حاصروكَ في الضفةِ وغَزّة
لانكَ ِفلَسطينيّ وابناً للعزةَ
حاصروكَ لأنكَ في نَهْجِهمْ قوةً كالصخرةَ
حاصروكَ لأنكَ في ُحلوقِهمْ حقٌ ذو شوكةَ
يحاصروكَ ويقْتلوكَ لأنهم وجَدواْ
في َقتْلِكَ راحةٌ و ِلذةَ
فأنتَ كاشفٌ لهمْ وفاِضحَهُمْ وقاهر لأهل الرّدةَ
أنت فلسطيني أنت إذا ابنُ العزةَ
تموت انت شامخا كشموخ الصحابة الأجله
لا يضيرك جبروتهم ولا يحبط لك قوة
ولا تعجب لزمن أصبح فيه الأسد كالهرة
فأنت تحيي اليوم ماضي أبا بكر في زمن الردة
وأبناءُ ِجْلَدَتِكَ لا تُحركُ لًهمْ كرامةً تِلكَ الَمَعّرةَ
سمعنا أنه تربطنا بهم علاقة أخوة
وقالوا لنا في القومية العربية
أن فلسطين حرة عربية
فلن يبقى فيها من جوعها إلا بقية
فهم لدنيا أهلُ شجاعةٍ ونخوةَ
ولوطنيةٍ ولكرامةَ أهلُ عارٍ وخسة
فإذا سألتَ فسألْ اللهَ ربَ العزةَ
وإذا اسْتَعْنتَ فاسَتعْن بِربِ الكعبةَ
فالصبرُ لا محالةَ ثوابَهُ النصرُأوالجنةَ
وقفْ ياابنَ الضفةِ ويا ابنَ غَزّة
صخرةً في وجهِ العُملاءِ والمُرتَدةَ
واصبر لأجلِ كرامةٍ وَمنَعةٍ وعّزةَ
فالرجالُ الرجالُ هم للمواجهةِ والشِدّةَ
فلا َكربٌ يَطولُ إلا وبَعدَهُ فُرّجَه
وكن كصاحب الحوت إذ نادى ربه
فجاءه الفرج من الله رب العزة
لانكَ ِفلَسطينيّ وابناً للعزةَ
حاصروكَ لأنكَ في نَهْجِهمْ قوةً كالصخرةَ
حاصروكَ لأنكَ في ُحلوقِهمْ حقٌ ذو شوكةَ
يحاصروكَ ويقْتلوكَ لأنهم وجَدواْ
في َقتْلِكَ راحةٌ و ِلذةَ
فأنتَ كاشفٌ لهمْ وفاِضحَهُمْ وقاهر لأهل الرّدةَ
أنت فلسطيني أنت إذا ابنُ العزةَ
تموت انت شامخا كشموخ الصحابة الأجله
لا يضيرك جبروتهم ولا يحبط لك قوة
ولا تعجب لزمن أصبح فيه الأسد كالهرة
فأنت تحيي اليوم ماضي أبا بكر في زمن الردة
وأبناءُ ِجْلَدَتِكَ لا تُحركُ لًهمْ كرامةً تِلكَ الَمَعّرةَ
سمعنا أنه تربطنا بهم علاقة أخوة
وقالوا لنا في القومية العربية
أن فلسطين حرة عربية
فلن يبقى فيها من جوعها إلا بقية
فهم لدنيا أهلُ شجاعةٍ ونخوةَ
ولوطنيةٍ ولكرامةَ أهلُ عارٍ وخسة
فإذا سألتَ فسألْ اللهَ ربَ العزةَ
وإذا اسْتَعْنتَ فاسَتعْن بِربِ الكعبةَ
فالصبرُ لا محالةَ ثوابَهُ النصرُأوالجنةَ
وقفْ ياابنَ الضفةِ ويا ابنَ غَزّة
صخرةً في وجهِ العُملاءِ والمُرتَدةَ
واصبر لأجلِ كرامةٍ وَمنَعةٍ وعّزةَ
فالرجالُ الرجالُ هم للمواجهةِ والشِدّةَ
فلا َكربٌ يَطولُ إلا وبَعدَهُ فُرّجَه
وكن كصاحب الحوت إذ نادى ربه
فجاءه الفرج من الله رب العزة
تعليق