قصة كتبت على خد الزمان
في إحدى الليالي الماطره.....
كانت تجلس على منضدتها....
التي أهلكتها حمل همومها
وأمامها فنجان قهوتها.... وقد أصبح كامرار أيامها.... و تنصب على جبينها قطرات تناثرت كأنها حراس لحرمها الملكي...... وقد أتعبهم الإنتظار ... من عنائها النفسي !! من جوعها.... من فقرها... من حرمانها... لا بل ... من شوقها
كانت تراقب من نافذتها لحظات الليل و هي تقبل شفاه الفجر وقطرات المطر تلثم شفاه أوراق الشجر.......
لحظات عمياء..... مرت بذاكرتها أسودت كإسوداد الغيم.... تذكرت ماضيها.... دنياها..... حاضرها..... لم تجد سوى الضياع......!
وقد أرخى السكون ردائه على الكون كأمواج شعرها المسدل على أكتافها وكأنه أسطورة تاريخية يصعب تحقيقها......
ومع قطرات المطر الهادئة..... وسكون الليل..... و هدير الغيوم القادمة من البعيد...... كان فنجانها يناجي شفتيها...
و أناملها تحمله برقته... بعنفوانه.... بهمجيته.... لتوصله لمبتغاه فترتشف مرارته للحظات......
تنظر من النافذة... تراقب المطر و هو يلثم شفاه أوراق الشجر ومع ومضات تأتي من السماء وكأنها الشرر.......! هـــا هو القمر يراقبها كعادته.... يناجي الغيوم لتسمح لعيناه النظر و هي تراقبه من أسفل المنحدر وقد نام الزمان على أعتاب أقدامها والدنيا تنتظر نظرتها وهي تراقب ذلك القمر عله يوقظ البشر.... أو ......! الموتى ممن حضر
تعود قطرات المطر من جديد تلثم أيديها وكأنها الملائكة أو طير قادم من البعيد ليبتسم القمر البعيد وتقول عيونه..... ها هو نهار جديد
عهد جديد
حب أبدي عنه لن أحيد
أحبك
أحبك
أحبك
مولاتي
حتى يفصل عني الوريد
ملاحظه هذه الخواطر كلها من كتاباتي أنا شخصيا وليست منقولة
لا تنسونا من الردود
في إحدى الليالي الماطره.....
كانت تجلس على منضدتها....
التي أهلكتها حمل همومها
وأمامها فنجان قهوتها.... وقد أصبح كامرار أيامها.... و تنصب على جبينها قطرات تناثرت كأنها حراس لحرمها الملكي...... وقد أتعبهم الإنتظار ... من عنائها النفسي !! من جوعها.... من فقرها... من حرمانها... لا بل ... من شوقها
كانت تراقب من نافذتها لحظات الليل و هي تقبل شفاه الفجر وقطرات المطر تلثم شفاه أوراق الشجر.......
لحظات عمياء..... مرت بذاكرتها أسودت كإسوداد الغيم.... تذكرت ماضيها.... دنياها..... حاضرها..... لم تجد سوى الضياع......!
وقد أرخى السكون ردائه على الكون كأمواج شعرها المسدل على أكتافها وكأنه أسطورة تاريخية يصعب تحقيقها......
ومع قطرات المطر الهادئة..... وسكون الليل..... و هدير الغيوم القادمة من البعيد...... كان فنجانها يناجي شفتيها...
و أناملها تحمله برقته... بعنفوانه.... بهمجيته.... لتوصله لمبتغاه فترتشف مرارته للحظات......
تنظر من النافذة... تراقب المطر و هو يلثم شفاه أوراق الشجر ومع ومضات تأتي من السماء وكأنها الشرر.......! هـــا هو القمر يراقبها كعادته.... يناجي الغيوم لتسمح لعيناه النظر و هي تراقبه من أسفل المنحدر وقد نام الزمان على أعتاب أقدامها والدنيا تنتظر نظرتها وهي تراقب ذلك القمر عله يوقظ البشر.... أو ......! الموتى ممن حضر
تعود قطرات المطر من جديد تلثم أيديها وكأنها الملائكة أو طير قادم من البعيد ليبتسم القمر البعيد وتقول عيونه..... ها هو نهار جديد
عهد جديد
حب أبدي عنه لن أحيد
أحبك
أحبك
أحبك
مولاتي
حتى يفصل عني الوريد
ملاحظه هذه الخواطر كلها من كتاباتي أنا شخصيا وليست منقولة
لا تنسونا من الردود
تعليق