماضية وتستغل حركة حماس الدين الإسلامي للتغطية على هذا الفساد الذي انتشر بشكل مريب في صفوف قادتها خلال الأيام الماضية بعد امتلاكها لزمام الأمور في قطاع غزة عقب انقلابها العسكري ضد السلطة الوطنية".
ويشار إلى أن أحد الكتاب والمحليين السياسيين ذكر في أحد مقالاته أن حركة حماس صنعت من هياكل بعض الشهداء واستغلت الدين الإسلامي سلما للصعود إلى كرسي الحكم ".
تعليق