السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جرعات في الطريق
( 1 )
من كان في مقام الشكر ...
كانت كل حركاته وسكناته :
ذكـــــــــــر ...
<< وقليل من عبادي الشكور >>...
ومن أرادك على المخالفة ... فخالفــه ..
ومن أرادك على الطاعة ... فطاوعه ...
عدوك .. يريد أن يبعدك عن الطريق الموصلة إلى الحبيب في دار الخلود ...
فكل من لم يعينك على طاعة الله فهو .... عـــــــــــــــــدو ...!!!!!!
ولو جاءك في لباس المحبين لك ... المشفقين عليك ...!!
( 2 )
كم في المساجد من ساجد ...
ليس له من الأجر نصيب ... !!!!
ذلك لأن قلبه ضائع ...
ليس له إلاّ تعب القيام والجلوس والركوع والسجود ...!!!!
بقي على هذا الشخص خطوة واحدة لو فعلها لتفجرت ينابيع أنوار الصلاة وبركاتها عليه ...!!
وهي .. أن يجمع قلبه ... ويحضر روحه إذا قام للصلاة بين يدي الله عز وجل ...
( 3 )
بذرة الحب مدفونة تحت الأطلال في أعماق الروح ...
إذا فتشت عنها جيداً ... تصل إليها ولا بد ...
فإذا أمسكت بها .. فانفض عنها الغبار ... واجعل وجهتها لله تعالى وحده ...
ثم انظر ماذا تحصد بعد ذلك من خيرات وبركات وأنوار ...
<< أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس >>...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جرعات في الطريق
( 1 )
من كان في مقام الشكر ...
كانت كل حركاته وسكناته :
ذكـــــــــــر ...
<< وقليل من عبادي الشكور >>...
ومن أرادك على المخالفة ... فخالفــه ..
ومن أرادك على الطاعة ... فطاوعه ...
عدوك .. يريد أن يبعدك عن الطريق الموصلة إلى الحبيب في دار الخلود ...
فكل من لم يعينك على طاعة الله فهو .... عـــــــــــــــــدو ...!!!!!!
ولو جاءك في لباس المحبين لك ... المشفقين عليك ...!!
( 2 )
كم في المساجد من ساجد ...
ليس له من الأجر نصيب ... !!!!
ذلك لأن قلبه ضائع ...
ليس له إلاّ تعب القيام والجلوس والركوع والسجود ...!!!!
بقي على هذا الشخص خطوة واحدة لو فعلها لتفجرت ينابيع أنوار الصلاة وبركاتها عليه ...!!
وهي .. أن يجمع قلبه ... ويحضر روحه إذا قام للصلاة بين يدي الله عز وجل ...
( 3 )
بذرة الحب مدفونة تحت الأطلال في أعماق الروح ...
إذا فتشت عنها جيداً ... تصل إليها ولا بد ...
فإذا أمسكت بها .. فانفض عنها الغبار ... واجعل وجهتها لله تعالى وحده ...
ثم انظر ماذا تحصد بعد ذلك من خيرات وبركات وأنوار ...
<< أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس >>...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق