اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
( (( احبك ، احبك ، احبك ايها الشيخ الوقور والامام المجاهد الصبور)))
كلما سمعت شيئا عن الاقصى تذكرته ،وكأن اسمه اصبح مقترنا باعلى رايه ترفرف الآن على ارض الاقصى المبارك ، وكلما ترددت كلمات المجاهدين وعلت ا صواتهم بصيحات الفتوه ،والعزه ، والقوه ،والجهاد ،همت وجدا عند وقع اول كلمه وحرف على مسامعى فاهيم شوقا وانتشى وجدا ويمر ببالى خيال الامام الشهيد والشيخ القعيد رحمه الله
(انه ااااااااااااااااالشيخ المعلم والقائد الشهيد )
* * * أحمد اسماعيل ياسين ولد عام (1938) فى قريه الجوره ، قضاء المجدل جنوبى قطاع غزه، لجأ مع أسرته الى قطاع غزه بعد حرب عام( 1948)0
* تعرض لحادث فى شبابه أثناء ممارسته للرياضه نتج عنه شلل جميع أطرافه شللا تاما 0
*عمل مدرسا للغه العربيه والتربيه الاسلاميه ،ثم عمل خطيبا ومدرسا فى مساجد غزه ، اصبح فى ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزه لقوه حجته وجسارته فى الحق0
*عمل رئيسا للمجمع الاسلامى فى غزه 0
* اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام (1983) بتهمه حيازه اسلحه ، وتشكيل تنظيم عسكرى ، والتحريض على ازاله الدوله العبريه من الوجود ، وقد حوكم الشيخ أمام محكمه عسكريه صهيونيه أصدرت عليه حكما بالسجن لمده (13 عاما)0
*أفرج عنه عام (1985) فى اطار عمليه تبادل للآسرى بين سلطات الاحتلال والجبهه الشعبيه لتحرير فلسطين القياده العامه ، بعد ان امضى (11 شهرا) فى السجن)0
*أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعه من النشطاء الاسلاميين تنظيما لحركه المقاومه الاسلاميه حماس فى قطاع غزه فى العام (1987)0
* داهمت قوات الاحتلال الصهيونى منزله أواخر شهر أغسطس ( 1988) وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه فى مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه الى لبنان 0
((( تسع سنوات رهن الاعتقال ولم يضعف يوما او يلين)))
*فى ليله (18 / 5 / 1988 ) قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ احمد ياسين مع المئات من ابناء حركه حماس فى محاوله لوقف المقاومه المسلحه التى اخذت أنذاك طابع الهجمات بالسلاح الآبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه ،واغتيال العملاء 0
* فى (16 / 10 / 1991) أصدرت محكمه عسكريه صهيونيه حكما بالسجن مدى الحياه مضاف اليه خمسه عشر عاما بعد أن وجهت للشيخ لآئحه اتهام تتضمن (7بنود) منها التحريض على اختطاف وقتل جنود صهاينه وتأسيس حركه حماس وجهازيها العسكرى والآمنى 0
((( احب الناس فأحبه الجميع)))
* بالاضافه الى اصابه الشيخ بالشلل التام ، فقد عانى من أمراض عده منها 0( فقدان البصر فى العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق وضعف شديد فى قدره الابصار للعين اليسرى ، والتهاب مزمن بالآذن ،وحساسيه فى الرئتين ، وأمراض والتهابات باطنيه ومعويه )
* وقد ادى سوء ظروف اعتقال الشيخ أحمد ياسين الى تدهور حالته الصحيه مما استدعى نقله الى المستشفى مرات عده0
