لستُ أعلم ما أقوله ..
فأطرافي ترتجف ..
و عيناي تدمعان..
اختفت بسمتي ..
و اختنق نفسي ..
و باتت حروفي ضائعةً بين عبرتي ..
لم تظلمني و تفتح باب الجراح
ما ذنبي ؟ !
فمذ فتحت عيناي على حبك كنت لي ضياءها ..
و لنفسي عبيرها ..
أنت من رسمت بسمتي ..
طهَّرت مشاعري ..
لعمري كنت في الحياة أملي ..
انتشلتني من وحدتي ..
و داويت ببلسم شفتيك آلامي ..فأطرافي ترتجف ..
و عيناي تدمعان..
اختفت بسمتي ..
و اختنق نفسي ..
و باتت حروفي ضائعةً بين عبرتي ..
لم تظلمني و تفتح باب الجراح
ما ذنبي ؟ !
فمذ فتحت عيناي على حبك كنت لي ضياءها ..
و لنفسي عبيرها ..
أنت من رسمت بسمتي ..
طهَّرت مشاعري ..
لعمري كنت في الحياة أملي ..
انتشلتني من وحدتي ..
فكيف لي أن أكون مصدراً للشقاء..
لمن كان لحياتي ضياء و أمل ..
لن أقف في وجهك و أقول لك : أنت مخطئ
..و لو كنتَ مخطئا ..
لا .. لن أفعلها ما حييت ..
افعل ما تشاء ..
لأن قلبي لن يتحمل بعد اليوم أي نقاش ...
فأنا أعيش بقلب مريض...
و القلب المريض ..
لا أحد يرغب فيه ..
من يعرف ذلك .. يمضي عنه لمن كان لحياتي ضياء و أمل ..
لن أقف في وجهك و أقول لك : أنت مخطئ
..و لو كنتَ مخطئا ..
لا .. لن أفعلها ما حييت ..
افعل ما تشاء ..
لأن قلبي لن يتحمل بعد اليوم أي نقاش ...
فأنا أعيش بقلب مريض...
و القلب المريض ..
لا أحد يرغب فيه ..
لذلك ، سأتركك تمضي ..
و ليسامحك ربي ..
لكنك يجب أن تعلم حقيقة قد جهلتها ..
أو قد تجاهلتها ..
أني قد أحببتك ..
و أخلصت بحبك ..
و مهما جارت الأيام و الأقدار ..
لا أملك سوى أن أقول :
أحبـك ..
و ليسامحك ربي ..
لكنك يجب أن تعلم حقيقة قد جهلتها ..
أو قد تجاهلتها ..
أني قد أحببتك ..
و أخلصت بحبك ..
و مهما جارت الأيام و الأقدار ..
لا أملك سوى أن أقول :
أحبـك ..
تعليق