ربما لايجد الانسان تعبيراً يليق لحركة حماس ,التي أتحفتنا بعباراتها أنها حركة ربانية اصلها ثابت وفرعها بالسماء!!وأنها هي من حررت غزة وأنها الوحيدة بأرض الميدان في مواجهة العدو..
الكل يعلم بأن من ساعد حماس على قيامها هي اسرائيل .حقيقةً كنا أغبياء عندما كنا نقول أن السحر انقلب على الساحر وحماس انقلبت على اسرائيل ,,ولكن أُجزم هنا ان اسرائيل أقامت حركة حماس ليومنا هذا
من أجل قتل أبناء الشعب , من أجل أن يقول المدعو محمود الزهار أن اسرائيل إذا انسحبت من الضفه فإن حماس ستسيطر على الضفه .
المطلع على واقع وسياسة حماس يجد أنها تفتقد بعد النظر وقصر النفس , حركة حماس فقدت كل مبادئها وقيمها من أجل الجلوس على الكراسي .نسيت الحفريات تحت المسجد الاقصى وإنشغلت في قتل ابناء الشعب , أصبحت تعيش في هاجس الخوف والرعب والدليل على ذلك الهستيريا التي اصابتهم يوم المهرجان في ذكرى القائد ياسرعرفات ,كان التسونامي الفتحاوي في اروع صوره وكانت حماس تعيش أول لحظات الزوال القريب.
لاتزال في مخيلتي صور اصدقائي الذين أستشهدوا على أيدي عصابات القتل الحمساوية ,لازلت أذكر موقع قريش الذي تلون ترابه بدمائنا ,والى هذه اللحظة أذكر شتائمهم التي تنم عن حقد وقلة دين.
كنت احد المصابين بالانقلاب ,فهل يعقل أن يأتي يوم تعود فيه الوحدة الوطنية التي قتلتها حماس ؟؟
الجواب لا والف لا ,هل سننسى سميح المدهون؟؟
حماس مزقت كل شيء وقتلت كل شيء فلتتحمل توابع انقلابها .
الكل يعلم بأن من ساعد حماس على قيامها هي اسرائيل .حقيقةً كنا أغبياء عندما كنا نقول أن السحر انقلب على الساحر وحماس انقلبت على اسرائيل ,,ولكن أُجزم هنا ان اسرائيل أقامت حركة حماس ليومنا هذا
من أجل قتل أبناء الشعب , من أجل أن يقول المدعو محمود الزهار أن اسرائيل إذا انسحبت من الضفه فإن حماس ستسيطر على الضفه .
المطلع على واقع وسياسة حماس يجد أنها تفتقد بعد النظر وقصر النفس , حركة حماس فقدت كل مبادئها وقيمها من أجل الجلوس على الكراسي .نسيت الحفريات تحت المسجد الاقصى وإنشغلت في قتل ابناء الشعب , أصبحت تعيش في هاجس الخوف والرعب والدليل على ذلك الهستيريا التي اصابتهم يوم المهرجان في ذكرى القائد ياسرعرفات ,كان التسونامي الفتحاوي في اروع صوره وكانت حماس تعيش أول لحظات الزوال القريب.
لاتزال في مخيلتي صور اصدقائي الذين أستشهدوا على أيدي عصابات القتل الحمساوية ,لازلت أذكر موقع قريش الذي تلون ترابه بدمائنا ,والى هذه اللحظة أذكر شتائمهم التي تنم عن حقد وقلة دين.
كنت احد المصابين بالانقلاب ,فهل يعقل أن يأتي يوم تعود فيه الوحدة الوطنية التي قتلتها حماس ؟؟
الجواب لا والف لا ,هل سننسى سميح المدهون؟؟
حماس مزقت كل شيء وقتلت كل شيء فلتتحمل توابع انقلابها .
تعليق