* فى ( 13 / 12 / 1992) قامت مجموعه فدائيه من مقاتلى ( كتائب الشهيد عز الدين القسام) بخطف جندى صهيونى وعرضت المجموعه الافراج عن الجندى مقابل الافراج عن الشيخ احمد ياسين ومجموعه من المعتقلين فى السجون الصهيونيه بينهم مرضى ،ومسنين ،ومعتقلين عرب اختطفتهم قوات صهيونيه من لبنان ، الا أن الحكومه الصهيونيه رفضت العرض وداهمت مكان احتجاز الجندى مما أدى الى مصرعه ومصرع قائد الوحده المهاجمه قبل استشهاد أبطال المجموعه الفدائيه فى منزل فى قريه (بيرنبالا قرب القدس )0
* افرج عنه فجر يوم الآربعاء (1 / 10 / 1997) بموجب اتفاق جرى التوصل اليه بين الآردن واسرائيل للافراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا فى الآردن عقب محاوله الاغتيال الفاشله التى تعرض لها ( خالد مشعل )0
-----------((( بصاروخ أمريكى وطائره أمريكيه قتل أحمد ياسين )))
* استشهد الشيخ احمد ياسين فوقفت غزه وفلسطين ، بل قلوب سائر ابناء الآمه ، أمه العرب والمسلمين فى مشارق الارض ومغاربها وقلوب محبى العدل والحريه وكارهى الظلم والعدوان فى سائر اقطار الآرض ، وقوف التعظيم والاجلال لهذا الفارس العظيم0
عاش الشهيد على كرسى بسيط ، فى دار بسيطه فى حى بسيط فى مدينه معظم اهلها من الفقراء البسطاء ، وكان بوسعه ان يسكن اعظم القصور فى اجمل الاحياء وارقى المدن 00فحق له ان ينال الشهاده 0 شهاده الطهاره من درن الدنيا 00وشهاده النقاء من امراض النفوس وضعفها وهوانها امام الدرهم والدينار 0لم يصارع الاحتلال بعضلات ولا برصاص 0
وهو المشلول المقعد على كرسى بسيط0
صارعه بكلمات كانت اعظم أثرا من النار والرصاص 0
صارعه بحب شعبه فأحبه شعبه
صارعه بعظيم وعيه بالوحده الوطنيه
صارعه بوضوح هدفه فكان ذلك خير سلاح يواجه به الشهيد العظيم ،المحتل الماكر ، الذى اراد للفلسطينى ان يقتل أخاه وللبندقيه الفلسطينيه ان تتلوث بدماء الفلسطينيين ، فكان الشيخ ياسين خير حارس لوحده فلسطين شعبا وارضا
احب الشهيد العظيم فلسطين ، واحب بسطاء فلسطين وفقراءها ، وعاش معهم وبينهم ،رافضا ان يتميز عنهم بمتاع او مركب او دار او مال 0
عاش على الطعام الخشن ، وعلى اللباس الخشن ،وكان بوسعه ان يرفل فى الحرير ،ويأكل اشهى الطعام ،ويسكن افره الدور ، ويركب اعظم المراكب ، فأحبه اهل فلسطين ،واتبعوا الطريق الذى رسمه لهم ، والان صار رمزا لهم وقدوه ، حيث ثبت على الطريق الذى سار فيه حتى النهايه واى نهايه اعظم واسعد من الشهاده 0
(( سيدا فى الشهاده كنت 00وسيدا فى ضمير الشعب ستبقى ))
(( من الذى لا يحبك ))
(( ستظل نجما فى سماء جهادنا يا مقعدا جعل العدو جبانا ))
( ذهبت الى حيث كنت تشاء 00ومت لتحيا مع الشهداء)
(وتلقى النبيين فى جنه الخلد0حيث يطيب هناك اللقاء)
(فقد قتلوك ويا ويلهم0كما قتلوا قبلك الآنبياء)
(فرحمه ربى عليك 0 وخاب اليهود فهم جبناء)
(ولدت زعيما00 00وعشت زعيما)
(وبعدك000000فليسقط الجبناء)
(ان الرجل الواحد باستطاعته أن يبنى أمه اذا صحت رجولته 00شيخ الاسلام حسن البنا )
( ان استشهاد قائد سوف يخلفه ألف قائد 00الشيخ الشهيد أحمد ياسين)
( سيدا فى الشهاده كنت ، وسيدا فى ضمير الشعب ستبقى)
