*
*
*
في إحدى الرّحلات الجويّة نحوَ شمال أوروبّا نمر فوق جبال الألب في شهر حزيران، والثّلوجُ تجعل منها درّةً تسلبُ الأنظارَ وتخطف ألبابَ المُبصرين!
عندَ اقتحامِنا تخومَها!
وتبدو السّحبُ محنيّة الرّأس خجلةً أمام كبرياء الجبال.
غمرٌ من الجبال لا يُسبَر..!
شهوةُ أصحابِ الجبال ومتسلّقيها، وقبلةُ كلِّ راءٍ وفنّان!
وديانٌ خضراء نزعتْ ثوبَ عرسِها باقترابِ ولادةِ الصّيف، وذرىً ترفضُ بأنفتها أن تنزعَ ثيابَ العرس، لتبقى في خدرِ عريسها أبدَ الدّهور...
*
*
في إحدى الرّحلات الجويّة نحوَ شمال أوروبّا نمر فوق جبال الألب في شهر حزيران، والثّلوجُ تجعل منها درّةً تسلبُ الأنظارَ وتخطف ألبابَ المُبصرين!
عندَ اقتحامِنا تخومَها!
وتبدو السّحبُ محنيّة الرّأس خجلةً أمام كبرياء الجبال.
غمرٌ من الجبال لا يُسبَر..!
شهوةُ أصحابِ الجبال ومتسلّقيها، وقبلةُ كلِّ راءٍ وفنّان!
وديانٌ خضراء نزعتْ ثوبَ عرسِها باقترابِ ولادةِ الصّيف، وذرىً ترفضُ بأنفتها أن تنزعَ ثيابَ العرس، لتبقى في خدرِ عريسها أبدَ الدّهور...
تعليق