( كيف يجـِرحني آسـآسآ) !
...................كيف تسمح له يمينه؟
كيف خلى ( القلب ) يصيح؟
...................في وسط بيته جريح!
‘.
ياجرحِي النّازف .. مِن اسبَآبهم ... آآآخ
..... الجَرح يوجـِـِع جِد .... [ لا جَا مِن احباَب ] !!
‘.
جايب صوتك وصوتك سكة الذكرى الحزينه !
قال : أنا جوي تكدر
قلت : ماهو كثر " جوي "
قال : فرقانا غبينه !
قلت : واكثر من غبينه !
قال : أنا بموت من غيبتك قلي ويش " اسوي "
قلت : أنا أبغى الموت في غيبتك قلي بس وينه !؟
‘.
كٌنَتٍ ُمْاٍشًيِ عٍاُلَرِصَيَفٍ..
َبٌاٌوِلً أْيِاًمَ الْخُرٍيٍفَ..مَرٍ بٌيُ وَاٍحٌدْ َوقٍاِل لو سمحت ؟
وَيٌٍنً هَوُ مٍنَزٌلْ فَلاٍنَ ! قُاٍلَوُاْ فَيٍ هَذِاٌ الٌمَكِاْنُ ..
قلًتٍ مٌدِرِيٌ: أَنٍاُ ضَاِيًعٌ مْنِ زَمِانٌ !
‘.
لِعَبتْ بِي " الدنّيا " وِ حَسبّي عليهَا
ما قَصِرِتْ فِي [ِ طعنتِّي ]ِ
. . | لِعنبُوِوِوِها ~
. . | لِعنبُوِوِوِها ~
. . | لِعنبُوِوِوِها ~
في هـ الزِمِنْ حتىا بِقايا عِ‘ـَزِوِتِيّ
خَطوِّا طِعُوِنْ فِي الظَهرِْ وِ نِحتُوِهـا
يا ليتهُمْ قبلْ إنڪِشَافْ الأقِنعَ? دارِوِ محازِنْ {ِ دنيتّي }ِ وِ عِذرُِوِها
لعَبوِّا بـ حِ‘ـَسبة ( دمعِتّي ) وِ ألمآسِي
حتىا مَلامِحْ بـ سْمِتّي ضيعُوِهّا
وِالله لوِلا رِهبتِڪْ يا إلهّي ~
لـَ أنهِيّ معَالِمْ عِ‘ـَيشتِّي ڪِلْ أبوُِهـا . . !
‘.
تدرِي أنا وِشْ أسَوِي ڪِلْ يُوِمْ
أتبلَلْ بـ [ِ عِ‘ـَطرِڪْ ] وِ أنَامْ
أدوِّرِڪْ بينْ الوِرِقْ وِ أنا أقطِرِْ بِڪْ هِيَامْ
وِ يرِهِقنّي بـ غِ‘ـَيابڪْ آرِقْ ~
تِستَڪثِرِْ رِدُوِدِڪْ عَلي
حِ‘ـَسْ باللّي صَارْ بي ڪِلْ مَافِقدتْ حِ‘ـَبلْ الوِصَالْ / . .
أتمنّىا تهدّيني إتصَالْ تِرِّجِعْ أنفَاسِي معَاڪْ
وِ ترِّجِعْ النَبضاتْ لّي . . }ِ
وِ ترِّجِعْ النَبضاتْ لّي . . }ِ
وِ ترِّجِعْ النَبضاتْ لّي . . }ِ
‘.
/ِ جَرِحِ‘ـَي /ِ نِدي لاحدْ يِمُرِْ وِ يِلمِسَ?
امِيّ تقول : لِمّي " جُرِوِحِڪْ " وِ إرِحَلِيّ
لاحدْ يِشُوِف? وِ يِتحَسِسَ? ~
[ِ يُمَ? ]ِ . . !
تَعبتْ أخفِفْ مِنْ همُوِمِّي وِ تنمِلّي
[ِ يُمَ? ]ِ . . !
دخِ‘ـَيلڪْ أبي لِي حدْ يحضِنْ جَرِحِ‘ـَي وِ يَحرِسَ?
‘.
وآثِق ْ آلخِطى ْ . . / وأمِشَي ْ فِيَ ثِبِآتْ ؛*
. . ويَومْ شفتِكْ [ آلخِطآْويَ , مهِزهَزه ْ !
مِو َ بكِيفيَ ْ هَي ْ . ؛ كِذآ واللِه جِآت ْ ~
قلِبي ْ ، كِرسَي ْ " صَعِب ْ * غيَركْ ؛ يحَجزهِـ
‘.
ڪِذبْ مِنْ قآل : مِآ أحبڪ , وفيني ( مآ أظنـ? ) حسْ ..
ڪِأنـ? حبنآ : جيش ڪبير : وحضرتـ? / جآسوس !!
حبيبي . . .
طآلبڪ لقن عذولي و حآسدي ڪم درس !
أبي ترجع و تقرآني من " عيوني " بلِآ قآموسْ . .
‘.
غيرڪْ اذآ مِآدقْ قِلنآ { سهآلِآتْ . .
يعني بلِآ حِقرآن مِآ هِوَ ظِروَري !
‘.
قڷبي [ تفآحه ] .. ۈحبّڪْ جآذبيّه ..}
مآنِطَرْني أستۈي ، فجأه ڪْڷآني ..~
‘.
مرّتْ دقايق صمـَـَت ... ثمْ بعْدَها ..(طْراااخ)
............... راحَ’ـوا .. وسڪّر قلبهم دونِي [ البَاب ] !
‘.
محتاجَـ?ْ لڪْ / والحَاجـ?ْ أمّ الاخـِـِتراع
ياللّي تسـِـِافر ڪل مَا .. إحتـَـَجت لڪْ
مَاقلت لڪْ إنّي مَـا أتحمّل ودَاع
وداع ما أتحمّله .. /~ مَا قلـَـَت لڪْ ؟
‘.
ياللّي حضورڪْ قوت .. وعيوني جياع
تبي الصراحـ?ْ ؟ . ڪل أبوني جعتِ لڪْ
ضي .. وعليها ..آع ... تعطينا /~ ضياع
وانا انطفى ضيّ ڪذا ..
من ضعت لڪْ
‘.
اشعَلت لڪْ قلبِي من اللّهفـ?ْ.. ومَاع
ليته مَآ ماع .. وليتني ..مَـ اشـِـِعلتِ لڪ
في وَقت صار الكل .. لبّيسة قناع
مع إنّي جدّا واضحـ?ْ .. وضّحت لڪْ
انّ المطر ينزل عشَان .. الإرتفآع
وانّي علَى شان ارتفـِـِع .. نزلت لڪْ
وان ضيقتي لابد مَعها .. اتّساع
وان اتّساعي يْزيد .. كلْ ماضـِـِقتِ لڪْ
تعليق