(اننا على العهد يا من احرجتنا حيا وميتا )
( (( احبك ، احبك ، احبك ايها الشيخ الوقور والامام المجاهد الصبور)))
كلما سمعت شيئا عن الاقصى تذكرته ،وكأن اسمه اصبح مقترنا باعلى رايه ترفرف الآن على ارض الاقصى المبارك ، وكلما ترددت كلمات المجاهدين وعلت ا صواتهم بصيحات الفتوه ،والعزه ، والقوه ،والجهاد ،همت وجدا عند وقع اول كلمه وحرف على مسامعى فاهيم شوقا وانتشى وجدا ويمر ببالى خيال الامام الشهيد والشيخ القعيد رحمه الله
(انه ااااااااااااااااالشيخ المعلم والقائد الشهيد )
* * * أحمد اسماعيل ياسين ولد عام (1938) فى قريه الجوره ، قضاء المجدل جنوبى قطاع غزه، لجأ مع أسرته الى قطاع غزه بعد حرب عام( 1948)0
* تعرض لحادث فى شبابه أثناء ممارسته للرياضه نتج عنه شلل جميع أطرافه شللا تاما 0
*عمل مدرسا للغه العربيه والتربيه الاسلاميه ،ثم عمل خطيبا ومدرسا فى مساجد غزه ، اصبح فى ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزه لقوه حجته وجسارته فى الحق0
*عمل رئيسا للمجمع الاسلامى فى غزه 0
* اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام (1983) بتهمه حيازه اسلحه ، وتشكيل تنظيم عسكرى ، والتحريض على ازاله الدوله العبريه من الوجود ، وقد حوكم الشيخ أمام محكمه عسكريه صهيونيه أصدرت عليه حكما بالسجن لمده (13 عاما)0
*أفرج عنه عام (1985) فى اطار عمليه تبادل للآسرى بين سلطات الاحتلال والجبهه الشعبيه لتحرير فلسطين القياده العامه ، بعد ان امضى (11 شهرا) فى السجن)0
*أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعه من النشطاء الاسلاميين تنظيما لحركه المقاومه الاسلاميه حماس فى قطاع غزه فى العام (1987)0
* داهمت قوات الاحتلال الصهيونى منزله أواخر شهر أغسطس ( 1988) وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه فى مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه الى لبنان 0
((( تسع سنوات رهن الاعتقال ولم يضعف يوما او يلين)))
*فى ليله (18 / 5 / 1988 ) قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ احمد ياسين مع المئات من ابناء حركه حماس فى محاوله لوقف المقاومه المسلحه التى اخذت أنذاك طابع الهجمات بالسلاح الآبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه ،واغتيال العملاء 0
* فى (16 / 10 / 1991) أصدرت محكمه عسكريه صهيونيه حكما بالسجن مدى الحياه مضاف اليه خمسه عشر عاما بعد أن وجهت للشيخ لآئحه اتهام تتضمن (7بنود) منها التحريض على اختطاف وقتل جنود صهاينه وتأسيس حركه حماس وجهازيها العسكرى والآمنى 0
((( احب الناس فأحبه الجميع)))
* بالاضافه الى اصابه الشيخ بالشلل التام ، فقد عانى من أمراض عده منها 0( فقدان البصر فى العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق وضعف شديد فى قدره الابصار للعين اليسرى ، والتهاب مزمن بالآذن ،وحساسيه فى الرئتين ، وأمراض والتهابات باطنيه ومعويه )
* وقد ادى سوء ظروف اعتقال الشيخ أحمد ياسين الى تدهور حالته الصحيه مما استدعى نقله الى المستشفى مرات عده0
