بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من هم حزب الله!
مما لا يخفى عنا جميعا أن الشيعة يحاولون بكل قوة إستمالة حب عوام المسلمين ممن لا يعلمون خبث عقائدهم وسبهم للصحابة واتهامهم لأمنا عائشة رضى الله عنها بالزنا
وإباحتهم لزواج المتعة وجماع الدبر حتى مع الصبايا الصغار وقولهم بتحريف القرءان
وغيرها من العقائد الباطلة فى كتبهم الخبيثة
قال أحد العلماء لما سئل أيهما أفضل
رجل يقوم الليل أم رجل يرد على أهل البدع ؟؟
قال من يرد على أهل البدع افضل وأرقى منزلة لأن الأول يقوم الليل لنفسه أما الآخر يرد الشبهات عن المسلمين ويبين خبث عقائد الآخرين الفاسدة ..
أحبابي الكرام
هؤلاءالشيعة الروافض لا ندري أي تزكية للنفس جمحت بهم حتى أسموا أنفسهم حزب الله ، ولو صدقوا لقالوا غير ذلك .
مصيبتنا ليست فيهم ، فهم معروفون بحربهم لأهل السنة ، ومن أراد الاستزادة في ذلك فعليه بكتاب عبدالله الغريب : مخيمات أمل ، وهو الكتاب الثاني من سلسلة ( وجاء دور المجوس ) ، فقد فضحهم بما لا يبقي لملبس متعلقا .
إنما المصيبة أن نجد في أبناء المسلمين من يعلق عليهم آمالاً عراضاً ، ويدعو إلى توحيد الصف معهم .
إنهم ليسوا منا حتى يدعو داع إلى توحيد الصف وتناسي الخلافات .
إن الخلاف بيننا وبينهم أعمق من أن يزول ، والرأب أكبر من أن يصدع ، إلا أن يدخلوا في الدين القويم .
إن الخلاف بيننا وبينهم خلاف في المعتقد ، خلاف في الدين ، وإن ادعوا أنهم يعبدون الله ، فكدعوى النصارى واليهود أنهم يعبدون الله .
هم من بقايا القرامطة الذين ألحدوا في البيت الحرام ، ومن فلول الباطنية الذين بدلوا الدين غير الدين .
إن قاتلوا اليهود - إن سلمنا بذلك وكنا من البسطاء الذين تستهويهم الشعارات - فكقتال أوروبا لهم في القرون الوسطى ، وكقتال هتلر لهم في حربه النازية .
إن هؤلاء أشد خطراً على المسلمين من أولئك - كما بينه شيخ الإسلام ابن تيمية في مواضع من كتبه - لأنهم يكيدون من داخل الصف ، من حيث أمنهم المسلمون .
لا ندري إلى متى تبقى هذه الأمة أمة تغرها الشعارات التي لا رصيد لها في صعيد الواقع ؟
قد أخبرنا رسولنا - عليه الصلاة والسلام - أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، فما بال أقوام أصبحت لديهم مناعة من الإحساس باللدغ يوم أن اعتادوا عليه ؟
يا أمتي ( قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين * هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين ) .
لا ندري لماذا يطالب البعض بالوحدة مع هؤلاء في حين أنهم هم أنفسهم غير مستعدين لها ؟
حتى متى يكون أهل السنة أشد الناس تنازلاً عن أصولهم بدعوى وحدة الصف ؟
إن دين الله كل ، فاقبله يا هذا كله أو دعه كله ، أما أن نترك منه ما لا يرضي من لا خلاق له في الآخرة ، ونأخذ منه ما يرضيه ، فذلك أمر بعيد .
إننا لا نريد أرضاً يحررها من يكذب أخبار الرسول - عليه الصلاة والسلام - ويستحل دماء أهل السنة ويرى قتلهم من أعظم القربات .
لا نريد أرضاً يحررها من يكفر أبا بكر وعمر ويقذف أم المؤمنين ويجعل علياً إلهاً يعبد من دون الله ويتخذ من الكذب والتقية ديناً .
إنما نريد الأرض التي يحررها ذوو الوجوه المتوضئة بنور الله ، والقلوب الممتلئة بخشية الله ، والنفوس المنقادة لأمر رسول الله - عليه الصلاة والسلام - .
حينئذٍ - وحينئذٍ فقط - يتنزل النصر من السماء .
النصر الذي حجب عن الأمة عقوداً طوالاً لما أن تهافتت على الرايات القومية والبعثية والناصرية والعلمانية فلم تنل مرادها ، فرجعت إلى مصدر عزتها ومنبع كرامتها .
( ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين * إنهم لهم المنصورون * وإن جندنا لهم الغالبون ) .
ملحوظة: هذة المعلومات لاتنم عن عن اى ميول سياسة لى فرجاء لااحد يفتكر انى اهاجم اى احد
رجاء لايتم نقل الموضوع الى القسم السياسى
انتظرو مفاجئتى القادمة
استعدو لها من الان
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من هم حزب الله!
