اعضاء قلب غزة ..,
ماكنتش متوقعة ابدا انه حيجى يوم ياخدوا فيه الاتراك مركز الدفاع على الامة الاسلامية او يتبنوا قضايانا لانه هى دولة علمانية ولكن جاء اليوم هذا الى خدت فيه هذى الدولة العلمانية مسؤولية الامة الاسلامية والدفاع عن حرماتنا بمواقفها الجادة الحاسمة وهذا الى احنا كنا محتاجينه شوية دم حامى وقليل من الغضب ولااظن انه كان حيضر حد الغضب وشوية الغيرة بل بالعكس كانت حتزيدنا قوة و تعمل لنا هيبة وترجعلنا ولو شوية من الاحترام والكرامة الى الامريكان واليهود داسوهم برجليهم ولكن معليش الله غنى عن موقفهم واشهد بالله لو ان الفلسطينيين استنونا لكانوا ضاعوا من زمان ولكن فى
راجل وقف موقف علم كبار الامة درس عظيم وشن صار هل قتلوه لا بالعكس نصر الله فنصره الله زى مارب العالمين ايقول ان تنصرو الله ينصركم ويثبت اقدامكم .,,
الطيب اردوغان نصر الله فى غضبة غضبها لله من اجل فلسطين فكانت النتيجة ان الله نصره من فوق سبع سماوات بعدما كان رئيس الوزراء الحالى مرفوض من الغالبية من شعب الاتراك وخاصة من الجيش التركى الى هو اساس الدولة التركية لانه ينتمى لحزب الرفاه الاسلامى ولكن بعد الموقف الذى عمله اردوغان بدت عنده شعبية غير عادية فى تركيا واستقبلوه فى المطار استقبال الابطال و الناس كلها طلعتله فى عز البرد والثلج الى نازل على اسطنبول وطلعوا صغارهم معاهم مع ملاحظة انه لاحكومة قالتلهم اطلعوا ولا احد نظملهم طلعتهم و مثل ما استقبلوا زمان السلطان محمد الفاتح الى فتح القسطنطينية اى اسطنبول الحالية
بصراحة شى مؤسف ان ياخد دورنا احنى العرب المسلمين وكان العرب لم يعد عندهم رجال ايحسوا او عندهم نخوة لاحولة ولا قوة الا بالله
هى غضبة..,, غيرة لحظة ثورة نحتاجوها باش نشعرو انه احنى احياء وعايشين ونحسوا بخوتنا والى صارلهم لان الحكاية كلها مجرد وقت والدور حايجى على الجميع لان الكيان الصهيونى زى السرطان الخبيث ممكن ايكون بطئ الانتشار بس قاتل واكيد المفعول
و الحكاية العربية كلها بدت لعبة سخيفة الجميع اصبحو شعراء وادباء واولهم السياسيين بدل المواقف الحازمة بدوا يلعبوا بالكلام والمشكلة انهم ماتعبوا من التنديد..,,والاستنكار..,,
وكل واحد منهم عمل حاله احول وهو يعرف ان امراءة *ليفنى الاسرائيلية*حطت روسهم فى الطين وقالتهلم بالفم المليان طز فيكم انى الى نحكم ونقرر امتى نوقف الحرب وانا الى ناخد القرار وليس انتم يااشباه الرجال ..,,,
وكل واحد عمل حالو ان الكلام مو عليه ولكن الحمد لله الى برد قلبى ولو شوية بوقفة اردوغان الرجولية فى وقت كثر فيه الذكور وقل فيه الرجال .,,,
واصبح اردوغان رجل الامة الاسلامية صاحب الغيرة ..,,
وهذه هى الحقيقة فليقبلها من اراد وليرفضها من يرفض..,
ماكنتش متوقعة ابدا انه حيجى يوم ياخدوا فيه الاتراك مركز الدفاع على الامة الاسلامية او يتبنوا قضايانا لانه هى دولة علمانية ولكن جاء اليوم هذا الى خدت فيه هذى الدولة العلمانية مسؤولية الامة الاسلامية والدفاع عن حرماتنا بمواقفها الجادة الحاسمة وهذا الى احنا كنا محتاجينه شوية دم حامى وقليل من الغضب ولااظن انه كان حيضر حد الغضب وشوية الغيرة بل بالعكس كانت حتزيدنا قوة و تعمل لنا هيبة وترجعلنا ولو شوية من الاحترام والكرامة الى الامريكان واليهود داسوهم برجليهم ولكن معليش الله غنى عن موقفهم واشهد بالله لو ان الفلسطينيين استنونا لكانوا ضاعوا من زمان ولكن فى
راجل وقف موقف علم كبار الامة درس عظيم وشن صار هل قتلوه لا بالعكس نصر الله فنصره الله زى مارب العالمين ايقول ان تنصرو الله ينصركم ويثبت اقدامكم .,,
الطيب اردوغان نصر الله فى غضبة غضبها لله من اجل فلسطين فكانت النتيجة ان الله نصره من فوق سبع سماوات بعدما كان رئيس الوزراء الحالى مرفوض من الغالبية من شعب الاتراك وخاصة من الجيش التركى الى هو اساس الدولة التركية لانه ينتمى لحزب الرفاه الاسلامى ولكن بعد الموقف الذى عمله اردوغان بدت عنده شعبية غير عادية فى تركيا واستقبلوه فى المطار استقبال الابطال و الناس كلها طلعتله فى عز البرد والثلج الى نازل على اسطنبول وطلعوا صغارهم معاهم مع ملاحظة انه لاحكومة قالتلهم اطلعوا ولا احد نظملهم طلعتهم و مثل ما استقبلوا زمان السلطان محمد الفاتح الى فتح القسطنطينية اى اسطنبول الحالية
بصراحة شى مؤسف ان ياخد دورنا احنى العرب المسلمين وكان العرب لم يعد عندهم رجال ايحسوا او عندهم نخوة لاحولة ولا قوة الا بالله
هى غضبة..,, غيرة لحظة ثورة نحتاجوها باش نشعرو انه احنى احياء وعايشين ونحسوا بخوتنا والى صارلهم لان الحكاية كلها مجرد وقت والدور حايجى على الجميع لان الكيان الصهيونى زى السرطان الخبيث ممكن ايكون بطئ الانتشار بس قاتل واكيد المفعول
و الحكاية العربية كلها بدت لعبة سخيفة الجميع اصبحو شعراء وادباء واولهم السياسيين بدل المواقف الحازمة بدوا يلعبوا بالكلام والمشكلة انهم ماتعبوا من التنديد..,,والاستنكار..,,
وكل واحد منهم عمل حاله احول وهو يعرف ان امراءة *ليفنى الاسرائيلية*حطت روسهم فى الطين وقالتهلم بالفم المليان طز فيكم انى الى نحكم ونقرر امتى نوقف الحرب وانا الى ناخد القرار وليس انتم يااشباه الرجال ..,,,
وكل واحد عمل حالو ان الكلام مو عليه ولكن الحمد لله الى برد قلبى ولو شوية بوقفة اردوغان الرجولية فى وقت كثر فيه الذكور وقل فيه الرجال .,,,
واصبح اردوغان رجل الامة الاسلامية صاحب الغيرة ..,,
وهذه هى الحقيقة فليقبلها من اراد وليرفضها من يرفض..,
تعليق