حباً وإعلاءً لقضية الأقصى:
مسيرة على الأقدام استغرقت ثلاثة أيام من الشبلي وأم الغنم إلى المسجد الأقصى المبارك
كتب: محمود أبو العطا مؤسسة الأقصى-- في17/4/2007م - في حين تشتد وطأة الاحتلال الصهيوني للمسجد الأقصى المبارك، وتواصل سلطات الاحتلال نهش وتدمير طريق باب المغاربة الكتف الغربي للمسجد الأقصى، ويستمر المجتمع الدولي بصمته المعيب على هذه الجرائم، فيما يكتفي العالم العربي والإسلامي ببيانات الشجب والاستنكار أو المؤتمرات التي تخرج بتوصيات لا يُعلم متى ستخرج إلى حيز التنفيذ، انطلقت صباح الخميس (13/4) مسيرة على الأقدام من قريتي عرب الشبلي وأم الغنم القريبتين من مدينة الناصرة، نحو المسجد الأقصى، استغرقت ثلاثة أيام قطع فيها المشاركون نحو 150 كم مشياً على الأقدام، مساهمة منهم في إظهار قضية المسجد الأقصى ومدى ارتباط أهل الداخل الفلسطيني بالمسجد المبارك، وتوجيه رسالة إلى سلطات الاحتلال بأن المسلمين أبداً لن يتنازلوا ولو عن ذرة تراب واحدة من المسجد الأقصى المبارك. المسيرة الفريدة من نوعها نظمت تحت شعار "إلى الأقصى نشد الرحال ... ولو مشياً على الأقدام"، وقادها صاحب الفكرة مصباح شبلي[img]
مسيرة على الأقدام استغرقت ثلاثة أيام من الشبلي وأم الغنم إلى المسجد الأقصى المبارك
كتب: محمود أبو العطا مؤسسة الأقصى-- في17/4/2007م - في حين تشتد وطأة الاحتلال الصهيوني للمسجد الأقصى المبارك، وتواصل سلطات الاحتلال نهش وتدمير طريق باب المغاربة الكتف الغربي للمسجد الأقصى، ويستمر المجتمع الدولي بصمته المعيب على هذه الجرائم، فيما يكتفي العالم العربي والإسلامي ببيانات الشجب والاستنكار أو المؤتمرات التي تخرج بتوصيات لا يُعلم متى ستخرج إلى حيز التنفيذ، انطلقت صباح الخميس (13/4) مسيرة على الأقدام من قريتي عرب الشبلي وأم الغنم القريبتين من مدينة الناصرة، نحو المسجد الأقصى، استغرقت ثلاثة أيام قطع فيها المشاركون نحو 150 كم مشياً على الأقدام، مساهمة منهم في إظهار قضية المسجد الأقصى ومدى ارتباط أهل الداخل الفلسطيني بالمسجد المبارك، وتوجيه رسالة إلى سلطات الاحتلال بأن المسلمين أبداً لن يتنازلوا ولو عن ذرة تراب واحدة من المسجد الأقصى المبارك. المسيرة الفريدة من نوعها نظمت تحت شعار "إلى الأقصى نشد الرحال ... ولو مشياً على الأقدام"، وقادها صاحب الفكرة مصباح شبلي[img]
تعليق