رد: إهداءات خ ـاصـة ...
لـِ / جَدِيْ / . . ,
أذكرُ جلستكَ امامَ البابْ
و حينَ ينادينا أحدْ وَ نُجيب بـِ / آه , طيب , ايوة /
تُمسك عكازكَ لـِ تضربنا . .
علمتنا أنْ نقولَ / نعم / حين ينادينا أحد
لا أنْ نقول غير ذلك . .
كنتَ تتلو علينا قصصكم القديمة
و تخبرنا بـِ أيامكم
دوماً كنتَ تقول عبارة لا أذكرها جيداً
" الدنيا ساعة , اجعلها طاعة , الناس طماعة , الزمها القناعة " !
أو ما شابهَ ذلكْ
جديْ . . .
بعدكَ حصلَ الكثيرْ . . .
و فقدنا الأكثرْ
حتىَ عميْ الأكبرْ لم ينتظرْ كثيراً بعدكَ
رحلَ كماكَ تماماً
[ لكم يا من التحفتم الترابْ ] !
اشتقتُ لكمْ كثيراً
جديْ كنتَ تسكنُ بيننا
كيف لنا ألا نلحظَ غيابكَ !
. . .
لو أنّي ناديتُ أميْ لحظة سماعي إياكَ
لـَ كنتَ الآنَ بيننا !
جديْ . .
سامحنيْ
سامحنيْ !
أذكرُ جلستكَ امامَ البابْ
و حينَ ينادينا أحدْ وَ نُجيب بـِ / آه , طيب , ايوة /
تُمسك عكازكَ لـِ تضربنا . .
علمتنا أنْ نقولَ / نعم / حين ينادينا أحد
لا أنْ نقول غير ذلك . .
كنتَ تتلو علينا قصصكم القديمة
و تخبرنا بـِ أيامكم
دوماً كنتَ تقول عبارة لا أذكرها جيداً
" الدنيا ساعة , اجعلها طاعة , الناس طماعة , الزمها القناعة " !
أو ما شابهَ ذلكْ
جديْ . . .
بعدكَ حصلَ الكثيرْ . . .
و فقدنا الأكثرْ
حتىَ عميْ الأكبرْ لم ينتظرْ كثيراً بعدكَ
رحلَ كماكَ تماماً
[ لكم يا من التحفتم الترابْ ] !
اشتقتُ لكمْ كثيراً
جديْ كنتَ تسكنُ بيننا
كيف لنا ألا نلحظَ غيابكَ !
. . .
لو أنّي ناديتُ أميْ لحظة سماعي إياكَ
لـَ كنتَ الآنَ بيننا !
جديْ . .
سامحنيْ
سامحنيْ !
تعليق