* فى ( 13 / 12 / 1992) قامت مجموعه فدائيه من مقاتلى ( كتائب الشهيد عز الدين القسام) بخطف جندى صهيونى وعرضت المجموعه الافراج عن الجندى مقابل الافراج عن الشيخ احمد ياسين ومجموعه من المعتقلين فى السجون الصهيونيه بينهم مرضى ،ومسنين ،ومعتقلين عرب اختطفتهم قوات صهيونيه من لبنان ، الا أن الحكومه الصهيونيه رفضت العرض وداهمت مكان احتجاز الجندى مما أدى الى مصرعه ومصرع قائد الوحده المهاجمه قبل استشهاد أبطال المجموعه الفدائيه فى منزل فى قريه (بيرنبالا قرب القدس )0
* افرج عنه فجر يوم الآربعاء (1 / 10 / 1997) بموجب اتفاق جرى التوصل اليه بين الآردن واسرائيل للافراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا فى الآردن عقب محاوله الاغتيال الفاشله التى تعرض لها ( خالد مشعل )0
-----------((( بصاروخ أمريكى وطائره أمريكيه قتل أحمد ياسين )))
* استشهد الشيخ احمد ياسين فوقفت غزه وفلسطين ، بل قلوب سائر ابناء الآمه ، أمه العرب والمسلمين فى مشارق الارض ومغاربها وقلوب محبى العدل والحريه وكارهى الظلم والعدوان فى سائر اقطار الآرض ، وقوف التعظيم والاجلال لهذا الفارس العظيم0
عاش الشهيد على كرسى بسيط ، فى دار بسيطه فى حى بسيط فى مدينه معظم اهلها من الفقراء البسطاء ، وكان بوسعه ان يسكن اعظم القصور فى اجمل الاحياء وارقى المدن 00فحق له ان ينال الشهاده 0 شهاده الطهاره من درن الدنيا 00وشهاده النقاء من امراض النفوس وضعفها وهوانها امام الدرهم والدينار 0لم يصارع الاحتلال بعضلات ولا برصاص 0
وهو المشلول المقعد على كرسى بسيط0
صارعه بكلمات كانت اعظم أثرا من النار والرصاص 0
صارعه بحب شعبه فأحبه شعبه
صارعه بعظيم وعيه بالوحده الوطنيه
صارعه بوضوح هدفه فكان ذلك خير سلاح يواجه به الشهيد العظيم ،المحتل الماكر ، الذى اراد للفلسطينى ان يقتل أخاه وللبندقيه الفلسطينيه ان تتلوث بدماء الفلسطينيين ، فكان الشيخ ياسين خير حارس لوحده فلسطين شعبا وارضا
احب الشهيد العظيم فلسطين ، واحب بسطاء فلسطين وفقراءها ، وعاش معهم وبينهم ،رافضا ان يتميز عنهم بمتاع او مركب او دار او مال 0
عاش على الطعام الخشن ، وعلى اللباس الخشن ،وكان بوسعه ان يرفل فى الحرير ،ويأكل اشهى الطعام ،ويسكن افره الدور ، ويركب اعظم المراكب ، فأحبه اهل فلسطين ،واتبعوا الطريق الذى رسمه لهم ، والان صار رمزا لهم وقدوه ، حيث ثبت على الطريق الذى سار فيه حتى النهايه واى نهايه اعظم واسعد من الشهاده 0
(( سيدا فى الشهاده كنت 00وسيدا فى ضمير الشعب ستبقى ))
(( من الذى لا يحبك ))
(( ستظل نجما فى سماء جهادنا يا مقعدا جعل العدو جبانا ))
( ذهبت الى حيث كنت تشاء 00ومت لتحيا مع الشهداء)
(وتلقى النبيين فى جنه الخلد0حيث يطيب هناك اللقاء)
(فقد قتلوك ويا ويلهم0كما قتلوا قبلك الآنبياء)
(فرحمه ربى عليك 0 وخاب اليهود فهم جبناء)
(ولدت زعيما00 00وعشت زعيما)
(وبعدك000000فليسقط الجبناء)
(ان الرجل الواحد باستطاعته أن يبنى أمه اذا صحت رجولته 00شيخ الاسلام حسن البنا )
( ان استشهاد قائد سوف يخلفه ألف قائد 00الشيخ الشهيد أحمد ياسين)
( سيدا فى الشهاده كنت ، وسيدا فى ضمير الشعب ستبقى)
(اننا على العهد يا من احرجتنا حيا وميتا )
تعليق