يا حضرة جناب الضيق إرحمنا ترى ما للصدور أزرار
في غيابه ..!
جيت .. في نفس المكان ..
اللي ملاني بالكآبة ..
تحت صفصافه .. عفيفه ..
أنتظر ما لا يجيني ..
حيييييل ..
مشتاق لعتابه
كل يوم .. ..
اعيد نفسي واتكرر ..
واتمشهد .. داخل الضو .. لحضوره ..
وتطلع الصورة بلا طيفه .. كفيفه!!
في غيابه ....!!
صارت الأشياء تشابه ’’
والدموع .. اكثر من اول..
غالية .. لكن خفيفه !
جيت .. في نفس المكان ..
اللي ملاني بالكآبة ..
تحت صفصافه .. عفيفه ..
أنتظر ما لا يجيني ..
حيييييل ..
مشتاق لعتابه
كل يوم .. ..
اعيد نفسي واتكرر ..
واتمشهد .. داخل الضو .. لحضوره ..
وتطلع الصورة بلا طيفه .. كفيفه!!
في غيابه ....!!
صارت الأشياء تشابه ’’
والدموع .. اكثر من اول..
غالية .. لكن خفيفه !
تدري وش وقَّف غيابك ؟
وقَّف غيابك [ سنيني ] !
ليه ساكت ؟
والدموع اللي تباكت ؟
كل هذا صار فيني !!
يعني معقوله تغيب!
وما تراجع بـ| القرار ؟
منظر غيابك كئيب !
واقف بـ " سكة قطار " !
في قفص صدري ربيت
كيف أحس الطير طار ؟
لا نهاري هو نهار ..
وفيك أسهى ما دريت !
ومن يكلمني يقول :
يا بخت من به سهيت
إنت ما حسيت يمكن
والغياب أكبر دليل ,
دايم يردد لسانك :
" لذَّة الشي القليل "
راضي قلبي في قليلك !
المهم ألمح وجودك
تحترق أعصاب قلبي ..
وإنت غايب !
يا برودك !!
وقَّف غيابك [ سنيني ] !
ليه ساكت ؟
والدموع اللي تباكت ؟
كل هذا صار فيني !!
يعني معقوله تغيب!
وما تراجع بـ| القرار ؟
منظر غيابك كئيب !
واقف بـ " سكة قطار " !
في قفص صدري ربيت
كيف أحس الطير طار ؟
لا نهاري هو نهار ..
وفيك أسهى ما دريت !
ومن يكلمني يقول :
يا بخت من به سهيت
إنت ما حسيت يمكن
والغياب أكبر دليل ,
دايم يردد لسانك :
" لذَّة الشي القليل "
راضي قلبي في قليلك !
المهم ألمح وجودك
تحترق أعصاب قلبي ..
وإنت غايب !
يا برودك !!
تعليق