تلاشت الرسائل فى عصر التكنولوجيا
تناسينا البدائى فى حياتنا
و أندمجنا بالجديد و لم نجد سوى sms
و الـــ Multimedia و الـــ flash mes. ،،،،،،،، و الكثييييييير
و لكنى لا أُهيم بهما
وأحتفظت بالريشه و الحبر و الورق
فلآ أجد سيلين ألا بهما
فلآ أجدنى فى الآفق المُتفتح هذاك و العصر التكنولوجى ذاك
ولكن أجدنى أنثى بدائيه أجد نفسى بذاك العصر
وليس لدى سوى تلغرافى الخاص البدائى
أكتبه و أرسله مع طيرى الزاجل ليصل ألى حيث شئت
ولكن بريده ليس بالجوى
ولكن فى بريد القلوووب
فرسالتى
ليس لها عنوان
و ليس لها اسم
و ليس لها مُرسل اليه
و لكن لها الراسل و هى أنـــــ،،ـــــــا
فرسآلتى ألى كل مكان و ألى كل زمان
فرسالتى الى من عرفه قلبى قبل أن تعرفه عيونى
و ألى من أحترق الحصن المنيع و أنهار له الشّيد العظيم من كلمه واحدة
الى من سهرنا الليل لنشاهد القمر سوياً و تمشينا فى عتمه الليل
و ما أحبها من عتمه بنوريه
الى من سهرنا الليل حتى شرووق الشمس و ما أجمل الشروق بوجوده
الى من أحن أليه و هو قريب
و أشتاق اليه و هو بعيد
الى من هز كيانى بحبه
فصرخ له حبى بأعلى صوته
الى من عشقت الحياة بوجوده
و حَلت الدنيا بنوره و عشقته و عشقت الكون
الى من عشقت ذاتى بحبه و عرفت السعاده به
و رأيت الدنى بأزهى الوانها
و حّل الربيع و كسى فصول السنه كلها
الى من
نّطق الطفله البريئه لها لان تنطق اولى كلماتها له و هى " بحبك "
لتحبك و تحب الحب بحبك و لتحى لك و تكبر فى حبك لتصبح انت كل شئ
لتصبح أنت الحياة
و تقف الحياة عندك فأنت البدايه و ستكون النهايه
خُلقت لآحبك فقط
وليس بعد حبك حب
و أن حكم القدر علينا بالموت و نحن على قيد الحياة
ثق بأنك ستزال بى
و ستزال لى
و ستُخلد اسطوره حُبنا لنعيش و نموت و تُدرس أسطورتنا
و تُقَص على ألاحفاد
فسنصبح كقيس و ليلى
روميو و جوليت
ديانا و دودى
فسنبقى سيلين و أنــــت
ولكن خوفى الوحيد أن تكون نهايتنا كنهايتهما بالموت أو الفراق
ولكن أن كان موتى فى حُبك
فأريد تلك اللحظه الآلآلآلآلآلآلآلآن
ولكن ثق بأنك ستبقى حبى ألاوحد
و أن لم تكن لى
و لم أكن لك
فلا تنزعج
فأنا لا أجدك رجُلاً سوى لى و لى فقط
فأنت أصبحت و ستبقى كل الحياة
فأنت أنــــــا
و سأظل أحُبك مهما طال أنتظارى فأن لم تكن قدرى فقد كنت أختيارى
\
/
مجرد رساله ~
سيلين
28/2/2011
تناسينا البدائى فى حياتنا
و أندمجنا بالجديد و لم نجد سوى sms
و الـــ Multimedia و الـــ flash mes. ،،،،،،،، و الكثييييييير
و لكنى لا أُهيم بهما
وأحتفظت بالريشه و الحبر و الورق
فلآ أجد سيلين ألا بهما
فلآ أجدنى فى الآفق المُتفتح هذاك و العصر التكنولوجى ذاك
ولكن أجدنى أنثى بدائيه أجد نفسى بذاك العصر
وليس لدى سوى تلغرافى الخاص البدائى
أكتبه و أرسله مع طيرى الزاجل ليصل ألى حيث شئت
ولكن بريده ليس بالجوى
ولكن فى بريد القلوووب
فرسالتى
ليس لها عنوان
و ليس لها اسم
و ليس لها مُرسل اليه
و لكن لها الراسل و هى أنـــــ،،ـــــــا
فرسآلتى ألى كل مكان و ألى كل زمان
فرسالتى الى من عرفه قلبى قبل أن تعرفه عيونى
و ألى من أحترق الحصن المنيع و أنهار له الشّيد العظيم من كلمه واحدة
الى من سهرنا الليل لنشاهد القمر سوياً و تمشينا فى عتمه الليل
و ما أحبها من عتمه بنوريه
الى من سهرنا الليل حتى شرووق الشمس و ما أجمل الشروق بوجوده
الى من أحن أليه و هو قريب
و أشتاق اليه و هو بعيد
الى من هز كيانى بحبه
فصرخ له حبى بأعلى صوته
الى من عشقت الحياة بوجوده
و حَلت الدنيا بنوره و عشقته و عشقت الكون
الى من عشقت ذاتى بحبه و عرفت السعاده به
و رأيت الدنى بأزهى الوانها
و حّل الربيع و كسى فصول السنه كلها
الى من
نّطق الطفله البريئه لها لان تنطق اولى كلماتها له و هى " بحبك "
لتحبك و تحب الحب بحبك و لتحى لك و تكبر فى حبك لتصبح انت كل شئ
لتصبح أنت الحياة
و تقف الحياة عندك فأنت البدايه و ستكون النهايه
خُلقت لآحبك فقط
وليس بعد حبك حب
و أن حكم القدر علينا بالموت و نحن على قيد الحياة
ثق بأنك ستزال بى
و ستزال لى
و ستُخلد اسطوره حُبنا لنعيش و نموت و تُدرس أسطورتنا
و تُقَص على ألاحفاد
فسنصبح كقيس و ليلى
روميو و جوليت
ديانا و دودى
فسنبقى سيلين و أنــــت
ولكن خوفى الوحيد أن تكون نهايتنا كنهايتهما بالموت أو الفراق
ولكن أن كان موتى فى حُبك
فأريد تلك اللحظه الآلآلآلآلآلآلآلآن
ولكن ثق بأنك ستبقى حبى ألاوحد
و أن لم تكن لى
و لم أكن لك
فلا تنزعج
فأنا لا أجدك رجُلاً سوى لى و لى فقط
فأنت أصبحت و ستبقى كل الحياة
فأنت أنــــــا
و سأظل أحُبك مهما طال أنتظارى فأن لم تكن قدرى فقد كنت أختيارى
\
/
مجرد رساله ~
سيلين
28/2/2011
تعليق