مما لا يخفى عنا جميعا أن الشيعة يحاولون بكل قوة إستمالة حب عوام المسلمين ممن لا يعلمون خبث عقائدهم وسبهم للصحابة واتهامهم لأمنا عائشة رضى الله عنها بالزنا
وإباحتهم لزواج المتعة وجماع الدبر حتى مع الصبايا الصغار وقولهم بتحريف القرءان
وغيرها من العقائد الباطلة فى كتبهم الخبيثة
قال أحد العلماء لما سئل أيهما أفضل
رجل يقوم الليل أم رجل يرد على أهل البدع ؟؟
قال من يرد على أهل البدع افضل وأرقى منزلة لأن الأول يقوم الليل لنفسه أما الآخر يرد الشبهات عن المسلمين ويبين خبث عقائد الآخرين الفاسدة ..
أحبابي الكرام
هؤلاءالشيعة الروافض لا ندري أي تزكية للنفس جمحت بهم حتى أسموا أنفسهم حزب الله ، ولو صدقوا لقالوا غير ذلك .
مصيبتنا ليست فيهم ، فهم معروفون بحربهم لأهل السنة ، ومن أراد الاستزادة في ذلك فعليه بكتاب عبدالله الغريب : مخيمات أمل ، وهو الكتاب الثاني من سلسلة ( وجاء دور المجوس ) ، فقد فضحهم بما لا يبقي لملبس متعلقا .
إنما المصيبة أن نجد في أبناء المسلمين من يعلق عليهم آمالاً عراضاً ، ويدعو إلى توحيد الصف معهم .
إنهم ليسوا منا حتى يدعو داع إلى توحيد الصف وتناسي الخلافات .
إن الخلاف بيننا وبينهم أعمق من أن يزول ، والرأب أكبر من أن يصدع ، إلا أن يدخلوا في الدين القويم .
إن الخلاف بيننا وبينهم خلاف في المعتقد ، خلاف في الدين ، وإن ادعوا أنهم يعبدون الله ، فكدعوى النصارى واليهود أنهم يعبدون الله .
هم من بقايا القرامطة الذين ألحدوا في البيت الحرام ، ومن فلول الباطنية الذين بدلوا الدين غير الدين .
إن قاتلوا اليهود - إن سلمنا بذلك وكنا من البسطاء الذين تستهويهم الشعارات - فكقتال أوروبا لهم في القرون الوسطى ، وكقتال هتلر لهم في حربه النازية .
إن هؤلاء أشد خطراً على المسلمين من أولئك - كما بينه شيخ الإسلام ابن تيمية في مواضع من كتبه - لأنهم يكيدون من داخل الصف ، من حيث أمنهم المسلمون .
لا ندري إلى متى تبقى هذه الأمة أمة تغرها الشعارات التي لا رصيد لها في صعيد الواقع ؟
قد أخبرنا رسولنا - عليه الصلاة والسلام - أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، فما بال أقوام أصبحت لديهم مناعة من الإحساس باللدغ يوم أن اعتادوا عليه ؟
يا أمتي ( قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين * هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين ) .
لا ندري لماذا يطالب البعض بالوحدة مع هؤلاء في حين أنهم هم أنفسهم غير مستعدين لها ؟
حتى متى يكون أهل السنة أشد الناس تنازلاً عن أصولهم بدعوى وحدة الصف ؟
إن دين الله كل ، فاقبله يا هذا كله أو دعه كله ، أما أن نترك منه ما لا يرضي من لا خلاق له في الآخرة ، ونأخذ منه ما يرضيه ، فذلك أمر بعيد .
إننا لا نريد أرضاً يحررها من يكذب أخبار الرسول - عليه الصلاة والسلام - ويستحل دماء أهل السنة ويرى قتلهم من أعظم القربات .
لا نريد أرضاً يحررها من يكفر أبا بكر وعمر ويقذف أم المؤمنين ويجعل علياً إلهاً يعبد من دون الله ويتخذ من الكذب والتقية ديناً .
إنما نريد الأرض التي يحررها ذوو الوجوه المتوضئة بنور الله ، والقلوب الممتلئة بخشية الله ، والنفوس المنقادة لأمر رسول الله - عليه الصلاة والسلام - .
حينئذٍ - وحينئذٍ فقط - يتنزل النصر من السماء .
النصر الذي حجب عن الأمة عقوداً طوالاً لما أن تهافتت على الرايات القومية والبعثية والناصرية والعلمانية فلم تنل مرادها ، فرجعت إلى مصدر عزتها ومنبع كرامتها .
( ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين * إنهم لهم المنصورون * وإن جندنا لهم الغالبون ) .
ملحوظة: هذة المعلومات لاتنم عن عن اى ميول سياسة لى فرجاء لااحد يفتكر انى اهاجم اى احد
رجاء لايتم نقل الموضوع الى القسم السياسى
انتظرو مفاجئتى القادمة
استعدو لها من الان
تعليق