ملاحظه ...(( لن تفهموا القصه الا اذا كنت قد قرأت الجزء الاول منها... وارجو المزيد من ردودكم...))
ومع مرور الوقت وانتهاء دوام المؤسسة ... ذهب كلا من ذلك الفتى ومحمد كلا إلى بيته...وودع كلا الأخر على أمل اللقاء غدا....
ظل هذا الفتى على هذه الحالة لفترة بسيطة ...من الزمن .... إلى أن كانت المفاجأة.......!!!
عندما رأى هذا الفتى في أحدى الأيام وهو ذاهب إلى غرفته بعد ساعة من الراحة .... تلك الفتاة تمر من أمام عينية كأنها ملاك طائر ..كأنها نور أضاء وجهة العابس... من شده جمالها وحسنها
إذ انه لما يرى طيلة حياته جمالا كالذي تحمله تلك الفتاه من جمال ..
وقف الفتى يتأمله و يتابعها باستهجان إلي أن غابت عن نظرة بسبب إحدى الجدران ..التي قطعت الطريق بينه وبينها ...وقف الفتى قليلا ثم أفاق من ذلك الحلم إذ انه لم يصدق ما رآه ...
وظل الفتى أياما ينتظر مجيئها كل صباح يشاهدها حتى ولو بنظره أو بابتسامه.... ومرت أيام ....وأيام....وأيام.... وهو على هذه الحالة يراقبها من بعد...
إلى أن بدأ هذا الفتى يشعر بشيء داخل جسمه .....يظهر يوم بعد يوم ....إذ بدأ هناك جسم جديد ينبض من جديد يدق ويخفق بعد أن فقد حياته.... كان هذا أجمل شعور... يشعر بة منذ أن رآها ومع مرور الأيام تغيرت حيات هذا الفتى من حيات الملل إلي حياة بدأ يعيش معناها بطعم ومعنى غير الذي كان فيه...شهورا وسنين قضاها بلا معنى.... وبدأ ينتظر اليوم بعد اليوم كي يرى تلك الفتاة كي يتقرب لها ويتودد لها علها ترمقه بنظرة أو ابتسامة يعيش على أملها أياما عديدة....وبدأ يسأل عن تلك الفتاة إلى أن عرف اسمها
بعد أن أعطته إياه أحدى الزميلات في العمل فقد كان اسمها ......(( ديما )) فرح فرحا شديدا بعد أن عرف اسمها ...وأصبح يردده كل وقت وكل حين...فقد كان اسمها أجمل اسم سمعته أذناها ...وظل هذا الفتى يتقرب إلى ديما يوم بعد يوم ...ولاكنه لا يحمل الشجاعة التي تدفعه للتقرب لها ...والتودد لها
وبقى على هذه الحالة أياما وشهورا يعيش على أمل الحديث معها عن ما يجول في خاطرة اتجاهها....
وبدأت ديما تلاحظ ما يقوم بة الفتى من أجلها وبدأت تتسائل عن ما يدور حولها من قبل ذلك الفتى بعد أن شد انتباهها ذلك الفتى ...وبدأت تتسائل .... عن ماذا يريده الفتى منها ...أهو حبا في التقرب إليها أم هو أعجاب ؟
وظل الفتى يحامل على نفسه وبدئت دقات قلبه تزيد عندما يرى تلك الفتاه....!!
الرجاء كتابه مشاعرك وما تنبض به قوبكم وما تكتبه ايديكم ...وما خطر في بالكم
تقبلوا تحيات كاتبها ...مدرسه الحب
ونتظروا الاجزاء الباقيه
ومع مرور الوقت وانتهاء دوام المؤسسة ... ذهب كلا من ذلك الفتى ومحمد كلا إلى بيته...وودع كلا الأخر على أمل اللقاء غدا....
ظل هذا الفتى على هذه الحالة لفترة بسيطة ...من الزمن .... إلى أن كانت المفاجأة.......!!!
عندما رأى هذا الفتى في أحدى الأيام وهو ذاهب إلى غرفته بعد ساعة من الراحة .... تلك الفتاة تمر من أمام عينية كأنها ملاك طائر ..كأنها نور أضاء وجهة العابس... من شده جمالها وحسنها
إذ انه لما يرى طيلة حياته جمالا كالذي تحمله تلك الفتاه من جمال ..
وقف الفتى يتأمله و يتابعها باستهجان إلي أن غابت عن نظرة بسبب إحدى الجدران ..التي قطعت الطريق بينه وبينها ...وقف الفتى قليلا ثم أفاق من ذلك الحلم إذ انه لم يصدق ما رآه ...
وظل الفتى أياما ينتظر مجيئها كل صباح يشاهدها حتى ولو بنظره أو بابتسامه.... ومرت أيام ....وأيام....وأيام.... وهو على هذه الحالة يراقبها من بعد...
إلى أن بدأ هذا الفتى يشعر بشيء داخل جسمه .....يظهر يوم بعد يوم ....إذ بدأ هناك جسم جديد ينبض من جديد يدق ويخفق بعد أن فقد حياته.... كان هذا أجمل شعور... يشعر بة منذ أن رآها ومع مرور الأيام تغيرت حيات هذا الفتى من حيات الملل إلي حياة بدأ يعيش معناها بطعم ومعنى غير الذي كان فيه...شهورا وسنين قضاها بلا معنى.... وبدأ ينتظر اليوم بعد اليوم كي يرى تلك الفتاة كي يتقرب لها ويتودد لها علها ترمقه بنظرة أو ابتسامة يعيش على أملها أياما عديدة....وبدأ يسأل عن تلك الفتاة إلى أن عرف اسمها
بعد أن أعطته إياه أحدى الزميلات في العمل فقد كان اسمها ......(( ديما )) فرح فرحا شديدا بعد أن عرف اسمها ...وأصبح يردده كل وقت وكل حين...فقد كان اسمها أجمل اسم سمعته أذناها ...وظل هذا الفتى يتقرب إلى ديما يوم بعد يوم ...ولاكنه لا يحمل الشجاعة التي تدفعه للتقرب لها ...والتودد لها
وبقى على هذه الحالة أياما وشهورا يعيش على أمل الحديث معها عن ما يجول في خاطرة اتجاهها....
وبدأت ديما تلاحظ ما يقوم بة الفتى من أجلها وبدأت تتسائل عن ما يدور حولها من قبل ذلك الفتى بعد أن شد انتباهها ذلك الفتى ...وبدأت تتسائل .... عن ماذا يريده الفتى منها ...أهو حبا في التقرب إليها أم هو أعجاب ؟
وظل الفتى يحامل على نفسه وبدئت دقات قلبه تزيد عندما يرى تلك الفتاه....!!
الرجاء كتابه مشاعرك وما تنبض به قوبكم وما تكتبه ايديكم ...وما خطر في بالكم
تقبلوا تحيات كاتبها ...مدرسه الحب
ونتظروا الاجزاء الباقيه
تعليق