إن الأم زهرة وقلب ينبض فى كيان كل ابن وابنه كذا الأب ولما كان فضل الوالدين على الأولاد عظيماً وجب على الأولاد طاعة الأم والأب وتخيلوا حال الأب عندما أراد أبناؤه أن يذهبو به إلى دار المسنين جلس فى الفكر مشاعا بعدما كنت أكسوهم،أطعمهم،أحبهم وعندما صرت كبيراً لا أقوى على شئ يذهبون بى إلى دار المسنين أترى حال الأب ولكنه مع كل هذا يحب أبناءه وظل يدعو لهم هل هذا حق الإنسان؟ بعد كل هذه السنون من التربية يرغبون فى التخلص منه ياإلهى!رسالة إلى كل أنسان إن كان لك والدين فبرهما فإن برهما أولى من الجهاد فى سبيل الله وأعظم أجراً حيث قال الله سبحانه وتعالى (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم" أن اشكر لى ولوالديك" صدق الله العظيم) أى جعل شكر الوادين بعد شكر الله سبحانه وتعالى فغن كان لك أولاد فربيهم على البر والتقوى والتعاون ومساعدة الآخرين يال المأساه التى لحقت بالوالد وكم تمنى لو يعيش ليراهم مرة أخرى ولكن القلوب أقسى من الصخر!http://www.4shared.com/audio/Djwb0iMl/___online افتح الرابط وسيظهر لك فيديو اضغط على علامة التشغيل وسيظهر لك لائحة التحميل اضغط بدئ التحميل وادعو لاخوانك وآبائك وأبنائك وادعوا لكل المسلمين بالهداية.