بسم الله الرحمن الرحيم
يتقدم ابناء حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بخالص التهاني والتبريكات للأخ العقيد بهاء بعلوشة بمناسبة الهبة الإلهية حيث رزق بتوأم ذكرين تعويضاً ربانياً على فقدان أولاده الثلاثة على يد عصابات القتل والإجرام في غزة.
تلك الجريمة البشعة بحق الأطفال الأبرياء والتي أبت العناية الإلهية إلا أن تعوض عائلة بعلوشة على أحسن ما يكون.
وكان أطفال العقيد في المخابرات بهاء بعلوشة وسائقهم استشهدوا في 11/12/2006 عندما فتح مسلحون مجهولون النار على السيارة التي كانت تقلهم إلى مدرستهم في حي الرمال غرب مدينة غزة.
والأطفال الاشقاء الشهداء هم سلام (ستة أعوام) واحمد (سبعة أعوام) واسامة (تسعة اعوام)، فيما استشهد سائقهم محمود الهبيل (25 عاما) وأصيب أربعة تلاميذ آخرون اثناء توجههم إلى مدارسهم ، كما أصيب مرافق العقيد بعلوشة ( ايمن الغول-25 عاما) بجراح خطيرة.
وقالت المصادر الأمنية في حينه إن السيارة التي كانت تقل أبناء العقيد من نوع اسكودا بيضاء اللون وأصيبت بستين رصاصة من كل الجهات، حيث أمطرها المسلحون المجهولون بالرصاص وهم يستقلون سيارة عند مفترق شارع فلسطين قرب منطقة المدارس الابتدائية الأساسية والاعدادية في حي الرمال بمدينة غزة.
يتقدم ابناء حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بخالص التهاني والتبريكات للأخ العقيد بهاء بعلوشة بمناسبة الهبة الإلهية حيث رزق بتوأم ذكرين تعويضاً ربانياً على فقدان أولاده الثلاثة على يد عصابات القتل والإجرام في غزة.
تلك الجريمة البشعة بحق الأطفال الأبرياء والتي أبت العناية الإلهية إلا أن تعوض عائلة بعلوشة على أحسن ما يكون.
وكان أطفال العقيد في المخابرات بهاء بعلوشة وسائقهم استشهدوا في 11/12/2006 عندما فتح مسلحون مجهولون النار على السيارة التي كانت تقلهم إلى مدرستهم في حي الرمال غرب مدينة غزة.
والأطفال الاشقاء الشهداء هم سلام (ستة أعوام) واحمد (سبعة أعوام) واسامة (تسعة اعوام)، فيما استشهد سائقهم محمود الهبيل (25 عاما) وأصيب أربعة تلاميذ آخرون اثناء توجههم إلى مدارسهم ، كما أصيب مرافق العقيد بعلوشة ( ايمن الغول-25 عاما) بجراح خطيرة.
وقالت المصادر الأمنية في حينه إن السيارة التي كانت تقل أبناء العقيد من نوع اسكودا بيضاء اللون وأصيبت بستين رصاصة من كل الجهات، حيث أمطرها المسلحون المجهولون بالرصاص وهم يستقلون سيارة عند مفترق شارع فلسطين قرب منطقة المدارس الابتدائية الأساسية والاعدادية في حي الرمال بمدينة غزة.
تعليق