(( بذمتي - بشرفي ))
لا يجوز لأنه قسم بغير الله و هذا شرك أصغر .
رزق الهبل على المجانين!!
فالرزق هو لله وحدة وليس أحد يملك لنفسة
ولا لغيره رزقاً ولا نفعاً وموتاً ولا نشوراً،
قال الله فى كتابه العزيز:
{ إنَّ اْللهَ هُوَ الرَّزَّاقٌ ذُو القُوَّةِ المَتيِنُ }(الذاريات:5) ،
فالرزق بيد الله سبحانه وتعالى
يقسمه لحكمة لا يعلمها إلا هو.
لا بيرحم ولا بيخلى رحمة ربنا تنزل !!
كلمة لا ينبغي لنا أن نقولها على الإطلاق...
فالله تعالى لا يؤده شئ ولا ينازعه فى سلطانه منازع
قال الله جل و علا:
{ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا
وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ }(فاطر-2)
فمن هذا المخلوق الذى يستطيع ان يمنع رحمة الله ،
فهذا القول لا يجوز
(( أنا حر في تصرفاتي ))
هذا خطأ و نقول لست حرا في معصية
، بل إنك إذا عصيت ربك فقد خرجت من الرق
الذي تدعيه في عبودية الله إلى رق الشيطان و الهوى .
(( أدام الله أيامك ))
سبب النهي :
لأنه من الاعتداء في الدعاء لأن دوام الأيام محال مناف
لقول الله تعالى :
{ كل من عليها فان و يبقى وجه ربك
ذو الجلال و الإكرام } .
انا عبد المأمور !! :
هذه كلمة خاطئة لأننا كلنا عبيد لله الواحد الاحد القهار،
هي توحي أن قائلها ليس عليه أي ذنب إذا أمره رئيسه
بفعل ما يغضب الله ،
و الحقيقة غير ذلك ، فكل إنسان مسئول عن أفعاله
مسئولية كاملة ،
فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما
عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:
" على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره
، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة " مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
البقيه فى حيــــــــــــا تك
ما هذه البقيه ؟ لا حول ولا قوه الا بالله
هل يموت إنسان قبل انقضاااااء عمره
بحيث تكون البقيه يرثها أحد أوليائه
، سبحان الله هذا بهتان عظيم .
لن يموت إنسان قبل أن يستكمل آخر لحظه فى عمره
قال تعالى
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعه ولا يستقدمون
الباقي على الله
هذه الكلمة دائما ما تتردد على لسان الأطباء
ومن أنجز عملا.. وهي مذمومة شرعا ....
والواجب علينا التأدب مع الله..
والأحرى أن يقال : أديت ماعلي والتوفيق من الله
شاء القدر
لأن القدر أمر معنوي والله هو الذي يشاء سبحانه ..
(لاحول الله )
وهنا يريد الاختصار ..
ولكن المعنى نفي أن يكون لله حول أو قوة..
فالأفضل أن يقول (لا حول ولا قوة الا بالله)
لا يجوز لأنه قسم بغير الله و هذا شرك أصغر .
رزق الهبل على المجانين!!
فالرزق هو لله وحدة وليس أحد يملك لنفسة
ولا لغيره رزقاً ولا نفعاً وموتاً ولا نشوراً،
قال الله فى كتابه العزيز:
{ إنَّ اْللهَ هُوَ الرَّزَّاقٌ ذُو القُوَّةِ المَتيِنُ }(الذاريات:5) ،
فالرزق بيد الله سبحانه وتعالى
يقسمه لحكمة لا يعلمها إلا هو.
لا بيرحم ولا بيخلى رحمة ربنا تنزل !!
كلمة لا ينبغي لنا أن نقولها على الإطلاق...
فالله تعالى لا يؤده شئ ولا ينازعه فى سلطانه منازع
قال الله جل و علا:
{ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا
وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ }(فاطر-2)
فمن هذا المخلوق الذى يستطيع ان يمنع رحمة الله ،
فهذا القول لا يجوز
(( أنا حر في تصرفاتي ))
هذا خطأ و نقول لست حرا في معصية
، بل إنك إذا عصيت ربك فقد خرجت من الرق
الذي تدعيه في عبودية الله إلى رق الشيطان و الهوى .
(( أدام الله أيامك ))
سبب النهي :
لأنه من الاعتداء في الدعاء لأن دوام الأيام محال مناف
لقول الله تعالى :
{ كل من عليها فان و يبقى وجه ربك
ذو الجلال و الإكرام } .
انا عبد المأمور !! :
هذه كلمة خاطئة لأننا كلنا عبيد لله الواحد الاحد القهار،
هي توحي أن قائلها ليس عليه أي ذنب إذا أمره رئيسه
بفعل ما يغضب الله ،
و الحقيقة غير ذلك ، فكل إنسان مسئول عن أفعاله
مسئولية كاملة ،
فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما
عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:
" على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره
، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة " مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
البقيه فى حيــــــــــــا تك
ما هذه البقيه ؟ لا حول ولا قوه الا بالله
هل يموت إنسان قبل انقضاااااء عمره
بحيث تكون البقيه يرثها أحد أوليائه
، سبحان الله هذا بهتان عظيم .
لن يموت إنسان قبل أن يستكمل آخر لحظه فى عمره
قال تعالى
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعه ولا يستقدمون
الباقي على الله
هذه الكلمة دائما ما تتردد على لسان الأطباء
ومن أنجز عملا.. وهي مذمومة شرعا ....
والواجب علينا التأدب مع الله..
والأحرى أن يقال : أديت ماعلي والتوفيق من الله
شاء القدر
لأن القدر أمر معنوي والله هو الذي يشاء سبحانه ..
(لاحول الله )
وهنا يريد الاختصار ..
ولكن المعنى نفي أن يكون لله حول أو قوة..
فالأفضل أن يقول (لا حول ولا قوة الا بالله)
تعليق