في هدا المساء عزفت لحن أحزاني على أنغام آلامي
فأضأت مشاعر وتدفقت أحاسيسي .....
تتلألأالنجوم في السماء وهي تدمع ببريقها في لحظات لتشاركني دموعي ......
بكت كلماتي وأدمع القلم حبر معاناتي .....
كتلك الماسات الامعه لتخطها الأقدارفي صفحات حياتي .............
فأجد بين الأسطر دمعاتي ...وبين الكلمات آهاتي ....لتسطع في سماء داكرتي وغيوم مشاعري .....
فتساقطت أحاسيسي على قرية قلبي ......
لتبدأبقصة دموعي في هدا المساء وهدة اللحظات ......
كُنت أُداري دموعي المتجمدة خلف بوابة جفوني وداخل مدينة عيني ......
وطرقت الدموع مدينة عيني تفتش في أعماق جراحي عن مرايا الأيام المكسوره لتتناثر منها الآهات
وتشتكي من صمت حروفي .....
حين إلتهم قلبي الهم وثارت براكيني الخامدة مند زمن في لحظات .....
حيث أن مملكة قلبي تحصنت خلف أسوار مقفلة عنوانها صمت المشاعر ...
صمت كصمت البحر الحزين حين نسير بقاربنا عبر سطحه من خلال رحلتنا ...
ونحمل مشاعرنا ونطوف بها عبر نبض قلوبنا ...
وفي تلك اللحظات تهب رياح الأحزان وتتقلب أمواج البحر الحزين وتغرقنا لتبقى تلك الرحلة دكرى موانئ
الأيام ....
إن قصة دموعي غامضة تبحث عن ملامح الوضوح في عالم امتزج فيه كل شيء ....
حين تحجرت الدموع في عيني أبت إلا ان تترجمها الآمي عبر أودية أجفاني وحقول وجنتي ....
حين أبكي لاأجد من يكفكف دموعي ....
حين أتألم لاأجد من يحس بألمي ....
حين تثخن الجراح قلبي لاأجد من يداوي جراحي .....
لاأجد من يشاركني الألم والدمع والأحزان والجراح ....
أواجه أحزاني وحدي ....
فيندفع مع كل ألم وحزن دم قلبي عبر كل الشرايين ...وأبدأفي سكب كأس مرارتي فوق طاولة الزمان
وأُجلس أملي على كرسي الحرمان
هذه هي قصة دموعي
فأضأت مشاعر وتدفقت أحاسيسي .....
تتلألأالنجوم في السماء وهي تدمع ببريقها في لحظات لتشاركني دموعي ......
بكت كلماتي وأدمع القلم حبر معاناتي .....
كتلك الماسات الامعه لتخطها الأقدارفي صفحات حياتي .............
فأجد بين الأسطر دمعاتي ...وبين الكلمات آهاتي ....لتسطع في سماء داكرتي وغيوم مشاعري .....
فتساقطت أحاسيسي على قرية قلبي ......
لتبدأبقصة دموعي في هدا المساء وهدة اللحظات ......
كُنت أُداري دموعي المتجمدة خلف بوابة جفوني وداخل مدينة عيني ......
وطرقت الدموع مدينة عيني تفتش في أعماق جراحي عن مرايا الأيام المكسوره لتتناثر منها الآهات
وتشتكي من صمت حروفي .....
حين إلتهم قلبي الهم وثارت براكيني الخامدة مند زمن في لحظات .....
حيث أن مملكة قلبي تحصنت خلف أسوار مقفلة عنوانها صمت المشاعر ...
صمت كصمت البحر الحزين حين نسير بقاربنا عبر سطحه من خلال رحلتنا ...
ونحمل مشاعرنا ونطوف بها عبر نبض قلوبنا ...
وفي تلك اللحظات تهب رياح الأحزان وتتقلب أمواج البحر الحزين وتغرقنا لتبقى تلك الرحلة دكرى موانئ
الأيام ....
إن قصة دموعي غامضة تبحث عن ملامح الوضوح في عالم امتزج فيه كل شيء ....
حين تحجرت الدموع في عيني أبت إلا ان تترجمها الآمي عبر أودية أجفاني وحقول وجنتي ....
حين أبكي لاأجد من يكفكف دموعي ....
حين أتألم لاأجد من يحس بألمي ....
حين تثخن الجراح قلبي لاأجد من يداوي جراحي .....
لاأجد من يشاركني الألم والدمع والأحزان والجراح ....
أواجه أحزاني وحدي ....
فيندفع مع كل ألم وحزن دم قلبي عبر كل الشرايين ...وأبدأفي سكب كأس مرارتي فوق طاولة الزمان
وأُجلس أملي على كرسي الحرمان
هذه هي قصة دموعي
تعليق