لا للمنقول نعم للابداع
ظاهرة انتشار اخد مواضيع ليست لنا ووضع كلمة منقول تحتها لااجد لها معنى حيث قلبتها فى عقلى مرات ومرات محاولة ان افهم لمادا ننقل موضوع لشخص اخر قد يكون امضى وقتا وجهدا ليس باليسير فى كتابته وناتى بسهولة وننسخ صورة طبق الاصل من موضوع صاحبنا ونكتب اخر السطر منقول وكان هده الكلمة تشفع لنا او تعطينا الحق فى اخد حق غيرنا ولو اعترفنا بدلك
عزيزى كاتب المنقول ما المانع ان تطلع ويمتلى عقلك ثقافة ومعلومات وما اسهل ذلك بوجود النت ما المانع لتكتب موضوعا من بنات افكارك خاصة وانه لن يكون معقدا لارياضيات ولاكيمياء ولا اختراعات بل مواضيع حياتية بسيطة وبنفس الوقت هامة ومفيدة واسهل طريقة عزيزى صاحب المنقول ان تتامل فى مجتمعك وفى من حواليك وترى السلبى والايجابى فتتخيل نفسك وكانك تتحدث مع صديق تخبره برايك عن ما اعجبك وماتراه صحيحا او العكس وتذكر الاسباب التى ادت للموضع الدى تتحدث عنه ومن تما تعطى النتائج لحدوته ومن بعدها تقدم البدائل او الحلول مع التاكيد على ان هدا رائيك الشخصى بدل الاستعانة باقلام الغير وكاننا نلغى عقولنا
فعلماء علم النفس والطب البيولجى يقولون ان خلاياء الدماغ تضمر بعدم الاستعمال مع الوقت متلها متل اى عضلة فى الجسم لاتتحرك ولانستعملها كتيرا فانها تضمر ولاتتجد وتفقد شبابها وحيويتها اذا فالتفكير والتعبير عنه يفتح موجات من الطاقة تفيد الدماغ وليس اخد الجاهز من مجهود الغير والاكتفاء بدلك واين الارتقاء بالشخصية واعطائها لون شخصى معين متميز
وهدا يقودنا الى موضوع اعمق و اخطر بكثير وهو اننا كشعوب نامية وشرق اوسطية نعتبر قوة شرائية استهلاكية حتى فى المجالات الادبية وهدا رائى الشخصى فلنتامل لمادا الله فى كتابه يامرنا بالسير فى الارض والتامل والتفكير لاانه بعد مرحلة التامل والتفكير ستندفع طاقة التجديد والابداع والاختراع والاكتشافات لدلك مع الاسف الغرب تفوقوا علينا لانهم مبدعون ومجددون ولايرضون بالتقليد بل بالتجديد والابداع والموضوع يطول شرحه
ليس هناك اجمل من الابداع وفتح افاق العقل لتعبير واستخدامه ولايجب ابدا الاستعانة بالمنقول فهو طريقة كسولة وسهلة لتعبير تقفل ابواب الابداع وتغلق عمق الافكار وتقمع الروح الادبية والفكرية سواء للقارى المنقول او لكاتب المنقول فالموضوع المنقول يجب ان يحمل لمسة من شخصية الكاتب ومن روحه الادبية ومن احتراق نبضه وانفعاله مع كتاباته حتى يشعر به القارى وتصل المعلومة بسهولة الى قلب وعقل قارئها وهدا اهم مايفقده
وهذا طبعا من كتاباتى وغير منقول
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد
ظاهرة انتشار اخد مواضيع ليست لنا ووضع كلمة منقول تحتها لااجد لها معنى حيث قلبتها فى عقلى مرات ومرات محاولة ان افهم لمادا ننقل موضوع لشخص اخر قد يكون امضى وقتا وجهدا ليس باليسير فى كتابته وناتى بسهولة وننسخ صورة طبق الاصل من موضوع صاحبنا ونكتب اخر السطر منقول وكان هده الكلمة تشفع لنا او تعطينا الحق فى اخد حق غيرنا ولو اعترفنا بدلك
عزيزى كاتب المنقول ما المانع ان تطلع ويمتلى عقلك ثقافة ومعلومات وما اسهل ذلك بوجود النت ما المانع لتكتب موضوعا من بنات افكارك خاصة وانه لن يكون معقدا لارياضيات ولاكيمياء ولا اختراعات بل مواضيع حياتية بسيطة وبنفس الوقت هامة ومفيدة واسهل طريقة عزيزى صاحب المنقول ان تتامل فى مجتمعك وفى من حواليك وترى السلبى والايجابى فتتخيل نفسك وكانك تتحدث مع صديق تخبره برايك عن ما اعجبك وماتراه صحيحا او العكس وتذكر الاسباب التى ادت للموضع الدى تتحدث عنه ومن تما تعطى النتائج لحدوته ومن بعدها تقدم البدائل او الحلول مع التاكيد على ان هدا رائيك الشخصى بدل الاستعانة باقلام الغير وكاننا نلغى عقولنا
فعلماء علم النفس والطب البيولجى يقولون ان خلاياء الدماغ تضمر بعدم الاستعمال مع الوقت متلها متل اى عضلة فى الجسم لاتتحرك ولانستعملها كتيرا فانها تضمر ولاتتجد وتفقد شبابها وحيويتها اذا فالتفكير والتعبير عنه يفتح موجات من الطاقة تفيد الدماغ وليس اخد الجاهز من مجهود الغير والاكتفاء بدلك واين الارتقاء بالشخصية واعطائها لون شخصى معين متميز
وهدا يقودنا الى موضوع اعمق و اخطر بكثير وهو اننا كشعوب نامية وشرق اوسطية نعتبر قوة شرائية استهلاكية حتى فى المجالات الادبية وهدا رائى الشخصى فلنتامل لمادا الله فى كتابه يامرنا بالسير فى الارض والتامل والتفكير لاانه بعد مرحلة التامل والتفكير ستندفع طاقة التجديد والابداع والاختراع والاكتشافات لدلك مع الاسف الغرب تفوقوا علينا لانهم مبدعون ومجددون ولايرضون بالتقليد بل بالتجديد والابداع والموضوع يطول شرحه
ليس هناك اجمل من الابداع وفتح افاق العقل لتعبير واستخدامه ولايجب ابدا الاستعانة بالمنقول فهو طريقة كسولة وسهلة لتعبير تقفل ابواب الابداع وتغلق عمق الافكار وتقمع الروح الادبية والفكرية سواء للقارى المنقول او لكاتب المنقول فالموضوع المنقول يجب ان يحمل لمسة من شخصية الكاتب ومن روحه الادبية ومن احتراق نبضه وانفعاله مع كتاباته حتى يشعر به القارى وتصل المعلومة بسهولة الى قلب وعقل قارئها وهدا اهم مايفقده
- المنقول
وهذا طبعا من كتاباتى وغير منقول
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد
تعليق